الله يغربل بليسك لا يسمعونك بس.. أنا شيعي كفايه
النواصب مترصدينها الحين نزيد عليهم المغاربه
ههههههههه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومسائك عزيزتي الدلوعه ومساء جميع رواد
ومتصفحيّ مقهى انا شيعي معطر برائحة الورد والفل
والياسمين...
بالأمس طرح معاوني السيد حسين موضوع الفساد
المالي في العراق الى أين .. وهل من حل ؟؟
ولكن كما قُلت له أن الفساد المالي مرتبط في الأساس
بالفساد الأداري لذلك تم الدمج...
قبل أن ابدء يجب ان انوه الى أننا سنتحدث في
الموضوع بشكل عام ، فالمشكله ليست قصراً على
العراق وحده بل منتشره في القُطر العربي والعالم
كافه، وبما أنني سعودية الجنسية سأتحدث عن المأساة
جدة التي كانت حديث الأعلام المقرؤ والمرئي لأشهر
واشهر .. هذه النكبه التي لم يتوقع العالم بأسره انها
قد تحدث في بلد كالمملكة
ولكنها حدثت وخلفت الدمار والكثير من الضحايا..
هذه المأساة نتاج الفســــــــاد الأداري
الدوله تقوم بصرف مبالغ ماليه الى الأمانات والبلديات
التابعه لكافة مناطق الدولة للقيام بمشاريع تطور هذه
المناطق وتسهل وتيسير امور ساكنيها ولكن بعض
المسؤولين
والعاملين على اداء هذا الواجب ضمائرهم في جيوبهم
أو غير مؤهلين في الأساس..
لو أردنا تعريف الفساد الأداري ماذا سنقول ؟؟
يمكن ان نقول هو : الأستغلال او التوظيف غير المشروع
للصلاحيات الإدارية والمناصب الحكوميه لأغراض
شخصيه ومنفعه خاصه...
ولو امعنا النظر في منشأه تحت ادارة فاسدة سنلاحظ
امران :
الأول الرشاوي والثاني تفشي الواسطه هذان الأمران
مستفحلان في أي ادارة فاسدة وطبعاً لايمكن ان نغفل عن
السرقات التي تحدث في الظلام...
سأتوقف هنا........ اترككم في رعاية الله وحفظه والى
الملتقى إن شاء الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائما الست المديرة ماشاء الله عليها مديرة بعد شنكدر نكول
استاذة ملمة بكثير من المواضيع/فشكرا لها لروعتها ورعة طرحها...
وان شاء الله ننتظر بقية الاخوة والاخوات
لنخوض معا في الموضوع /وفق الله الجميع وحفظهم.
نعم اختي الحالة موجود في اغلب بلداننا العربيه والاسلاميه للاسف...
وان كنت استبعد وجودها في المملكة ...لكن انتم ادرى واعرف
واهل مكة ادرى بشعابها..
لكن المسالة عندنا في العراق للاسف اصبحت امرا شائعا
في اغلب دوائرنا والمشتكى لله...
وبعد تفشي ظاهرة الفساد المالي والاداري/وصل بالعض
الى اعتبار ممارسته شطاره ومهارة....
في حديث لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
اعبد الله كانك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك...
الطامة الكبرى ان الكثير منا يصلون ويصومون..
ويمارسون هذه الاعمال بكل بساطة ...وفي حديث لامامنا الصادق عليه السلام
لاتنظروا لكثرة صلاة الرجل وصيامه بل انظروا لصدق حديثه وامانته...
ومن المؤسف جدا انك ترى ان الكثير من اصحاب القرار
والذين هم يحتلون مراكز قياديه وسياديه
هم من يخرقون القانون والشرع دون رادع...
وكم يوجد اناس كثيرون لم يقدموا على هذه الافعال
في عهد الحكم البائد /لانهم كانوا يخشون سلطة هدام وتجبره...
ولم يكونوا يخشون الله ويخافونه
بدليل انه بمجرد سقوط الصنم شرعوا فورا
للسرقة ولنهب خيرات البلد...
طبعا عذرا منكم اخواني اخواتي انا اتحدث وانا موظف ها
ويشهد الله كم وكم حاربت مثل هذه الامور
لكن ليس كل مايتمناه المرء يدركه
فالمشكلة كبيرة وتكبر يوم بعد اخر
دون حل /ان لم تصحوا ضمائر الاخرين.
لانعلم اي حد ستبلغ وتصل .....
نسال الله ان يوفقنا واياكم ويرزقنا حسن العاقبة
والثبات حبا وولاء لمحمد وال محمد ...
حفظكم ربي جميعا وسلمكم اخواني اخواتي الاعزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل سيد حسين اسعد الله مسائك
بكل خير ومسروره لرؤيتك..
كلمات الأطراء التي وجهتها لنا تسببت
في ارباكنا ، فأنا لا اعتقد ان قلمي وصل
الى درجة الروعة فهو لازال في مرحلة
الصقل ويحتاج للكثير على كل حال من
القلب شكراً جزيلاً ورأيك اعتز به حقاً اخي
الفاضل..
والآن لنكمل حديثنا...... ذكرت ان الوضع
متأزم في العراق والفساد المالي والأداري
مستفحل في الدوائر ومن خلال مشهداتي و
قرآئاتي عن الأوضاع في العراق الشقيق
اقول أن الفساد شـــامل
فرئيس الحكومة العراقيه نفسه ســـارق و
فاسد اخلاقياً
مايحتاجه العراق زعيم وقائد حازم يعرف
كيف يمسك زمام الأمور ويسيطر على
الأوضاع، لديه عقيدة وايمان ويحكم بنهج الله
لا يجامل الأعداء على حسب الشعب وهمه
فقط زيادة رصيده في البنوك السوسريه..
سأخبرك بشيء اخي الفاضل حسين عندما
عرض المسلمون الخلافه على الامام علي سلام
الله عليه رفض و امتنع اتعلم لماذا؟؟
لأن الأمام سلام الله عليه لا تأخده في الله لومة
لائم وعلى معرفه بماله وماعليه وقد اخبرهم
انه في حال استلم الخلافه سيرهقهم ويفتح امامهم
ابواب مسؤوليات كبرى وسيرسم خطاً
لتصحيح الأوضاع التي ساءت بعد وفاة النبي
صلى الله عليه وسلم..
ومع ذلك اصروا وانتهى الأمر بقبوله فكان عهده
عهد جديد للعمل السياسي والأجتماعي والأداري
وبطبع هذا لم يعجب معاويه لعنة الله عليه
وبدأ الأنشقاق في الأمة وكلنا يعلم كيف كون ذلك
الفاسد دولته الفاسده وكيف انتهت الأمور..
في هذه اللحظات سؤال واحد يتردد في ذهني :
لماذا نكرر نفس الأخطاء التي اُرتكبت في الماضي
ولا نتعظ ؟؟!!
وللحديث بقيه...........
اخي الفاضل سيد حسين اتركك في رعاية الله و
حفظه والى الملتقى..
بعد التحيه والاكرام على جميع متصفحي
وضيوف واعضاء مقهى انا شيعي وقبل
احتساء كوب شاي احببت ان انقل لكم تعريف
الفساد الاداري ومقوماته وانتشاره واسبابه
نبدي ببركة الله .........
يعتبر الفساد الإداري بلا شك آفة قد تكون فتاكة وهي قديمة
ومخضرمة وجدت في كل العصور والمجتمعات. ويمكن
تعريف الفساد الإداري بأنه استغلال من قبل فرد أو
مجموعة للمركز الوظيفي للحصول على منافع بطريقة
غير مشروعة.
وللفساد الإداري أصناف وأنواع عديدة والتي
منها ما يعرف بالعمولات وهو ما يطلبه أو
يفرضه الموظف المسئول في إحدى المصالح
العامة من المؤسسات التجارية الممولة أو
العملاء من الأفراد والمؤسسات نظير تسهيل
حصولهم على عمل تجاري أو إنجاز مصالحهم
لدى المصلحة.
وقد تكون الرشوة من أكثر أشكال الفساد
ألإداري شيوعاً، خاصة في المجتمعات الفقيرة،
وهي عادة تعرض من قبل المستفيد من الخدمة
للموظف المسئول من أجل تسهيل الحصول على
الخدمة والتي غالباً ما تكون على حساب الآخرين.
أما الاختلاس والسرقة من قبيل السطو على ممتلكات
المصلحة أو استغلالها بطريقة غير مشروعة فتحصل
من قبل الموظف الذي سلم أمانة فاستغل ضعف الرقابة
للحصول على مكاسب غير مشروعة، وقد يكون أخطر هذا
النوع من الاختلاسات الذي يرتكب من قبل موظفي الإدارة
العليا في المصلحة العامة.
أما التفضيل والمحسوبية فقد تبدو أقل أشكال الفساد الإداري
إزعاجاً، إلاّ أنها قد تؤدي في المدى البعيد إلى ضعف الإنتاجية
وهدر الإمكانيات كنتيجة حتمية لعدم ألالتزام بوضع الشخص
المناسب في المكان المناسب.
تكون بيئة العمل تربة خصبة لانتشار الفساد الإداري عندما
تتصف هذه البيئة بعدم الشفافية. ومن هذا المنطلق، يجب
الالتزام بالشفافية في بيئة العمل وتشجيعها. وفي هذا السياق
يجب أن نذكر بالدور الذي يمكن للصحافة أن تلعبه في محاربة
الفساد ألإداري عن طريق الحرص على المعلومة الصيحة أولاً
و الشفافية في كشف المعلومات الصحيحة بعيداً عن المصالح الخاصة.
تحرص القيادات في مختلف حكومات العالم على محاربة الفساد
الإداري لإدراكها من انه قد يؤدي إلى انهيار السلطة، وهي تركز في
الأساس على وضع الأنظمة الرقابية والقوانين والتشريعات التي تحارب
الفساد بجميع أنواعه. ومع أنّ التشريعات الدينية والقيم الاجتماعية
والأخلاق المهنية تساعد على محاربة الفساد الإداري في بيئة العمل،
إلاّ أنّ انتشاره لا يمكن أن نتغافل عنه، وذلك بسبب عدم تطبيق الأنظمة
الموضوعة وضعف الجهاز الرقابي.
ومن أهم أسباب انتشار الفساد الإداري بقاء مدراء المصالح العامة
و موظفي الإدارة العليا والتنفيذية لفترات طويلة في مناصبهم، مما
يجعل البعض منهم يخلط بين الممتلكات الشخصية وممتلكات وأموال
المصلحة التي يديرها. وقد يكون أساس الفساد الإداري هو الاختيار
غير الموفق للقيادات الإدارية في المصلحات العامة، والتي عادة ما يتم
في العديد من الدول على مبدأ الانتماء أو التزكية أو القرابة أو المعرفة
الشخصية دون التركيز على التقييم العلمي المبني على الكفاءة والخبرة والإنتاجية.
ونظراً لخطورة انتشار الفساد الإداري حرص المجتمع الدولي على إيجاد منظمات
دولية ووطنية لمحاربة هذه الآفة. فعلى المستوى الدولي تقوم العديد من المؤسسات
والهيئات الدولية ومراكز الأبحاث بالجامعات بقياس ونشر عدد من الإحصائيات
والمؤشرات المتعلقة بالفساد وأساليب مكافحته في دول العالم.
تختلف طبيعة تلك المؤشرات حسب تعريف الجهة الدارسة وأسلوب
جمع البيانات التي تنتهجها وينعكس هذا على مدى مصداقية تلك
المؤشرات في التدليل على حجم ونوعية الفساد في دول العالم المختلفة.
وبالرغم من هذا التنوع والتباين هناك بعض الجهات والمؤشرات اكتسبت
سمعة طيبة ومصداقية عالية لتميزها في منهجية البحث و في أساليب جمع
البيانات المستخدمة في حساب المؤشرات.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رواد وزوار هذا المقهى الكريم
طيب الله أنفاسكم وجمعة مباركة عليكم
موضوعكم الموسوم بالفساد الأداري والمالي
موضوع كبير وخطير وقد تناوله الأعضاء من قبلي
بشيء من التوضيح والتفصيل
وأحب أن أضيف عليه معلومه
وهي أن هذا الفساد بكل أنواعه
هو فساد النفس والأخلاق
فعندما تفسد النفس وتنحرف عن جادة السواء
فلا رادع ديني ولا عرفي ولا إجتماعي وأخلاقي
فتبقى تحت طائلة الشيطان
وكل عمل خارج اليقين والأيمان
سببه وسوسة الشيطان
لكن المشكلة تكمن هنا في العراق أو غير العراق
إن هذه المشكلة قد أستفحلت وصارت تطبّع
بنيت عليها أخلاق المجتمع
فالمسؤول الفلاني قبل أن يتم ترشيحه لمنصب معين
يأخذون منه رشوه أو مقايضه
الرشوه للمناصب العمليه والعسكريه
والمقايضه للمناصب السياسيه
أعمل لنا كذا ونرشحك للمنصب الكذائي
وهلم جرا......
إذن حتى الموظف الجديد والنظيف
هم من يجبروه على هذا العمل
والسبب كما سبق قلة الوازع الديني والخلقي
عليه كي يستوي المجتمع يجب أن يتربى الجيل الجديد
على القيم والأخلاق الساميه بعيدا عن الشيطان ومكائده
وأن تحاسب الذات قبل محاسبة الآخرين
فنواة المجتمع هي الذات ثم الأسره ثم القبيله ثم المجتمع
فيجب الأنطلاق بالسمو من بداية النواة
ثم باقي الدوائر وصولا للدائرة الكبيره وهي الدولة
لكم مني خالص التحيه والأحترام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومسائكم معطر برائحة الورد والفل والياسميــــن
رواداً ومتصفحين...
سيدي الفاضل الهادي@، اختي الكريمة ام هاني
وأخي العزيز محمد مسرورة لرؤيتكم وأنرتم مقهى
أنا شيعي أيُها الأفاضل...
حضرت عند الظهيره وقرأتُ ماتفضلت به الكريمه
ام هاني وكذلك عمي الغالي
ولكن ذهني كان مشغولاً بأشياء أخرى ولم اتمكن
من الكتابه ولكن هذا لا يعني أن المضمون القيم لما
اورده كلاهما فاتني...
في الحقيقة الوضع مُحبط ولكن هذا لا يعني ان نفقد
الأمل في الأصلاح، ومسيرة الصلاح تبدأ بخطوه
وهذه الخطوه يجب ان تكون من جانب الحكومة نفسها
فتشديد الرقابه وضرب بيد من حديد على يد المفسدين
كفيلة بردعهم وردع كُل من تسؤ له نفسه..
الحكومه والشعب كلهما يستمد قوته وضعفه من الأخر
وكلهما يمكن أن يوازن الآخر
كيف؟؟... الحكومة القويه التي تملك نظرة مستقبليه
لشعبها يمكن ان تنهض بهذا الشعب وان كان ضعيفاً
ذا عيوب، رؤية الشعب للحكومة وهي تثابر من أجل
السعي للأصلاح والتطوير يمنحه شعور أيجابي ويتخلى
عن ضعفه وسلوكه السيء..
وهذا ينطبق على الشعب المتكافل فيما بينه والقوي
والصامد والحكومه الضعيفه الفاسده ولكن هنا سيكون
مصير الحكومه اما الأستبدال او الرضوخ لشعب و
ترك الفساد..
قبل أن اختم لي تعليق بسيط على عبارة اوردها عمي
الغالي وهي :
كي يستوي المجتمع يجب أن يتربى الجيل الجديد
على القيم والأخلاق الساميه بعيدا عن الشيطان ومكائده
الجيل الجديد سيدي الفاضل ونحن كذلك موضوع اهتمام
قوى الشر وأن لم ننتبه الى مايدور في الخفاء سنقع في
حبائلهم ونصبح هكذا :
قبل ان اودعكم على أمل اللقاء شكراً لمشاركتكما
في الموضوع اترككم في رعاية الله وحفظه والى
الملتقى إن شاء الله...
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثلاثة ايام بتمامها لا نشم رائحة القهوه أو الشاي
بطبيعة الحال نحن (الرواد) السبب في ذلك
لأننا في زمن أخدم نفسك بنفسك
لا تنتظر من يخدمك أو يقدم لك ولو فنجان قهوه
على أي حال الكل معذورون
عندي تسائل بسيط
لماذا المرأه المتزوجه تذهب زعلانه لأهلها؟
ألا ترون في ذلك تكبير للمشكله ؟؟؟
هل يعد إشراك الأهل بالمشكله عون لها أم فرعون ؟؟؟
فلماذا لا تستر عن نفسها ولا تشركهم في مشاكلها وتحلها بنفسها؟؟
وأن الله يحب الساترين....
موضوع على طاولة النقاش