مدرسة قرطبة الإعدادية للبنات اليوم : قرر بنات قرطبة لبس الجاكيتأت السوداء والشئلات السوداء حدادا على الشهيد والخروج في زفة للشهيد أيضا ولكن فوجأت الطالبات في الحصة الثالثه بأخذ الشيلات السوداء والجاكيتأت وإعلامهم بأن الذين أحضروا هذه الأشياء التي لا داع لها سوف تفصل أو تكتب تعهدا إذا ما التزمت بالقوانين ونزلت مديرة المدرسة لؤلؤة أبل في ساحة المدرسة. في فترة الفسحه وأخذت تبحث عن طالبات لابسين الأسود وأخذت بعض الجاكيتأت وبعض الشيلات كما فصلت طالبه واحده على حسب علمي وأخذت المديرة في شتم الشهيد ولعنه.
حسبي الله ونعم الوكيل
لا يوجد أحد يتجرّأ من هؤلاء المسئولين الحكوميين أن يخرج ويعمل مؤتمراً صحفياً في دولة حُرة، لا أحد يتجرّأ؛ لأنه سيُواجَه بأسئلة لا إمكانية للإجابة عليها، يتنصلون، يتهرّبون، بينما المعارضة مستعدةٌ أن تجلس في أيّ مكان وتتحدّث مع كل أحد. أصبحت هناك قضية من خلال العمل السلمي لشعب البحرين وهي مطالبته بالتحوّل إلى الديمقراطي...ة واستبدال الديكتاتورية القائمة. هذه القضية كسبت الرأي العام العالمي لصالِحها، وهي تولّد ضغوطاً كبيرةً على النظام، وإن حاول النظام أن يُبدي بعض مظاهر التجلّد وكأن "الأمور والدنيا بخير" وهذا الكلام الفارغ! الشيخ علي سلمان حديث الجمعة : 18 نوفمبر 2011 م
تدهور صحة على جعفر عبد الحسين ١٤ سنة واصابته بنزيف حاد بالامعاء وتهتك في المثانة وكان مستشفى العسكري قد تخلص منه بعد قيام الشرطة بنقله هناك..واجريت له اليوم عملية .. ووضعه الصحي خطير
حركة شباب 14 فبراير: الكثير من الشباب يطالب علماء الدين و الجمعيات السياسية بالإعلان عن العصيان المدني .. العصيان المدني لا يحتاج لأن يُعلن عنه .. العصيان المدني تفعيل المظاهرات و الفعاليات و الإحتجاجات السلمية الغير مرّخصة .. بدءاً بفعالية إنتصار الكرامة و غدا تقرير المصير و الزحف نحو معرض الجواهر و بعدها يوم الغضب الأسود و هكذا .. أفرض العصيان بخروجك للشارع و ليس بمطالبة علماء الدين و الجمعيات السياسية و إلقاء اللوم عليهم
هاني الفردان :
بعد تسعة أشهر من رفض الحكومة لاتهامها بالتعذيب والقتل وسوء المعاملة وغيرها ، ها هي تستبق تقرير تقصي الحقائق وتعترف وتؤكد أنه لا مسئول فوق الحساب
-------------------------
تجمع الخردة إلى اين يسير !؟
بدا "تمزق وانشقاق" تجمع الوحدة الوطنية بارز المعالم خلال الفترة الأخيرة، إذ هاجم عدد من مؤسسي التجمع أوضاع الجمعية الحالية فبعد الانتقاد اللاذع الذي وجهه النائب السابق وعضو جمعية الأصالة الإسلامية الشيخ حمد المهندي للتجمع وقياداته، واتهامهم بـ"طرد المؤسسين، وإبعاد أكبر جمعيتين يمثلون أهل السنة".