جمعية العمل الإسلامي - أمل
عاجل | تعلن جمعية العمل الاسلامي عن تأجيل الفعالية التضامنية المزمع إقامتها غداً مع قادة الجمعية المعتقلين، وذلك تضامناً ومواساةً لعائلة الشهيد وأهالي سترة والغريفة وعموم شعب البحرين الابي. وتدعوكم بالاتفاف حول عائلة الشهيد ومواساتهم.
وتم تحديد مساء الثلاثاء القادم ٢٢ نوفمبر (ليلة الاربعاء) الساعة ٦:٣٠ مساءً.
كما ونعتذر لجميع الضيوف والمدعوين عن هذا التأجيل الخارج عن إرادتنا، فدماء الشهداء أغلى ودموع ذويهم أعظم متأسين بقول قائد الأمل العلامة الشيخ المحفوظ : "إن ما تعرضت له أنا وعائلتي من ظلم لا يساوي قطرة دم شهيد بل دمعة أم شهيد" ¤ أملين بتضامنكم معنا و وقفتكم ليلة الأربعاء بمقر الجمعية
صلاة الوحشة
يستحب أن يصلوا للميت في ليلة دفنه صلاة الوحشة وهي ركعتان وكيفيتها هي : أن يقرأ في الركعة الأولى بعد الحمد آية الكرسي مرة واحدة وفي الركعة الثانية بعد الحمد سورة القدر عشرة مرات ويقول بعد التسليم من الصلاة :
اللَّهُمَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد وَابْعَثْ ثَوابَهَا إلى قَبْرِ فلان (ويقول مكان «فلان» اسم الميت).
--------------------------------
الكذب واضح بصورة سمجة
ما اكثر التخبط و التناقضات - المثل يقول لا حافظة لكذوب
في المؤتمر اعتراف ان الشهيد انحشر بين السيارة و الجدار
؟؟؟؟ اذا لماذا سحبوا جثة الشهيد الى الشارع؟؟؟؟؟!!!!!!
المعامير - في مشهد بطولي، الثوار يتقدمون للمرتزقة ويرشقونهم بمسيلات الدموع والمرتزقة تبتعد عن مكانها المعتاد وتذهب لمطعم إلمعامير، وهم عاجزون عن الدخول بسبب تعبهم طوال اليوم في خط الملاحم بأكملة
أكد بيان صادر عن جمعية الوفاق الوطني الإسلامية أن قوات الأمن البحرينية قامت بدهس الطفل علي يوسف بداح وقتلته فجر السبت بمنطقة الجفير، وتبين أن عملية الدهس وفق كل المعطيات تؤكد أن استخدام سيارات الشرطة في دهس المتظاهرين أسلوب معتمد وعليه الكثير من الشواهد الموثقة بالصور والفيديوهات.
وأكدت الوفاق ان الحديث عن مبررات تقف وراء عملية الدهس كلها مبررات باطلة فلا يوجد زيت بالشارع كما ادعت وزارة الداخلية وليس هناك أي مبرر يعطي لقوات الامن السير بهذه السرعة ودهس الطفل بداح على جانب الطريق بالسرعة الجنونية هو ما ساهم في قتله ببشاعة بالغة ساهمت في تناثر أشلاءه.
ونقل شهود عيان أن الحادثة وقعت بعد منتصف الليل حيث جاءت سيارة قوات الامن مسرعة ومصابيح السيارة مطفأة وصدمت 4 شبان بشكل مباشر ومتعمد، اثنان أصابتهما طفيفة والثالث انكسرت رجله والرابع هو الشهيد الذي صدمته سيارة الأمن، ونتيجة لقساوة الاستهداف مازالت بعض آثار اللحم ملتصقة في مكان الحادث.
وأكدت الوفاق أن بشاعة الحادث تكشف عن غياب الأمن وعدم قدرة الحكومة الحالية على توفير الأمن للمواطنين بل على العكس توفير الرعب والارهاب الذي يخلف مئات المتضررين يومياً.
واقدمت السلطات على حرمان المواطنين من حقهم الإنساني الطبيعي في تشييع الشهيد والاعتداء عليهم وأغراقهم بالغازات حتى في سياراتهم أثناء توجههم لمنطقة التشييع.