Ayman Almaz - أيمن الماظ
النظام البحرينى يعتقل أسرة كامله على خلفية تظاهرات السيتى سنتر ويحكم
عليهم بالسجن 6 أشهر .. منيرة علي دهيم وأبنائها محمد وخديجة 17 و 20 عام..
وأختيها البنات .. يوم الأسرة ده مثلا يا دلال .
Ayman Almaz - أيمن الماظ
قتل القذافى سيبعث الأمل فى نفوس ثوار البحرين ..
كما سيدفع حمد إلى الإرتماء أكثر فى أحضان السعودية .
آثار الضرب الذي تعرضت له على العين و
تم مداهمة منزلنا الليلة من قبل مرتزقة النظام بحجة بحثهم عن الثوار، فقمت بمنعهم فصرخ أحدهم في وجهي إن لم أسكت فسيطلق رصاص الشوزن نحو صدري فقلت له لن تسطتيع! ودخولك منزلنا لا عذر له فاخرج منه، فقامت أختي الأكبر مني سناً تلاسنه، قائلةً: ألا توجد حرمة للمنزل؟! فأغلق عليها الباب بقصد دفعها فقامت بدفعه هي أيضاً، ومن ثم صعدتُ وراءهم على سطح المنزل لمنعهم من دسّ أمر معين حتى لا يقومون بالتصوير أو شيئ مماثل! وبعد مشادة كلامية دارت بيني وبينهم في أقل من دقيقة وإذا بهم انهالوا علي بالضرب والركل حتى تدخل أحدهم وطلب منهم التوقف، حينها نزلوا تحت إلى المنزل فسبقتهم لأعلم أهلي بأني تعرضت للضرب فقاموا أخوتي وأخواتي لمواجهتهم إلا أن أحد المرتزقة أمرهم من خلال البرقية بأن يخرجوا من الباب الخلفي خوفاً من وقوع مصادمات، وخرجن لهم النسوة طالبين منهم التوقف فأسرعوا بالخروج من الحي خائبين. 19-10-2011 ليلاً الساعة 10:15
بواسطة: حسن بو نصرالله
Ayman Almaz - أيمن الماظ
اليوم العالم يحتفل بمقتل القذافى برصاص الثوار وحرية الشعب الليبى ..
والكلبه دوللى أمس كانت تنتقد ثورة البحرين وتتهمها بالغير سلمية .
.
اختطاف محمد مشيمع و اوساعه ضربا مبرحا بسبب تصريحاته عن مرض الاستاذ حسن
فى حدود الساعه الحادية عشر الا ربع من مساء هذا اليوم قامة قوات المرتزقة للقبيلة الخليفية بمداهمة بيت الاستاذ المناضل حسن مشيمع وعندما تصدة لهم احد بنات الاستاذ تراجع المرتزقة وخرجوا من البيت. الا انهم وبعد عشر دقائق عاودوا الهجوم ولم يكترثوا بما كانت تقوم به ابنت الاستاذ بل نهروها وصرخوا عليها بان لا تحرك ساكنا ولا تتكلم ببنت كلمة. اقتحموا البيت ودخلوا الى الغرفة التى كان محمد ابن الاستاذ نائم واقتادوه بعد ان اوسعوه ضربا امام ومرآى امه واخواته. لم يكتفوا باعتقال محمد بل ايضا اعتقلوا حسن زوج بنت الاستاذ لانه كان في اثنائها متواجد في البيت. اقتادوهم الى منطقة خلف مجمع الهاشمي حيث كانت هناك فرقة من قوات الشغب اخذوا ينهالون عليهم بالضرب بالاهواز و الركل والرفس من كل جانب لمدة قاربة النصف ساعة. جراء ذلك تضرر ظهر محمد كثيرا وهو يشعر بألم شديد وطلب من اهلة بان ياخذوه الى المستشفي لان الآلم وبحسب ما يقول بانه لا يحتمل.
وكان من ضمن ما هددوا به محمد بانه ان حاول التصريح مره ثانية الى الاعلام الاجنبي او الى القنوات الفضائية عن موضوع مرض والده الاستاذ حسن فانه سوف يلاقي المرة الجاية ضرب ما شافه في حياته. يذكر ان العديد من المنظمات الدولية و المقررين الخاصين بالامم المتحده ولجنة الصليب الاحمر قد تواصلوا مع اجهزة النظام الخليفي يبدون قلقهم من سوء معاملة الاستاذ داخل السجن ومن سوء الرعاية الصحية الازمة التى يجب ان يتلقاها الاستاذ بسبب معاودة اصابته بالسرطان. وفي هذا الشئن كان لمحمد دور بارز حيث صرح الى العديد من القنوات والجرائد ووكالات الانباء الدولية مثل وكالة الانباء الفرنسية و تلفزيون ال سي ان ان وقناة العالم.