والله حال الكهرباء عند الكل بس اني شايل هم شلون وراح تنطفي عندي بال12 وتجي بال1
شلون بلة شوكت تجي حبيبة الحسين اكيد تجي بال12 علمود ما اكدر اجاوب
هههههههههههههههههههه قابل عداوي بس يسويها الحظ
الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( كلوا التفاح على الريق فإنه نضوح المعدة ) .
عن طلحة بن عبيد الله رضى الله عنه قال:
دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وبيده سفرجله فقال: ( دونكها يا طلحة فإنها تجم الفؤاد)
ورواه النسائى من طريق اخر وقال: اتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو فى جماعة من اصحابه
وبيده سفرجلة يقلبها فلما جلست اليه دحابها الي ثم قال: ( دونكما يا ابا ذر فإنها تشد القلب وتطيب
النفس وتذهب بطخاء الصدر)
روى البخاري ومسلم في صحيحهما عن أبي سعيد الخدري ( قال: جاء رجلٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن أخي هذا استطلق بطنه، فقال رسول الله ( (اسقه عسلاً) فسقاه ثم جاءه فقال: إنني سقيته فلم يزده إلا استطلاقاً. فقال له ثلاث مرات ثم جاء الرابعة فقال: اسقه عسلاً فقال: لقد سقيته عسلاً فلم يزده إلا استطلاقاً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(صدق الله وكذب بطن أخيك، اسقه عسلاً) فسقاه فبرئ.
وفي راوية لمسلم (إن أخي عَرِبَ بطنه)
روى مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله سأل أهله الإدام , فقالوا : ما عندنا إلا الخل , فدعا به , وجعل يأكل ويقول : (( نعم الإدام الخل((. وكذالك في سنن ابن ماجه ؛ عن أم سعيد رضي الله عنها عن النبي قال : (( نعم الإدام الخل , اللهم بارك فى الخل , ولم يفتقر بيت فيه الخل)).
التفاح
الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( كلوا التفاح على الريق فإنه نضوح المعدة ) .
السفرجل
قال النسائى : اتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو فى جماعة من اصحابه
وبيده سفرجلة يقلبها فلما جلست اليه دحابها الي ثم قال: ( دونكما يا ابا ذر فإنها تشد القلب وتطيب
النفس وتذهب بطخاء الصدر)
العسل
روى البخاري ومسلم في صحيحهما عن أبي سعيد الخدري ( قال: جاء رجلٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن أخي هذا استطلق بطنه، فقال رسول الله ( (اسقه عسلاً) فسقاه ثم جاءه فقال: إنني سقيته فلم يزده إلا استطلاقاً. فقال له ثلاث مرات ثم جاء الرابعة فقال: اسقه عسلاً فقال: لقد سقيته عسلاً فلم يزده إلا استطلاقاً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(صدق الله وكذب بطن أخيك، اسقه عسلاً) فسقاه فبرئ.
وفي راوية لمسلم (إن أخي عَرِبَ بطنه)
الخل
روى مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله سأل أهله الإدام , فقالوا : ما عندنا إلا الخل , فدعا به , وجعل يأكل ويقول : (( نعم الإدام الخل((. وكذالك في سنن ابن ماجه ؛ عن أم سعيد رضي الله عنها عن النبي قال : (( نعم الإدام الخل , اللهم بارك فى الخل , ولم يفتقر بيت فيه الخل)).
في حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( كلوا التفاح على الريق فإنه نضوح المعدة )
دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده سفرجلة فرماها إلي، أو قال ألقاها إلي، وقال: دونكها أبا محمد، فإنها تجم الفؤاد. رواه الحاكم وصححه، ووافقه الذهبي. ورواه أيضا الضياء في المختارة، ولكنه ضعفه بعض أهل العلم.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " من لعق العسل ثلاث غدوات كل شهر، لم يصبه عظيم من البلاء ".
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" نِعم الإدامُ الخلُّ "
في التفاح
في حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( كلوا التفاح على الريق فإنه نضوح المعدة )
في السفرجل
عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: كلوا السفرجل، فإنه يقوي القلب ويشجع الجبان. وفي رواية: كلوا السفرجل، فإن فيه ثلاث خصال، قيل: وما هي يا رسول الله ؟ قال: يجم الفؤاد ويسخي البخيل ويشجع الجبان.
وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: كلوا السفر جل وتهادوه بينكم، فإنه يجلو البصر وينبت المودة في القلب. وأطعموه حبالاكم، فإنه يحسن أولادكم، وفي رواية: يحسن أخلاق أولادكم.
في العسل
روى البخاري ومسلم في صحيحهما عن أبي سعيد الخدري ( قال: جاء رجلٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن أخي هذا استطلق بطنه، فقال رسول الله ( (اسقه عسلاً) فسقاه ثم جاءه فقال: إنني سقيته فلم يزده إلا استطلاقاً. فقال له ثلاث مرات ثم جاء الرابعة فقال: اسقه عسلاً فقال: لقد سقيته عسلاً فلم يزده إلا استطلاقاً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(صدق الله وكذب بطن أخيك، اسقه عسلاً) فسقاه فبرئ.
وفي راوية لمسلم (إن أخي عَرِبَ بطنه)
قال الإمام ابن القيم رحمه الله في (الطب النبوي):
فهذا الذي وصف له الرسول صلى الله عليه وسلم كان استطلاق بطنه عن تخمةٍ أصابته عن امتلاء فأمر بشرب العسل لدفع لفضول المجتمعة في نواحي المعدة والأمعاء فإن العسل فيه جلاء ودفع للفضول.
وفي تكرار سقيه للعسل معنىً طبي بديع وهو: أن الدواء يجب أن يكون له مقدار وكمية بحسب حال الداء فلما أمر أن يسقيه العسل سقاه مقداراً لا يفي بمقاومة الداء ولا يبلغ الغرض.فلما تكرر ترداده إلى النبي صلى الله عليه وسلم أكد عليه المعاودة ليصل إلى المقدار المقاوم للداء فلما تكررت الشربات بحسب مادة الداء بريء بإذن الله.
وفي قوله صلى الله عليه وسلم (صدق الله وكذب بطن أخيك) إشارة تحقيق نفع هذا الدواء وأن بقاء الداء ليس لقصور الدواء في نفسه ولكن: لكذب البطن وكثرة المادة الفاسدة فيه.
قال العلامة الزرقاني رحمه الله:
وقوله (صدق الله وكذب بطن أخيك)
معناه أخطأ بطن أخيك حيث لم يصل لقبول الشفاء بسرعة لكثرة المادة الفاسدة فيه.
وقال العلامة الطبيب علاء الدين الكحَّال:
إن إسهال ذلك الرجل كان من تخمة أصابته وقد جاء في مسلم (إن أخي عَرِبَ بطنه) ومعناه فسد هضمه واعتلت معدته.
وجاء في البخاري عن جابر بن عبد الله ( قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن كان في شيء من أدويتكم أو يكون في شيء من أدويتكم خير ففي شرطة محجم أو شربه عسل أو لذعة بنار توافق الداء، وما أحب أن أكتوي)
وفي الصحيحين عن أبن عباس ( قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( الشفاء في ثلاثة: في شرطة محجم أو شربة عسل أو كية بنار وأنهى أمتي عن الكي)
وعند الحاكم وابن ماجة عن أبن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(عليكم بالشفاء ين العسل والقرآن)
حيث جمع الرسول في هذا الحديث بين الطب البشري والطب الإلهي وبين طب الأجساد وطب الأرواح، ومعنى ذلك أن العلاج المادي والعلاج الروحي متلازمان ويشتركان في المنفعة الطبية.
وهذا الاشتراك الروحي والمادي قد بينته الدراسات الحديثة يقول بول إرنست أدولف- أستاذ مساعد التشريح بجامعة سانت جونسن - في كتاب (الله يتجلى في عصر العلم) تحت عنوان (الله والعلاج الطبي):
(لقد أيقنت أن العلاج الحقيقي لا بد أن يشمل الروح والجسد معاً وفي وقت واحد، و الواقع أن النتيجة التي توصلت إليها تتفق كل الاتفاق مع النظرية الطبية الحديثة عن أهمية العنصر السيكولوجي في العلاج الحديث).
قال العيني في عمدة القاري شرح صحيح البخاري:
وكان يشرب كل يوم قدح عسل ممزوجاً بماء على الريق وهي حكمة عجيبة في حفظ الصحة ولا يعقلها إلا العالمين
وكان بعد ذلك يتغذى بخبز الشعير مع الملح أو الخل ونحوه ويصابر شظف العيش، و لايضره لما سبق من شربه العسل.
في الخل
كما قال (مافتقر بيت فيه خل) رواه احمد
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله eسأل أهله الإدام، فقالوا: ما عندنا إلا الخل. فدعا به، فجعل يأكل به ويقول: (نعم الإدام الخل، نعم الإدام الخل). وفي رواية: قال جابر: أخذ رسول الله eبيدي ذات يوم إلى منزله فأخرج إليه فلقاً من خبز فقال: ما من أدم؟ فقالوا: لا، إلا شيء من خل، قال: (فإن الخل نعم الإدم) قال جابر: فما زلت أحب الخل منذ سمعتها من نبي الله eرواه مسلم.
وعن عائشة رضي الله عنها، أن النبي eقال: نعم الأدم، أو، الإدام الخل. رواه مسلم.
وعن أم سعيد رضي الله عنها عن النبي eقال: (اللهم بارك في الخل فإنه كان إدام الأنبياء قبلي ولم يفتقر بيت فيه خل) رواه ابن ماجة.