عاجل\ استشهاد الشاب جعفر حسن يوسف مواليد 82 من قرية دمستان بعد تعرضه للضرب في شهر مارس ودخل على اثرها غيبوبه واليوم يتم اعلان استشهاده ،،، انا لله وانا اليه راجعون
إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير
عاجل: بعد الفحص والتدقيق في حيثيات الحادثة - نؤكد نبأ استشهاد المواطن جعفر حسن يوسف من بلدة دمستان ( 29 عاما ) متأثراً بتداعيات ما لحق بهِ من إعتداء وحشي على يد مرتزقة النظام في شهر مارس/ آذار الماضي، فهنيئاً لشهيدنا السعيد التحاقه بركب شهداء الثورة المجيدة، والخزي والعار لقاتليه في الدنيا والآخرة.
ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير
ندعو الجماهير الوفيّة لدماء الشهداء للمسارعة في الزحف لبلدة دمستان والمشاركة في مراسم تشييع الشهيد السعيد جعفر حسن يوسف في تمام الساعة الثالثة عصراً، علماً بأنّ هنالك محاولات حثيثة ليكون التشييع في تمام الساعة الرابعة، فسارعوا يا جماهير الثورة لزفاف الشهيد.
قوى المعارضة تنفي مسؤوليتها عن المقطع وتنسبه لفبركات الدولة خدمة للجنة بسيوني للتحقيق
وتأتي الفبركة حسب المعارضة ليتم تلفيق تهمة القتل العمد وتثبيت حكم الإعدام بحق المدون علي السنكيس
علماً أن رواية الشاهد لتسلسل الأحداث لا تتوافق ومقاطع الفيديو المنشورة حول الحادثة التي يتبين أن قتيلها دمية
إضافة لكون قوة دفاع آل خليفة كانت قد أقصت الشيعة أجمع في ذلك اليوم والشاهد يدعي كونه موظف مدني
بينما الفيديو يظهر عسكرياً ببزته العسكرية
سيد يوسف المحافظة:
نقلا عن اخ الشهيد انقل لكم قصة استشهاد جعفر حسن يوسف من قرية دمستان عمرة 28 سنة و هو متزوج و لدية بنت و صبي , في مارس اقتحمت قوات المرتزقة الاجانب منزل الشهيد في دمستان بحثا عن اخية الذي هو مطلوب في قضية و قامت بالاعتداء على الشهيد بالضرب , مرة اخرى في نفس الشهر قامت قوات المرتزقة باقتحام شقة يقطنها الشهيد في بوري ايضا للبحث عن اخية فقامت القوات بضربة في بطنة و صدرة , تدهورت صحتة بسبب الركلات في صدرة فتم نقلة للسلمانية للعلاج 3 ايام و من ثم الى الاردن فاخبروهم باصابتة بالتهاب في الكبد و تمزق في المصارين , عاد من الاردن في اواخر يوليو و لا تزال صحتة متدهورة و ادخل للسلمانية مرة اخرى في الثامن من اغسطس و بقي في غرفة الانعاش حتى يوم استشهاده ايام , نقلا عن اهل الشهيد جعفر فالشهيد كان بكامل قوتة و صحتة قبل ضربة و لم يكن يعاني من اي مرض و تدهور صحتة هو بسبب ضرب قوات الشغب له .