السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
أتحداك بنقل الكلام الذي أنكرت فيه عائشة رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة.
|
هههههههههههههههههههههههههههه
مو قبل مشاركة تقول انك قرئت الموضوع ثلاث مرات ؟!
طيب ماكو مشكله نكشف كذبك امام الملى
1- ابن خزيمة امام البخاري وامامهم الكبير في التوحيد الى ان يتهجم على عائشه ويطعن بها فقد قال في كتابه التوحيد صفحة 225 (قال أبوبكر: هذه لفظة، أحسب عائشة تكلمت بها، في وقت غضب كانت لفظة أحسن منا يكون فيها دركاً لبغيتها، كان أجمل بها، ليس يحسن في اللفظ: أن يقول قائل: أو قائلة فقد أعظم ابن عباس الفرية، وأبو ذر، وأنس بن مالك، وجماعات من الناس الفرية على ربهم، ولكن قد يتكلم المرء عند الغضب باللفظة التي يكون غيرها أحسن وأجمل منها، أكثر ما في هذا أن عائشة ~ وأبا ذر، وابن عباس _ما، وأنس بن مالك _ قد اختلفوا: هل رأى النبي ربه؟ فقالت عائشة –~ (لم ير النبي- ربه)، وقال أبو ذر وابن عباس _ما: قد رأى النبي ربه، وقد أعلمت في مواضع في كتبنا أن النفي لا يوجب علماً، والإثبات هو الذي يوجب العلم، لم تحك عائشة عن النبي أنه خبرها أنه لم ير ربه-عز وجل-، وإنما تلت قوله (عز وجل): لا تدركه الأبصار وقوله: وما كان لبشر أن يلكمه الله إلا وحيا… ومن تدبر هاتين الآيتين ووفق لإدراك الصواب، علم أنه ليس في واحدة من الايتين ما يستحق من قال: أن محمداً رأى ربه الرمي بالفرية على الله، كيف بأن يقول: (قد أعظم الفرية على الله؟).
2-قال الدميري في حياة الحيوان : 2/71 : ( نفت عائشة دلالة سورة النجم على رؤية النبي ( ص ) لربه وجواز الرؤية مطلقاً . . . وهو سبحانه أجل وأعظم من أن يوصف بالجهات ، أو يحد بالصفات ، أو تحصيه الأوقات أو تحويه الأماكن والأقطار ،ولما كان جل وعلا كذلك استحال أن توصف ذاته بأنها مختصة بجهة ، أو منتقلة من مكان إلى مكان ، أو حَالَّةً في مكان . روي أن موسى عليه السلام لما كلمه الله تعالى سمع الكلام من سائر الجهات . . . وإذا ثبت هذا لم يجز أن يوصف تعالى بأنه يحل موضعاً أو ينزل مكاناً ، ولا يوصف كلامه بحرف ولا صوت ، خلافاً للحنابلة الحشوية . . . )
3-وجاء الطبري في شرح الايه الكريمة في تفسيرة الجزء 12 صفحة 17
{لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} (103) سورة الأنعام
وصرح علنا موقف عائشه من جواز رؤيه الله تعالى وقال (حدثنا ابن حميد قال، حدثنا جرير، عن مغيرة، عن الشعبي قال، قالت عائشة: من قال إن أحدًا رأى ربه فقد أعظم الفرية على الله! قال الله:"لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار" .فقال قائلو هذه المقالة: معنى"الإدراك" في هذا الموضع، الرؤية= وأنكروا أن يكون الله يُرَى بالأبصار في الدنيا والآخرة= وتأوّلوا قوله وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ )،
بمعنى انتظارها رحمة الله وثوابَه .)
وهذا كله موجود في الموضوع
اقتباس :
|
كنت أظنك ملبس لكني وجدتك مخادع ملفق.
لا تهرب مرة أخرى وتقول لي إقرأ الموضوع فقد أتعبتني دون أن أجد شيئا
|
وانت مثل باقي مشايخك جائوا هنا يسئون فقط ولست انا المخادع والملفق بل من ينوح على عائش وياخذ منها الدين ثم يكفرها هذا هو المخادع
هل رايتم عباد الله كيف يكذب السلفي حتى يحافظ على دينه ؟!
اقتباس :
|
وانا اتحداك ان تنقل كلام عاشة في رؤية الله في الاخرة؟؟؟؟؟؟
|
يلله عندك فرصه
هات لنا حديث صحيح من عائشه تقول ان الله يرى في الاخرة
والصبر يا الله
كيف ياخذ الدين من كافره خارجه عن المله على مبانيكم يا سلفين ؟!!!!!!!