والله انها نعمة كبيرة وعظيمة تعجز كلمات الشكر والامتنان لله تعالى ان تحيطها وتكفائها
الاسلام الذي يدفنا الى الارتقاء والسمو في حياتنا الدنيوية والاخروية بااخلاقياتة وقوانينة الاكمل والاصلح والاغنى من كل ماعداها وكمالها واصلحيتها وغناها يعود الى انهاب بلغت ذروتها بفضل الرعاية السماوية الخاصة بخطيها النبوة والامامة المباركين
وهكذا
كان الاسلام مبادى ومناهج هي صرح شامخ من القيم الرفيعة ومدرسة خالدة للاخلاق السامية التي تستقيم بها حياة كل البشر وحتى الحيوانت والمدر
فالنحمد الله ولنشكرة على نعمة الاسلام وعلى نعمة الولاية التي
انا صاحب عقل ميزت وين الخير ما اساوي الفحم ويه خرزت الكهرب ..
شيعي او رافضي اسميني بعض الناس نعم رافض ظلمكم ما ابايع ظب ..
بايعت الولي الذي نصبه الرحمن قاطع راس عمر او شاطره لمرحب ..
وهي بيعت شرف كملت هذه الدين سهله على الشيعي او على البعض تصعب .............
الرهبان
مازلت كما انا ملتزم بعهد اللهلs وامل القاءعندة تعالى
رغم
توالى المفاجات وتوالى الصدمات التي تحاول ان تجرف معها التفائل والحيوية
ويحاول الشيطان ان يخلق منها الحزن المخرب والاحساس بالكابة والتعاسة لكن المؤمن يعبرهذة الحظات بقربة من الله وتمسكة بكتابة وتلاوتة التي تطهرالقلوب من دنس الشيطان لع
ان قلب المؤمن يتسع للكل للبسمة وللدمعة للاشرار وللخيرين للفاشلين وللظافرين
ويمتد احساسة ليشمل الحياة كلها بزهورهاواعشابها
وبهذا الاحساس الذي يرى الله في كل شيء
يواجة المؤمن الدنيا ويعبرعن نفسة التي تعشق حضور الله في خلقة
وتقبل عليها بحرارة لان الايمان وحالة الاطمئنان هي القوة السحرية
التي تجعل الحياة ربيعا دائما كل شيء فيها احساس اخضر منتعش جميل في الحقيقة
لافي الوهم
والسراب
التعديل الأخير تم بواسطة شهيدالله ; 03-04-2010 الساعة 10:43 PM.