عاجل || من قلب الحدث || بعد انتهاء مسيرة الوفاق الحشود الموجودة تخرج مسيرة حاشدة ذاهبين آلى ميدان الشهداء ... نرجو فتح أبواب المنازل في قرئ مثل الصمود في حال تم ضرب و قمع هذه المسيرة الحاشدة
بعد انتهاء مسيرة لا تنازل خرجت مسيرة شبابية باتجاه الميدان و تم قمعها من قبل قوات المرتزقة
نحن شباب حركة 14 فبراير نعلن عن عودتنا للعمل الميداني النوعي بعد إنقطاع دام أشهر كنا نعمل خلالها على حشد ضغط دولي ضد النظام خصوصا عبر جناح الحركة في الخارج و لكن التحركات الميدانية السلمية في الداخل تبقى هي الضاغط الأكبر على النظام و العامل الأساس للضغط الدولي في الخارج، لهذا قمنا بإعادة دراسة و تحليل التحركات الميدانية منذ إنطلاق الثورة المباركة و وصلنا إلى قناعة تامة بضرورة تطوير أساليب التحركات الميدانية السلمية مع التشديد على مواصلة التحركات الحالية التي يقوم بها إئتلاف شباب 14 فبراير و الجمعيات السياسية.
نحن شباب حركة 14 فبراير نعلن عن تحركنا النوعي السلمي الثاني المتمثل بفعالية "طوق الكرامة" و التي من خلالها سنضغط على النظام عبر شل حركة السير في الشوارع التجارية الرئيسية في العاصمة و بشكل سلمي من خلال توجه الآلاف من السيارات إليها في أوقات الذروة. سيتم تحديد تفاصيل الفعالية في بيان لاحق و نهيب بجماهير الشعب بالمشاركة الحاشدة حتى تحقيق المطالب العادلة.
قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير انك على كل شيء قدير
ولد الشهيد علي جواد في ليلة أحبها الله ليلة ملائكية أبواب السماء متفتحة أنوار ربانية متلألأة و كانت تلك ليلة ولادته في شهر كرمه الله و فضله على سائر الشهور و قد رزقت به في ليلة الحادي و العشرين من شهر رمضان المبارك ليلة استشهاد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) و بشرت به حين مولده
عاش و ترعرع عليا بين أحضان أسرة يغمرها ((حب آل البيت)) هكذا تربى علي و إخوته الألفة و المحبة هي التي جمعت قلوبنا و جعلت إطار علاقتنا وطيدة فكان لي الابن البار الحنون و الرفيق القريب فكان لأبوه رفيقا و كان لي ابن بارا و كان لأخيه صديقا حميما وكان لأختيه رحيما عطوفا
ولد الشهيد علي جواد في ليلة أحبها الله ليلة ملائكية أبواب السماء متفتحة أنوار ربانية متلألأة و كانت تلك ليلة ولادته في شهر كرمه الله و فضله على سائر الشهور و قد رزقت به في ليلة الحادي و العشرين من شهر رمضان المبارك ليلة استشهاد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) و بشرت به حين مولده
عاش و ترعرع عليا بين أحضان أسرة يغمرها ((حب آل البيت)) هكذا تربى علي و إخوته الألفة و المحبة هي التي جمعت قلوبنا و جعلت إطار علاقتنا وطيدة فكان لي الابن البار الحنون و الرفيق القريب فكان لأبوه رفيقا و كان لي ابن بارا و كان لأخيه صديقا حميما وكان لأختيه رحيما عطوفا
الكلام معبر و مؤثر
ان الشهداء يختارهم الله و يجعلهم مع اصفياءه الانبياء عليهم السلام
و سلام على الانبياء و الشهداء
يوم مولدهم و يوم مماتهم و يوم يبعثون احياء
و تطابق تاريخ مولد الشهيد و مولده و استشهاده لها دلالاتها و ليست مصادفة
اللهم الهم اهله الصبر و السلوان و اجرهم بالشهيد الطاهر القربان العظيم
يا ارحم الراحمين