|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 49642
|
الإنتساب : Apr 2010
|
المشاركات : 53
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الشيخ الهاد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-07-2010 الساعة : 06:01 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هههههههههههه
الى متى تبقون سذجه ؟!!! والى متى يضحك على عقولكم من لا علم لهم ؟! بل الخبر صحيح
تفسير الآلوسي - سورة البينة ( 7 ) - الآية : ( أولئك هم خير البرية )
إن الذين أمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية - ( البينة - 7 )
- أخرج إبن مردويه عن علي كرم الله تعالى وجهه قال قال لي رسول الله (ص) ألم تسمع قول الله تعالى إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية هم أنت وشيعتك وموعدي وموعدكم الحوض إذا جثت الأمم للحساب يدعون غرا محجلين.
- وأخرج إبن مردويه أيضاعن إبن عباس قال لما نزلت هذه الآية أن الذين آمنوا الخ قال رسول الله (ص) لعلي ( ر ) وكرم وجهه هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين ، وذلك ظاهر في التخصيص.
وهذا المحقق الالوسي يعترف به
فلا تنسخ لنا قول الذهبي الناصبي ....... وطريق الذي طعن فيه الذهبي يصبح شاهدا حسن على الطرق الحديث
ولماذا لا تضع لنا سند الطريق الصحيح واي ابراهيم هذا ؟!!!!!
ولكن ماذا تقول فيمن يطعن في شرف أمك الحبيبه عائشه ؟!!!!!
وليرى المسلمين جهل هولاء
|
أيها النجف الأشرف بين ابن مردويه وعلي بن أبي طالب وابن عباس رضي الله عنهما مفاوز تندق إليها مطايا الإبل، فأين الواسطة بين ابن مردويه وعلي بن أبي طالب وابن عباس، أم أن ابن مردويه ممن عاصر الصحابة في نظرك؟
الأمر الثاني:
الحديث الذي ذكرته أيضا موضوع:
نزلت: ]إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية[. قال: فكان أصحاب محمدr إذا أقبل علي قالوا: قد جاء خير البرية.
رواه ابن عساكر (12/ 157/ 2) من طريق إبراهيم بن أنس الأنصاري: أخبرنا إبراهيم بن جعفر بن عبد الله بن محمد بن مسلمة، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله قال: كنا عند النبيr؛ فأقبل علي بن أبي طالب، فقال النبيr: «قد أتاكم أخي». ثم التفت إلى الكعبة فضربها بيده ثم قال ... فذكره.
قلت: وهذا إسناد مظلم؛ أبو الزبير مدلس، وقد عنعنه.
ومن دونه؛ لم أجد لهما ترجمة، فأحدهما هو الآفة، حبذا لو يطلعها سعادة مدير الشبكة بترجمة ،حدهما أو كليهما.
وروى ابن جرير الطبري في "التفسير" (30/171) من طريق ابن حميد قال: حدثنا عيسى بن فرقد، عن أبي الجارود، عن محمد بن علي: ]أولئك هم خير البرية[ فقال النبيr: «أنت يا علي! وشيعتك».
قلت: وهذا مرسل؛ محمد بن علي: هو أبو جعفر الباقر؛ الثقة الفاضل، المحتج به عند الشيخين وسائر الأئمة.
لكن السند إليه هالك؛ فإن أبا الجارود -واسمه زياد بن المنذر-؛ قال ابن معين، وأبو داود: "كذاب". وقال ابن حبان: "كان رافضياً يضع الحديث".
وعيسى بن فرقد؛ قال فيه أبو حاتم: "شيخ".
وابن حميد: اسمه محمد؛ حافظ ضعيف.
وروي الحديث مختصراً جداً بلفظ: «علي خير البرية»!
وقد بينا لك وضعه يا فخامة النجف الأشرف.
|
|
|
|
|