|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 55098
|
الإنتساب : Aug 2010
|
المشاركات : 106
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سلسبيل2
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-08-2010 الساعة : 01:53 AM
السلام عليكم الأخ المدعو شخص
سؤال الأول : مهم من قال انها كانت احب زوجات النبي ؟
الصحيح ان احب زوجات النبي هي السيدة خديجة رضي الله عنها المبشرة بالجنة والتي بعث الله لها سلام خاص
اما امنا السيدة عائشة فبعث الله لها اوامر بالتوبة
وهل التوبة تكون بعد العمل الصالح ام بعد الذنب؟
لماذا امر الله السيدة عاشة بالتوبة؟
أسمع هذا ليس تفسيرنا للأية بل قول عمر بن الخطاب!!!!
لكن يبدو ان لا تقرأ عربي جيدا فلم تقرا المقالة وتفهم ما فيها
سؤال : زوجة من زوجات النبي الأكرم (ص) بعث لها رب العزة والجلال بسلام خاص اليها عن طريق جبرائيل الى نبي الله الرسول الأكرم (ص) أليها وقال لها : "ان الله يقرؤك السلام" فمن هي:
الجواب : خديجة بن خويلد
سؤال : زوجة من زوجات رسول الله (ص) وصاحبتها بعث اليهما رب العزة والجلال يأمرهما بالتوبة على ما كان منهما من مخالفتهما لأوامر السماء وايـذاء النبي وأزواجه الأخريات ذكرهما الله في محكم الكتاب بقوله تعالى: {أن تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما} فمن هما؟
الجواب : عائشة وحفصة
الشاهد (1) – ابن كثير : (تفسير الآية في موقع وزارة الأوقاف السعودية تفسير ابن كثير سورة التحريم آية رقم 4) على العنوان التالي
http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...EER&tashkeel=1
الشاهد (2) – عمر بن الخطاب- روى البخاري في صحيحه : عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: لم أزل حريصا على أن أسال عمر بن الخطاب عن المرأتين من أزواج النبي صلى الله عليه و سلم اللتين قال الله تعالى { إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } . حتى حج وحججت معه وعدل وعدلت معه بإداوة فتبرز ثم جاء فسكبت على يديه منها فتوضأ فقلت له يا أمير المؤمنين من المرأتان من أزواج النبي صلى الله عليه و سلم اللتان قال الله تعالى { إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } ؟ قال واعجبا لك يا ابن عباس هما عائشة وحفصة.
حديث صحيح رواه البخاري رقم (4895) المصدر هذه المعلومة على العنوان التالي: http://islamport.com/w/mtn/Web/3007/8898.htm
سؤال : زوجة من زوجات رسول الله كان أحب النساء له لم يتزوج عليها في حياتها وبقي كذلك فمن هي:
الجواب : خديجة بن خويلد
سؤال : زوجة من زوجات رسول الله (ص) كانت تـغـار من السيدة خديجة (رض) وهي غير موجودة بالحياة (ميتة) رحمها الله توفيت في عام الحزن في مكة. وذلك لأن رسول الله كان يحب السيدة خديجة حبا" كبيرا" ودائما كان يذكرها ويذكر أسلامها وفضلها ويترحم عليها وكان رسول الله يصل صديقات السيدة خديجة فيرسل لهن الهدايا أكراما لروحها الطاهرة. فمن هي؟
الجواب : عائشة
قالت عائشة : كان النبي إذا ذكر خديجة أثنى عليها فأحسن الثناء قالت فـغـرت يوما فقلت ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق قد أبدلك الله عز وجل بها خيرا منها قال رسول الله (ص) لها :
"ما أبدلني الله عز وجل خيرا منها
قد آمنت بي إذ كفر بي الناس
وصدقتني إذ كذبني الناس
و واستني بمالها إذ حرمني الناس
ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء" حديث صحيح رواه الأمام أحمد بن حنبل
وعن عائشة قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وآله ، لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحسن الثناء عليها ، فذكرها يوما من الايام ، فأدركتني الغيرة ، فقلت : هل كانت إلا عجوزا ، فقد أبدلك الله خيرا منها ، فغضب حتى اهتز مقدم شعره من الغضب ، ثم قال : لا والله ما أبدلني الله خيرا منها ،
آمنت بي إذ كفر الناس ،
وصدقتني إذ كذبني الناس ،
وواستني في مالها إذ حرمني الناس ،
ورزقني الله منها أولادا إذ حرمني أولاد النساء "
الآن نرجو انك تفهم عربي قليلا" يا أخي المدو شخص
|
|
|
|
|