السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
سؤال جدا جدا جدا جدا صعب ومحرج في وقت واحد فليس هذا الزميل فقد من يدعي انه أبن الجني في اللغه العربيه فحسب بل حتى كبار عوران السعوديه عفوا كبار علماء المملكه لا يستطيعون الاجابه عليه بالدليل
يرفع وننتظر
واما الزميل جبريل لكل زمان أمام فمن هو أمام هذا الزمان أذ قلت رسول الله فانتم تقولون رسول الله ميت ولا يصح بل ان الاستغاثه به شرك فكيف يكون أمامك ؟!!! فقولك هذا يتقاطع مع عقائدك جدا
والسلام عليكم
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 22-02-2010 الساعة 03:22 PM.
يا اخي الشيعي الدنيا لا تخلو من العلماء والائئمة فمنهم من يرشدنا الى الطريق الصحيح ومنهم من يعلمنا تفسير القران ومنهم من يذكرنا بأخرتنا والله لا تخلو الدنيا من فضل هؤلاء الاشخاص لانه دعوة والدعوة اقوى من اي شخص وانا قلت الجواب هو حبيب قلبي ورفيق عمري الرسول لانه من اخرجنا من الظلمات الي النور الا تؤمن بقول الله ( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام ) قل لي ايوجد عندكم امام مخلد جاوبني ان استطعت . ربي ثبتني على قول الحق ولو على قطع رقبتي
يا اخي الشيعي الدنيا لا تخلو من العلماء والائئمة فمنهم من يرشدنا الى الطريق الصحيح ومنهم من يعلمنا تفسير القران ومنهم من يذكرنا بأخرتنا والله لا تخلو الدنيا من فضل هؤلاء الاشخاص لانه دعوة والدعوة اقوى من اي شخص وانا قلت الجواب هو حبيب قلبي ورفيق عمري الرسول لانه من اخرجنا من الظلمات الي النور الا تؤمن بقول الله ( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام ) قل لي ايوجد عندكم امام مخلد جاوبني ان استطعت . ربي ثبتني على قول الحق ولو على قطع رقبتي
قال رسول الله ص تركت فيكم الثقلين ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي
حديث صحيح له طرق عديدة صحيحة وحسنة ، وقد صححه علماء أهل السنة ، وأذكر هنا بعض طرقه الصحيحة وأسماء جملة من العلماء من أهل السنة ممن صححه :
فمن طرقه الصحيحة ما رواه الطبراني في المعجم الكبير قال : ( حدثنا علي بن عبد العزيز ، قال حدثنا عمرو بن عون الواسطي ، قال : حدثنا خالد بن عبد الله ، عن الحسن بن عبيد الله ، عن أبي الضحى عن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله (ص) : " إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض " ) .
ورجال سند هذا الطريق كلهم من الثقات عند أهل السنة ، فـ ( علي بن عبد العزيز ) هو الحافظ البغوي ، الثقة المأمون ، و ( عمرو بن عون الواسطي ) هو أبو عثمان السلمي البزار الحافظ الثبت الثقة ، من رجال البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة وأبي داود ، ، و ( خالد بن عبد الله ) هو خالد بن عبد الله بن عبد الرحمن الطحان الواسطي الحافظ الثقة الثبت ، أخرج له الجميع ، و ( الحسن بن عبيد الله ) هو الحسن بن عبيد الله بن عروة النخعي أبو عروة ثقة فاضل ، أخرج له الجميع عدا البخاري ، و ( أبو الضحى ) هو مسلم بن صبيح الهمداني العطار ، ثقة فاضل من رجال الجميع .
وقال الطبراني : ( حدثنا معاذ بن المثنى ، حدثنا علي بن المديني ، حدثنا جرير بن عبد الحميد ، عن الحسن بن عبيد الله ، عن أبي الضحى ، عن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله (ص) : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ) .
ورجال سند هذا الطريق كلهم من الثقاة عند أهل السنة فـ ( معاذ بن المثنى ) ثقة متقن ، و( علي بن المديني ) هو أبو الحسن علي بن عبد الله بن جعفر بن نجيح المعروف بابن المديني ، أحد الحفاظ الأثبات أمير المؤمنين في الحديث ، و ( جرير بن عبد الحميد ) هو جرير بن عبد الحميد بن قرط الضبي ، ثقة من رجال الجميع ، والحسن بن عبيد الله وأبو الضحى مرّ الكلام عنهما .
وقال الطبراني : ( حدثنا علي بن عبد العزيز ، حدثنا أبو غسان مالك بن إسماعيل ، حدثنا إسرائيل ، عن عثمان بن المغيرة ، عن علي بن ربيعة ، قال : لقيت زيد بن أرقم داخلاً على المختار أو خارجاً ، قال : قلت حديثاً بلغني عنك سمعت رسول الله (ص) يقول : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ؟ قال : نعم ) .
ورجال سند هذه الرواية ثقاة ، فـ ( علي بن عبد العزيز ) هو البغوي وقد سبق الكلام عنه ، و ( أبو غسان مالك بن إسماعيل ) ثقة متقن ، أخرج له الجميع (62) ، و ( إسرائيل ) هو إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي ، ثقة أخرج له الجميع ، و ( عثمان بن المغيرة ) ثقة أخرج له الجماعة عدا مسلم بن الحجاج ، وعلي بن ربيعة ثقة من رجال الجميع .
قال مسلم بن الحجاج في صحيحه : ( حدثني زهير بن حرب وشجاع بن مخلد جميعاً ، عن ابن علية ، قال زهير : حدثنا إسماعيل بن إبراهيم ، حدثني أبو حيان حدثني يزيد بن حيان قال : انطلقت أنا وحصين بن سبرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم فلما جلسنا إليه قال له حصين : لقد لقيت يا زيد خيراً كثيراً رأيت رسول الله (ص) وسمعت حديثه وغزوت معه وصليت خلفه لقد لقيت يا زيد خيراً كثيراً ، حدثنا يا زيد ما سمعت من رسول الله (ص) ، قال : يا ابن أخي والله لقد كبرت سني وقدم عهدي ونسيت بعض الذي كنت أعي من رسول الله (ص) فما حدثتكم فاقبلوا وما لا فلا تكلفونيه ، ثم قال : قام رسول الله (ص) يوماً فينا خطيباً بماءٍ يدعى خماً بين مكة والمدينة فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ثم قال وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي ، فقال له حصين : ومن أهل بيته يا زيد ؟ أليس نساؤه من أهل بيته ؟! قال نساؤه من أهل بيته ؟ ، ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده قال ومن هم قال هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس قال كل هؤلاء حرم الصدقة قال نعم ) .
ولا شك في صحة سند هذه الرّواية لأنها مخرّجة في صحيح مسلم .
ونحن لا نستغيث الا بالله ذو الجلال والاكرام ولا نستغيث باحد لان الرسول هو عبدا من عباد الله ونحن ايضا عباد الله . وارجو انني افدتك يا اخي
نعم أفيدك تفضل
سنن الدارمي - المقدمة - ما أكرم الله تعالى نبيه ( ص ) بعد - رقم الحديث : ( 92 )
- حدثنا أبو النعمان حدثنا سعيد بن زيد حدثنا عمرو بن مالك النكري حدثنا أبو الجوزاء أوس بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطا شديدا فشكوا إلى عائشة فقالت انظروا قبر النبي (ص) فاجعلوا منه كوى إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال ففعلوا فمطرنا مطرا حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق