[فطرس11]

الأعضاء الشيعة بارك الله فيكم

نرجو أحترام الطرف الأخر وترك الألفاظ الغير لائقه بنا كشيعة علي الكرار في الحوارات

[من اهل السنه1]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأثنا عشريه [ مشاهدة المشاركة ]

ومنهو عمر عشان نعانده هاااااع كاذب ××××××××××××× .. كفوكم ياااابهااايم

ليه زعلان ان×××××××××××
××××××××××××××× :confused:


انذار شفهي

[الأثنا عشريه]

:d

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من اهل السنه1 [ مشاهدة المشاركة ]

ليه زعلان ×××××××:d ××××××× :confused:

هع اذا ثبت ان لعمر نسب شريف تعال قابلني يااااااغبي :d

[من اهل السنه1]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم الحسنين [ مشاهدة المشاركة ]

المتعة في القرآن والسنة: نحن لا نقبل الروايات التي تخالف القرآن الكريم

وقال الله تعالى: ( وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ) -إلى قوله- ( ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) [النساء:25].


فلو كانت المتعة حلالاً لما أمره بالاستعفاف والانتظار ريثما تتيسر أمور الزواج بل لأرشده إلى المتعة كي يقضي وطره بدلاً من المكوث والتحرق بنار الشهوة.

[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
سنن الترمذي - الحج عن رسول الله - ما جاء في التمتع - رقم الحديث 752 )



‏- حدثنا ‏ ‏قتيبة ‏عن ‏مالك بن أنس ‏‏عن ‏‏إبن شهاب ‏‏عن ‏‏محمد بن عبد الله بن الحارث بن نوفل ‏ أنه سمع ‏ ‏سعد بن أبي وقاص ‏ ‏والضحاك بن قيس ‏ ‏وهما ‏يذكران ‏ ‏التمتع ‏ ‏بالعمرة إلى الحج فقال ‏ ‏الضحاك بن قيس ‏ ‏لا يصنع ذلك إلا من جهل أمر الله فقال ‏ ‏سعد ‏ ‏بئس ما قلت يا إبن أخي فقال ‏ ‏الضحاك بن قيس ‏ ‏فإن ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏قد نهى عن ذلك فقال ‏‏سعد ‏‏قد صنعها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وصنعناها معه ، قال : ‏‏هذا ‏ ‏حديث صحيح .

الدار قطني - علل الدار قطني - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 156 )



- وروى علي بن عاصم عن داود بن أبي هند عن سعيد بن المسيب عن عمر متعتان كانتا على عهد عهد رسول الله (ص) أنا أنهي عنهما متعة النساء ومتعة الحج .



سؤال يطرح نفسه ........
من هو مصدر الشريعة عند السنه أرسول الله هو ام عمر ؟!

والسلام عليكم

[النجف الاشرف]

{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا} (24) سورة النساء

لا تفسر القران على هواك يا سليفي

[من اهل السنه1]

زواج المتعة
هذا النوع من النكاح كان موجودا في الجاهلية
وهو ارتباط الرجل بامرأة لمدة يحددانها لقاء أجر معين، فلا يتحقق فيه المعنى (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة) سورة النحل:72
وكان السر في إباحته أولا أن القوم كانوا في مرحلة يصح أن نسميها (فترة انتقال) من الجاهلية إلى الإسلام
تدرج النبي صلى الله عليه وسلم بهم كذلك في تحريم الفروج. فأجاز عند الضرورة المتعة ثم حرم النبي صلى الله عليه وسلم هذا النوع من الزواج. كما روى ذلك عنه علي، وجماعة من الصحابة رضي الله عنهم. ومن ذلك ما أخرجه مسلم في (صحيحه) عن سبره الجهني "أنه غزا مع النبي صلى الله عليه وسلم في فتح مكة، فأذن لهم في متعة النساء. قال: فلم يخرج حتى حرمها رسول الله صلى الله عليه وسلم"، وفي لفظ من حديثه: "وإن الله حرم ذلك إلى يوم القيامة".

[سمو العاطفه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من اهل السنه1 [ مشاهدة المشاركة ]

زواج المتعة

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من اهل السنه1 [ مشاهدة المشاركة ]

هذا النوع من النكاح كان موجودا في الجاهلية وهو ارتباط الرجل بامرأة لمدة يحددانها لقاء أجر معين، فلا يتحقق فيه المعنى (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة) سورة النحل:72 وكان السر في إباحته أولا أن القوم كانوا في مرحلة يصح أن نسميها (فترة انتقال) من الجاهلية إلى الإسلام تدرج النبي صلى الله عليه وسلم بهم كذلك في تحريم الفروج. فأجاز عند الضرورة المتعة ثم حرم النبي صلى الله عليه وسلم هذا النوع من الزواج. كما روى ذلك عنه علي، وجماعة من الصحابة رضي الله عنهم. ومن ذلك ما أخرجه مسلم في (صحيحه) عن سبره الجهني "أنه غزا مع النبي صلى الله عليه وسلم في فتح مكة، فأذن لهم في متعة النساء. قال: فلم يخرج حتى حرمها رسول الله صلى الله عليه وسلم"، وفي لفظ من حديثه: "وإن الله حرم ذلك إلى يوم القيامة".

في الجاهليه ...!


وللعلم من حرم المتعه هو عمركم ..!



طيب فسر لي هذا الحديث

صحيح البخاري - الحج - التمتع والإقران والإفراد بالحج وفسخ الحج لمن لم - رقم الحديث : ( 1467 )

‏- حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حجاج بن محمد الأعور ‏ ‏عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن مرة ‏‏عن ‏سعيد بن المسيب ‏‏قال إختلف ‏علي ‏وعثمان ‏( ر ) ‏ ‏وهما ‏ ‏بعسفان ‏ ‏في ‏ ‏المتعة ‏ ‏فقال ‏ ‏علي ‏ ‏ما تريد إلا أن تنهى عن أمر فعله النبي ‏ (ص) ‏ ‏فلما رأى ذلك ‏ ‏علي ‏ ‏أهل بهما جميعا.

[سمو العاطفه]

تفضل ياسلفي

صحيح البخاري - تفسير القرآن - فمن تمتع بالعمرة إلى الحج - رقم الحديث : ( 4156 )

‏- حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏عمران أبي بكر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو رجاء ‏ ‏عن ‏ ‏عمران بن حصين ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال : ‏أنزلت ‏ ‏آية المتعة ‏ ‏في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها حتى مات قال ‏ ‏رجل ‏ ‏برأيه ما شاء . ‏

الشرح والتوضيح:فتح الباري بشرح صحيح البخاري.

تقدم شرحه وأن المراد بالرجل في قوله هنا قال رجل برأيه ما شاء هو عمر . ‏

[عبد محمد]

والله لا أعلم من هو النبي عندكم

محمد ص ام ابن صهاك؟

صحيح مسلم

‏حَدَّثَنِي ‏ ‏مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏عَبْدُ الرَّزَّاقِ ‏ ‏أَخْبَرَنَا ‏ ‏ابْنُ جُرَيْجٍ ‏ ‏أَخْبَرَنِي ‏ ‏أَبُو الزُّبَيْرِ ‏ ‏قَالَ سَمِعْتُ ‏ ‏جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ ‏ ‏يَقُولُا ‏
‏كُنَّا ‏ ‏نَسْتَمْتِعُ ‏ ‏بِالْقَبْضَةِ ‏ ‏مِنْ التَّمْرِ وَالدَّقِيقِ الْأَيَّامَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏وَأَبِي بَكْرٍ ‏ ‏حَتَّى نَهَى عَنْهُ ‏ ‏عُمَرُ ‏ ‏فِي شَأْنِ ‏ ‏عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ

-------------------------------

صحيح مسلم

‏و حَدَّثَنَا ‏ ‏الْحَسَنُ الْحُلْوَانِيُّ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏عَبْدُ الرَّزَّاقِ ‏ ‏أَخْبَرَنَا ‏ ‏ابْنُ جُرَيْجٍ ‏ ‏قَالَ قَالَ ‏ ‏عَطَاءٌ ‏
‏قَدِمَ ‏ ‏جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ‏ ‏مُعْتَمِرًا فَجِئْنَاهُ فِي مَنْزِلِهِ فَسَأَلَهُ الْقَوْمُ عَنْ أَشْيَاءَ ثُمَّ ذَكَرُوا ‏ ‏الْمُتْعَةَ ‏ ‏فَقَالَ ‏ ‏نَعَمْ ‏ ‏اسْتَمْتَعْنَا ‏ ‏عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏وَأَبِي بَكْرٍ ‏ ‏وَعُمَرَ ‏

-------------------------------

صحيح مسلم

‏حَدَّثَنَا ‏ ‏حَامِدُ بْنُ عُمَرَ الْبَكْرَاوِيُّ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏عَبْدُ الْوَاحِدِ يَعْنِي ابْنَ زِيَادٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏عَاصِمٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي نَضْرَةَ ‏ ‏قَالَ ‏
‏كُنْتُ عِنْدَ ‏ ‏جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ‏ ‏فَأَتَاهُ آتٍ فَقَالَ ‏ ‏ابْنُ عَبَّاسٍ ‏ ‏وَابْنُ الزُّبَيْرِ ‏ ‏اخْتَلَفَا فِي ‏ ‏الْمُتْعَتَيْنِ ‏ ‏فَقَالَ ‏ ‏جَابِرٌ ‏ ‏فَعَلْنَاهُمَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏ثُمَّ نَهَانَا عَنْهُمَا ‏ ‏عُمَرُ ‏ ‏فَلَمْ نَعُدْ لَهُمَا ‏