|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 7774
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 171
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو عبيدة العجاوي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-04-2013 الساعة : 09:39 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة العجاوي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ويقول الحسن رضي الله عنه :
( أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتخبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن أخذ مني معاوية عهدا أحقن به دمي وأؤمن في أهلي ، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي ولو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ..) ) الاحتجاج للطبرسي 2/10 .
|
ما هلوهابي لايستحي ولايخجل من تدليساته وتحاريفه الفاضحه فنقول لهلوهابي لماذا هلتحريف لهلروايه الاخرى يخفي الذم الموجه لمعاوية بتر الروايه لتستر على معاويه دلسها لتخدم مصالحه هلمدلس
اقول الرواية ضعيفة وضعيف ليس بحجة كانت احاديثكم او احاديثنا فهل تقبل نحجكم باحاديث ضعيفة
لاكن لو افترضنا وتسايرنا بهلرواية من باب الافتراض
كلمات الحسن قال يزعمون انهم لي شيعة افهم كلمة يزعمون ؟؟؟؟؟؟
وثانيا اقوال الحسن مقصوده للخوارج الذي حاولو قتله مندسين باسم الشيعة من المنافقين وانت ناقل من منتدياتكم رواية محرفة للقول الحسن يقصد شيعته لمن تهجم عليه بقتله واقوال الحسن ليس الا تقصد الخوارج الموجودين في جيش الحسن عندما ظهر معاوية من جديد بعد ماستشهد علي ليريد يحارب الحسن من اجل اخذ الخلافة بعد مافشل من اخذها من علي فجيش الجيوش لمحاربة الحسن والحسن جيش جيش منهم خوارج لاكنهم تخلو عن الحسن وقبل تخليهم عن الحسن ارادو قتله فكان الحسن محارب من معاوية التي تتبعه اهل السنة في جيشه ومن الخوارج لداخل جيشه
فمن هلسبب قال الحسن هلاقوال ليفضل على الخوارج معاوية
منقول من شبكة الشيعة العالمية لتعليق حول هلرواية التي يتفننون شيوخهم في تدليسها للمخادعة في منتدياتهم
منقول
.................................................. .................................................. ...............................
وأقول : أما من ناحية السند فهذه الرواية ضعيفة، لأنها مرسلة، فلا يصح الاحتجاج بها.
وأما من ناحية الدلالة فغير خفي على من نظر فيها أن الإمام الحسن كان يذم رجالاً مخصوصين، ذكر أوصافهم في الرواية، وأخبر أنهم يزعمون أنهم من شيعته، ولكنهم أرادوا قتله، وانتهبوا ثقله، وأخذوا ماله، ولو قاتل معاوية لأخذوه ولأسلموه إليه.
(1) الصحيح كما في الاحتجاج 2/10: خير (بالرفع لا بالنصب).
الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت .................................................. ........... 75
وكان يشير إلى رجالٍ كانوا يكاتبون معاوية في السِّر ويُظهرون له النصرة في العلانية ، مع أنهم لم يكونوا من شيعته ولا من مواليه.
فالذم مخصوص بهؤلاء دون غيرهم من الشيعة الذين كانوا مع الإمام في مشاهده ومواقفه.
وبعبارة أوضح : أن الإمام ذمَّ رجالاً زعموا أنهم شيعة وليسوا كذلك ، ولم يذم شيعته وأتباعه.
ولهذا ورد في تتمة الخبر قول زيد بن وهب الجهني ـ راوي الحديث ـ: قلت : تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟
فقال : ( وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدَّى به إليَّ ثقاته...).
وأخبر بأن الأمر سيؤول إلى معاوية، وأنه سيُميت الحق والسنن، ويحيي الباطل والبِدَع ، ويُذَل في ملكه المؤمن، ويقوى في سلطانه الفاسق، ويجعل المال في أنصاره دُوَلا، ويتَّخذ عباد الله خِوَلا... الخ.
وهذا يدل بوضوح على أن مورد الذم أفراد مخصوصين لا عموم الشيعة.
هذا مع أن الكاتب قد بتر آخر الكلام الصادر من الإمام الحسن ، المشتمل على ذم معاوية ، فإنه قال : أوْ يمنّ عليَّ ، فيكون سُبَّة على بني هاشم [إلى] آخر الدهر، ولمعاوية لا يزال يمنّ بها وعقبه على الحي منا والميت.
فانظر رحمك الله كيف أن الكاتب منعتْه أمويَّته من كتابة هذا الذم لمعاوية ، وإن كان نقلاً من كلام الإمام الحسن !! وهذا له نظائر كثيرة في هذا الكتاب، سيأتي التنبيه على بعضها.
http://shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa7.html
تكملة الرواية توضح المعنى والمقصد لاكن منتدياتهم تدلس وتحرف لتخفي مايوجد في تكملة الرواية للذم الموجه لمعاوية
الرواية باكملها
قال الطبرسي : [ روى ] عن زيد بن وهب الجهني ، قال : لما طعن الحسن بن علي بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت ما ترى يا ابن رسول الله فإن الناس متحيرون ؟ فقال : أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء ، يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي وآمن به في أهلي ، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي ، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما .
فوالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير ، أو يمن علي فتكون سبة على بني هاشم إلى آخر الدهر ومعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت . قال : قلت تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لهم راع ؟ قال : وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدى به إلي عن ثقاته إن أمير المؤمنين قال لي - ذات يوم وقد رآني فرحا - يا حسن أتفرح كيف بك إذا رأيت أباك قتيلا ؟ ! أم كيف بك إذا ولى هذا الأمر بنو أمية وأميرها الرحب البلعوم الواسع الأعفاج يأكل ولا يشبع ، يموت وليس له في السماء ناصر ولا في الأرض عاذر ، ثم يستولي على غربها وشرقها ، تدين له العباد ويطول ملكه ، يستن بسنن البدع والضلال ويميت الحق وسنة رسول الله .
يقسم المال في أهل ولايته ويمنعه من هو أحق به ، ويذل في ملكه المؤمن ، ويقوى في سلطانه الفاسق ، ويجعل المال بين أنصاره دولا ويتخذ عباد الله خولا . يدرس في سلطانه الحق ويظهر الباطل ، ويلعن الصالحون ، ويقتل من ناواه على الحق ، ويدين من والاه على الباطل .
الرابط
http://www.mezan.net/mawsouat/hassan/som.html
|
|
|
|
|