العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الفقهي

المنتدى الفقهي المنتدى مخصص للحوزة العلمية والمسائل الفقهية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية alyatem
alyatem
عضو برونزي
رقم العضوية : 77639
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 741
بمعدل : 0.18 يوميا

alyatem غير متصل

 عرض البوم صور alyatem

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : alyatem المنتدى : المنتدى الفقهي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-03-2013 الساعة : 01:28 PM


السيستاني لم يتزحزح عن موقفه،
وسيؤدي موقفه المتصلب الى ابطال خطتنا الاولى للعملية السياسية

قام بول بريمر، الحاكم المدني في العراق سابقاً، بتأليف كتاب باللغة الانكليزية تحت عنوان " My year in Iraq "، نقله الى العربـية عمر الأيوبي تحت عنوان "عام قضيته في العراق"، والذي اشتمل على المذكرات السياسية لبريمر خلال الحقبة التي عاشها في العراق حاكماً للاحتلال الامريكي.


وفيما يلي بعض العبارات الواردة في الكتاب عن سماحة السيد السيستاني (دام ظله)، مع الاشارة الى الصفحة التي وردت فيها:

1- "غير ان السيستاني لم يتزحزح عن موقفه . وسيؤدي موقفه المتصلب الى ابطال خطتنا الاولى للعملية السياسية " . ص215.

2- " لذا علينا ان نبدأ العملية الدستورية بطريقة أو بأخرى ، والالتفاف على فتوى السيستاني " ص243.

3- " أبلغته ـ أي الرئيس بوش ـ بأننا نواجه مشكلات جديدة مع السيستاني " ص305.

4- " .. فإننا مختلفون مع السيستاني.... وها هو الأخير يرفض فكرة الهيئة غير المنتخبة التي تتسلم السيادة . وهذا مطلب جديد متفجر" ص308.

5- "...شعرت بالغضب ... ولم نكن لنصل الى هنا لو كان الائتلاف يتراجع أمام الشيعة والسيستاني " ص309.

6- " يا له من يوم مريع. ربما تتطور هذه الأزمة لتنهي عملي لأنني أستطيع ان اتصور الآن ان الادارة ستخلص الى انها لا تستطيع تحقيق أهدافها معي، إذ لم أتمكن من تنفيذ أيّ من خطتيّ ( رغم ان ذلك بسبب السيستاني في كلا الحالتين ) " ص310 و قد تقدم نقله آنفاً .

7- " قلت ـ لـ كونداليزا رايس ـ : < اننا نواجه عدة تحديات سياسية متشابكة >. فعلى الرغم من التحسن الذي طرأ مؤخراً على الوضع الامني ثمة مشكلات غير محلولة مع السيستاني " ص353.

8- " قلت ـ لـ كونداليزا رايس ـ : أجل ، لكن علينا أن نكون مستعدين لمواجهة السيستاني اذا جاءت الأمم المتحدة ببديل معقول ينسجم مع أهدافنا والجدول الزمني ورفضه السيستاني . بالمقابل اذا <تراجعنا> امام السيستاني كما اقترح بعض المسؤولين المغفلين في واشنطن مؤخراً امام الصحافة ..." ص353.

9- " قلت ـ للأخضر الابراهيمي ـ : وعلينا أن نظهر أن آية الله السيستاني لا يرهبنا " ص356.

10 - " أملت ان ينقل الحكيم الى السيستاني بأن قادة اميركا لا يُرهبون بسهولة " ص358.

11- " كان لدينا أيضاً مشكلة السيستاني المتواصلة " ص364.

12- "... ثمة فرصة كبيرة في ألاّ يتمكنوا من اقناع السيستاني ولن نحصل عندئذ على توقيع هذه الوثيقة اللعينة ـ قانون ادارة الدولة ـ " ص 386.

13- " لكن عندما تحدثت مع رايس في تلك الليلة ، عدلت من وقع هذه الأخبار السارة بالاشارة الى ان معارضة السيستاني للقانون الاداري الانتقالي ما زالت تشكل عقبة كبرى " ص392.

14 - " سلمني ضياء نسخة عن تأييد اية الله السيستاني الفاتر للحكومة الجديدة و في جملتها الاخيرة يشير بغضب الى ان الجمعية الوطنية التي ستنتخب في السنة القادمة لن تكون مقيدة بالقانون الاداري الانتقالي .. قلت لضياء سيكون ذلك مشكلة " ص 476.

بول بريمر
My year in Iraq
عام قضيته في العراق
2006


من مواضيع : alyatem 0 هل أن كنوز الطالقان في أفغانستان أم في إيران؟!!
0 زيارة قرية المنتظرين للحجة(عجل الله فرجه الشريف) في مدينة طالقان
0 حق اليقين.. في تنزيه أعراض النبيين
0 الرد التحريري على السيد حسن الكشميري
0 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء

الصورة الرمزية alyatem
alyatem
عضو برونزي
رقم العضوية : 77639
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 741
بمعدل : 0.18 يوميا

alyatem غير متصل

 عرض البوم صور alyatem

  مشاركة رقم : 12  
كاتب الموضوع : alyatem المنتدى : المنتدى الفقهي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-03-2013 الساعة : 01:29 PM


وهذا هو مقال المحلل الامريكي (توني كارون) المذكور في اول الموضوع والمنشور باللغة الانكليزية بتاريخ 10 / 11 / 2011 على هذا الرابط

الولايات المتحدة تنسحب من العراق وبغداد تمسك زمام الأمور



Tony Karon - The National


إذا أراد الجمهوريون إلقاء اللوم على شخص معين بسبب الانسحاب الأميركي من العراق، فيجب ألا يُلقى اللوم على الرئيس جورج بوش الابن أو أوباما، بل على آية الله علي السيستاني، رجل الدين الشيعي البارز، فهو الرجل الذي حرص على أن يتخذ العراقيون، لا الأميركيون، القرارات الكبرى بشأن مستقبل البلد بطريقة ديمقراطية.

يريد المحافظون الجدد في واشنطن إقناع الجميع بأن الرئيس الأميركي باراك أوباما سيقدم العراق على طبق من فضة إلى إيران بعد أن يسحب جميع القوات الأميركية في نهاية هذه السنة.

يبدو أن معسكر أوباما يشعر بالقلق من هذه التهمة مع اقتراب الانتخابات بعد سنة. لذا يحذر المسؤولون إيران من التدخل في العراق، وقد كتبت صحيفة “ نيويورك تايمز” أن الولايات المتحدة ستزيد عدد قواتها العسكرية والبحرية في منطقة الخليج بعد الانسحاب من العراق لمواجهة إيران .

لا شك في أن الموقف من إيران أصبح عرضة للاستهلاك السياسي في الولايات المتحدة. يخطئ منتقدو أوباما إذا ظنوا أن وجود القوات الأميركية يحد من النفوذ الإيراني في العراق، كما أنهم يرمون التهم في الاتجاه الخاطئ: لم يكن الرئيس أوباما هو من قرر مغادرة العراق، بل طُلب منه القيام بذلك وفق بنود “اتفاقية وضع القوات” الذي عقده سلفه في نوفمبر 2008 .

لكن إذا أراد الجمهوريون إلقاء اللوم على شخص معين بسبب الانسحاب الأميركي من العراق، فيجب ألا يُلقى اللوم على الرئيس جورج بوش الابن ولا أوباما، بل على آية الله علي السيستاني، رجل الدين الشيعي البارز. فهو الرجل الذي حرص على أن يتخذ العراقيون، لا الأميركيون، القرارات الكبرى بشأن مستقبل البلد بطريقة ديمقراطية .

تصادم بول بريمر، الحاكم الأميركي المشهور بإخفاقه الأكبر الذي قضى بحل الجيش العراقي، مع آية الله السيستاني في عام 2003 حين اقترح أن يحكم العراقيون الذين تختارهم الولايات المتحدة البلد طوال ثلاث سنوات، على أن يعملوا أيضاً على صياغة الدستور الجديد .

كان رجل الدين الشيعي يرفض مقابلة أي مسؤول أميركي كي لا يشرّع بذلك وضع الاحتلال، وقد أصدر فتوى من النجف يهاجم فيها خطة بريمر ويعتبرها “غير مقبولة ” ، وأصرّ على أن ينتخب العراقيون ديمقراطياً الهيئة التي ستتولى صياغة الدستور .

كان بريمر المتأثر بمشاعر الغطرسة التي سادت في حقبة بوش يأمل في تجاوز نفوذ السيستاني. لكن في نهاية عام 2003، تظاهر عشرات آلاف العراقيين دعماً لفتوى آية الله، فاتضح أن أعضاء مجلس الحكم العراقي الذين اختارهم بريمر بنفسه سيؤيدون مطلب الانتخابات أيضاً .

لم يستطع الأميركيون حشد دعم شعبي مماثل من العراقيين الذين ادعوا تحريرهم، لذا أُجبر بريمر على التراجع عن خطته. سرعان ما سلّمت الولايات المتحدة سيادة القرار في عام 2004، وأُجريت الانتخابات الأولى في شهر يناير التالي. فنشأت حكومة يطغى عليها الشيعة وتبين أنها أقرب إلى إيران من واشنطن، وجاءت نتائج الانتخابات الثانية بعد سنة لتؤكد على الوضع نفسه (مع أن رئيس الحكومة نوري المالكي لا يزال مستقلاً في قراراته عن طهران وواشنطن معاً ).

يصعب تصديق الفكرة القائلة بأن القوات الأميركية تساهم في تقليص النفوذ الإيراني في العراق. لا شك في أن إيران تتبع أجندة محددة في العراق، فقد كانت مصممة على نشوء حكومة عراقية صديقة مكان نظام صدام حسين، أخطر عدو لها على الإطلاق، وبالتالي أرادت تجنب تكرار الحرب الكارثية التي دامت ثماني سنوات وشنّها صدام ضد الإيرانيين خلال الثمانينيات. ونظراً إلى روابط إيران القديمة مع الأحزاب الشيعية في العراق، تقضي أفضل طريقة لتحقيق ذلك الهدف الإيراني بإرساء الديمقراطية في العراق، إذ يشكل الشيعة غالبية انتخابية بارزة وتتكل إيران عليهم لإنشاء روابط ودية مع العراق .

وهكذا عملت إيران على تعميق روابطها السياسية والاقتصادية والدينية مع شيعة العراق. فقد قدّمت الدعم المالي لحلفائها السياسيين والدينيين، فضلاً عن توفير التدريبات والإمدادات العسكرية إلى الميليشيات الشيعية التي كانت تقاتل الولايات المتحدة واشتركت في حرب طائفية ضارية ضد العراقيين السنّة .
عززت إيران هذا النفوذ على رغم وجود 170 ألف جندي أميركي، وقد استعملت ذلك النفوذ لتسريع مغادرة القوات الأميركية .

سيؤدي رحيل القوات الأميركية إلى التخلص من الحجة الأساسية التي تستعملها إيران لدعم الميليشيات الشيعية التي يريد المالكي التخلص منها أصلاً. لكن قد يستمر هذا الدعم بسبب تصعيد مظاهر الحرب بالوكالة بين إيران والمملكة العربية السعودية .

في حال غزت إيران العراق بعد الانسحاب الأميركي- وهو أمر مستبعد – فستجد عدداً كبيراً من الشيعة العرب المستعدين لمحاربة هذه الدولة الشيعية الفارسية المجاورة، كما فعلوا خلال حرب الثمانينيات. قد تتوافق مصالح المالكي ومقتدى الصدر مع مصالح إيران في بعض المناسبات، لكن يبقى أمثال هؤلاء الأشخاص بطبيعتهم قوميين عراقيين شرسين .

ألمحت خطة بريمر إلى أن العراقيين لم يكونوا مستعدين فعلاً لتقبّل مظاهر الديمقراطية، لكن طرح آية الله السيستاني السؤال بطريقة مغايرة، فتساءل إذا كان الأميركيون مستعدين لتقبل نتائج الانتخابات .
لقد تقبلت الولايات المتحدة تلك النتائج فعلاً. في عام 2008، حين بدأ بوش يتفاوض على اتفاقية جديدة لوضع القوات، أراد إبقاء القوات الأميركية لأجل غير مسمى وأراد أن يوافق العراقيون على بقاء 50 قاعدة أميركية دائمة في البلاد. لكن خذله العراقيون وحددوا تاريخ 31 ديسمبر 2011 كموعد نهائي للانسحاب الأميركي ورفضوا بقاء قواعد دائمة في العراق .

لم يفقد المسؤولون الأميركيون الأمل في أن يوافق العراقيون، بفعل الضغوط، على بقاء بضع وحدات أميركية لكن سرعان ما خيب العراقيون ظنهم .
لا شك في أن الولايات المتحدة ستحتفظ بوجود مهم في العراق عن طريق إبقاء آلاف المسؤولين الأمنيين المتعاقدين ضمن طاقم عمل السفارة التي تضم 17 ألف موظف في بغداد، إلى جانب مئات الجنود المخولين تدريب قوى الأمن المحلية، ولا ننسى استمرار العمليات السرية .

لكن تكثر المخاطر المطروحة في المرحلة المقبلة. قد تنفذ بعض الميليشيات الشيعية اعتداءات ضد القوات الأميركية لإثبات أن جهودها القتالية هي التي طردت الأميركيين. لكن يدرك العراقيون أن حكومتهم- أو الرأي العام العراقي الذي عبرت عنه العملية الديمقراطية- هي التي أجبرت الأميركيين على القبول بشروطها. وإذا كان العراق استطاع التفوق على آخر قوة عظمى في العالم، فمن المستبعد أن يصبح هذا البلد دمية في يد دولة إقليمية مجاورة أقل شأناً من غيرها .

يميل القادة الأميركيون إلى إخبار نظرائهم في المجتمعات الديمقراطية الحديثة العهد بأن اختبار الديمقراطية الحقيقي يتعلق بمدى استعداد القادة لتقبل الهزيمة في الانتخابات. هذا ما اضطر الأميركيون إلى فعله في العراق .


من مواضيع : alyatem 0 هل أن كنوز الطالقان في أفغانستان أم في إيران؟!!
0 زيارة قرية المنتظرين للحجة(عجل الله فرجه الشريف) في مدينة طالقان
0 حق اليقين.. في تنزيه أعراض النبيين
0 الرد التحريري على السيد حسن الكشميري
0 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء

الصورة الرمزية alyatem
alyatem
عضو برونزي
رقم العضوية : 77639
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 741
بمعدل : 0.18 يوميا

alyatem غير متصل

 عرض البوم صور alyatem

  مشاركة رقم : 13  
كاتب الموضوع : alyatem المنتدى : المنتدى الفقهي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-03-2013 الساعة : 01:30 PM


المرجعية والاعلام ...
فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ


ان الذين يخشون الله في السر والعلانية نجد ان خطاهم مسددة باذنه تعالى ودائما مثل هكذا نموذج يكون عرضة للتجريح والتجاوز من قبل النفوس المتطفلة التي تجهد نفسها للعثور على زلة لدى الذي يخشى الله حتى تنكل به ...
ولم يتعرض شخص او مؤسسة بعد سقوط الصنم لهجوم معاد مثل ما تعرضت له المرجعية العليا في النجف الاشرف ... ولانهم يخشون الله ويسيرون بخطى الواثق من نفسه نجد ان كثير من القرارات الصائبة التي لا يكون اثرها آني يحاول الطرف الاخر ان ينتقص منها ...
ولان الكلمة سلاح فعال فان المرجعية كثيرا ما حثت على الحوار والسلم والسياسية الشرعية حتى نستطيع من ان نخرج القوات الامريكية ... وقد اتهمت بكثير من الاتهامات من قبل الابواق المغرضة للارهاب بان المرجعية مرتشية وانها متواطئة مع الاحتلال بل زادوا في قباحتهم انه قاموا بانتاج صورة مفبركة تظهر السيد السيستاني وهو يجلس الى جنب رامسفلد ... هذه الافاعيل جعلت حتى رامسفلد ينظر الى المرجعية باكبار لانها لا ترد على المتطفلين مثل هؤلاء الاقزام .

وتبقى الايام رائعة في كشفها اللثام عن كثير من الامور التي قد يعلمها المعادي ولكن لحقده يحاول اخفائها الا ان الحق يابى الا ان يظهر ... وفي اروع تحليل وتقرير للصحافة الامريكية نشرته وكالة موقع نون [نشرت اصل المقال أعلاه في المشاركة رقم 43] بخصوص اخراج المحتل ومن هو الذي عجل خروجه فقد جاء تقرير المحلل الاميركي توني كارون الذي نشره في صحيفة ذي ناشيونال الاميركية صفعة على وجوه الاقزام التي كثيرا ما نعقت بكلمات اكبر من حجمها بحق المرجعية .

سبق لنا وان كتبنا ان المرجعية باصرارها على الانتخابات تكون قد بعثرت اوراق الادارة الامريكية بخصوص خططها في العراق بل ان الانتخابات حققت كثير من الاهداف التي جعلت العراقيين كل يعرف حجمه في العراق .

كانت لبريمر خطط يهودية تصب في الصالح الامريكي وعلى المدى البعيد الا ان بيانات المرجعية افشلت الكثير منها واما التي لم تفشل فانها جاءت بقصور وتامر بعض السياسيين الذين تمكنوا من التسلط نتيجة النظام الانتخابي الفاشل .

يقول ويقر الكاتب الامريكي اذا كان الجمهوريون يبحثون حقا عن رجل واحد لتحميله مسؤولية الانسحاب الامريكي فلن يكون لا الرئيس جورج بوش ولا أوباما ... ولكنه آية الله العظمى علي السيستاني ... رجل الدين الشيعي البارز. فهو الرجل الذي حرص على التأكد من تكفل العراقيين مستقبلا بديمقراطيتهم وليس تكفل الأميركيين بها.
ولو عدنا الى بداية الاحتلال عندما طالب واستنكر السيد السيستاني اعمال العنف في العراق لانها الذريعة التي تبرر بقاء الامريكان ولانهم اي الامريكان يعتقدون انهم يمارسون السياسة بشكل جيد فانهم صرحوا ان بقائهم مرهون بالوضع الامني ولانهم يكذبون فاراد السيد فضح ذلك فطلب ايقاف الاعمال العنفية لسحب البساط من تحت قدم الامريكان ولكن العملاء والارهابيين في العملية السياسية هم من جهدوا واجهدوا انفسهم على بقاء القوات الامريكية في العراق من خلال تصيعد الاعمال الارهابية في العراق

لان المرجعية واثقة من خطواتها فمن الطبيعي تظهر هكذا كتابات وتقارير تتحدث عن المخفي عن الابواق التي تزمر بالباطل ... نحن اهل للديمقراطية الحقيقية والافضل من تلك التي جاء بها الامريكان الينا ولكن العيب بالذي لا يتقبل النتيجة بل المدعوم من اجندة خارجية والذي لا يرضى الا ان يكون له دور في صناعة القرار طبقا للمخطط له خلف الكواليس ولكن دائما راي المرجعية ياتي بالمرصاد لهكذا مخططات

نعم بريمر قالها عن ما لم يتحقق له طيلة بقائه في العراق الا وهو اللقاء بالمرجعية لا هو ولا من ينوب عنه ولكن ماذا نعمل لفاقدي البصيرة والتي تجهد نفسها للنيل من المرجعية ولكن صدق من قال القافلة تسير و.....

سامي جواد كاظم
١٣ / ١١ / ٢٠١١


من مواضيع : alyatem 0 هل أن كنوز الطالقان في أفغانستان أم في إيران؟!!
0 زيارة قرية المنتظرين للحجة(عجل الله فرجه الشريف) في مدينة طالقان
0 حق اليقين.. في تنزيه أعراض النبيين
0 الرد التحريري على السيد حسن الكشميري
0 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:50 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية