ماهذا السؤال اعذرني على الكلمة (غبــــي)
بالطبع بل حتى الاحاديث نعرضها على القرآن فإن وافقت
اخذنا بها وإلا فلا
ليس مثلكم وأحاديث عائشة وغيرها المسيئة لرسول الله صلى الله عليه وآله مأخوذ بها فقط لأن عائشة قالتها
قال الشيعة، بقول الله تعالى في جواب هذا السؤال ..
فلقد قلنا بقول الباري سبحانه في محكم الكتاب : (وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)
والزبدة: فالقرآن الكريم إنّما هو حجّة ببيان النبي بصريح الآية أعلاه ؛ والقائل : حسبنا كتاب الله ؛ أي عمر ، رادّ على القرآن؛ أي جاحد بالآية أعلاه وما ماثلها ..
وقد قال الله تعالى في عمر وأتباعه : (أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ)
على هونكم ويّ ابن الاروة هذا ، فانه نصف ربع بشر
واكيداعقله كذلك .. لعل احدهم يعتبرني اسب ها العضو عندما قلت ابن الاروة..
ولكن الاروى هو امامهم عمر وقالها عن نفسه عندما هرب من المعركة متسلقا الجبل .
على كل حال .. نصف ربع البشر هذا معذور لان اسلافه رفضوا السنة الشريفة عندما تسلطوا على كرسي الحكم ، وبعد مئة عام ندموا على ذلك وعادوا الى تدوين سنة مزورة وضعوها لتلائم هواهم ، فاحتار عوامهم بامرهم .. مرة يكفينا كتاب الله .. ومرة سموا انفسهم باهل السنة ، فاصبحوا كالغراب الذي ضيع المشيتين .
سؤالي هو بمنتهى البساطه
ما هي مصادر التشريع في عقيدة الرافضه
اذاكان القران فهل هو حجه قائم بذاته؟؟؟؟؟؟
وهل تاخذون منه كل الاحكام
ارى لا تعرف الحقيقة كأنك شخص المبتدئيين تطرح الأسئلة اطفال الصغار مرحلة الابتدائية!!
وهل تعلم حتى فرقة المنحرفة تدعي بمصدر التشريعي الاسلام هو القرأن الكريم والسنة النبوية!!
وجميع الأحكام تؤخذ المصدرين سواء كانوا الاباضية والصوفية والسلفية والشيعية وغيرهم على حسب الفهم وتأويل
يا جماعه ليش كل هذا الهجوم طيب
ممكن تهدو وشوي وشوي يعني والله السؤال ما يحتاج كل هالهجوم سؤال بسيط يعني القران
هل هو حجة قائم بذاته من غير قيم ام انه يحتاج الى قيم ليكون حجه ؟
يا جماعه ليش كل هذا الهجوم طيب
ممكن تهدو وشوي وشوي يعني والله السؤال ما يحتاج كل هالهجوم سؤال بسيط يعني القران
هل هو حجة قائم بذاته من غير قيم ام انه يحتاج الى قيم ليكون حجه ؟
لا شك ان من قال به وحده ولا يريد مرافقه فهو زنديق ... هكذا قال عظماء أهل السنة والجماعة
قال شيخ إسلامكم , قال رسول الله عليه وآآله الصلاة والسلام { لا أُلْفِيَنَّ أحدَكم متكئًا على أريكتِه يأتيه الأمرُ من أمري مما أمرتُ به أو نهيتُ عنه فيقولُ : بيننا وبينكم هذا القرآنُ فما وجدنا فيه من حلالٍ حللْناه ، وما وجدنا فيه من حرامٍ حرمْناه . ألا وإني أوتيتُ الكتابَ ومثلَه معه ، ألا وإنه مثلُ القرآنِ أو أعظمُ } الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 19/85 خلاصة حكم المحدث: مأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم من عدة جهات
دورك الآن في الجواب فقل لنا ما رأيك ؟
بمن يقول حسبنا العظيم ,
ومن يـأخذ بالعظيم والأعظم لأنهما لن يتفرقا حتى يردا الحوض على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأزكى التسليم ؟؟؟؟