جوابك سهل جدا
رح الى الربذة واسال من مات فيها غريبا من الصحابة دفاعا عن ولاية الامام علي ورفضا منه لحكم الطغاة؟
وسل زنازين وجلادي معاوية بن ابي سفيان عن صحابة الرسول الذين ذبحواى دفاعا عن ولاية امير المؤمنين كعمار وحجر وغيرهما الكثير
ومن قبل ذلك سل عسكرا وما حمل عن عدد الصحابة الذين قتلوا على جانبيها دفاعا عن الامام علي ؟
وسل كربلاء عن الصحابة الذين قتلوا دفاعا عن ولاية الامام علي مثل الصحابي الحسين بن علي وحبيب بن مظاهر وغيرهما
وسل واقعة الحرة وما فعله اميركم يزيد بصحابة الرسول وبناتهم
وسل الحجاج وما فعله ببقايا صحابة النبي
ستجد الاجابة مفصلة في كتبك لا في كتبنا هداك الله
ياشيخ أسئلتنا لاعلاقة لها بقولك أعلاه .
وللتوضيح فنحن الآن نتحدث بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم مباشرة .
والأسئلة كانت وفق ذلك لنعرف البداية .
لذلك ماتزال الأسئلة قائمة .
شكرا لك .
اقول ماهكذا تورد الابل لان الامامه متممه يعني كافر الامامه كافر النبوه
بل قل من كان لم يؤمن بولايه علي ثم ارتد فننتقل لكلامك
[/CENTER]
كثير منهم عمار ابن ياسر المقداد مالك الاشتر كثيرررررررررررر عدي ابن حاتم الطائي وغيرهم
وحتى عدت ام سلمه من الشيعه والظاه انت لاتفهم معنى الشيعه اصل لذالك تهرج بكلمتين هناوكلمتين هناك وتلزم الناس بفهمك وتتوقع انك افهم من الجميع وبتصوري كلامك كله لايعدوا تكبيره حارس هذا ان فهمت كلامي والان تفضل حتى ام سلمه من الشيعه
موسوعه ام المؤمنين
عائشه بينت ابي بكر
ص798
وعمر بن ابي سلمة رباه النبي-ص- وكان كأمه ام سلمه
من الشيعة
[/CENTER]
أين نجد أن عمار بن ياسر والمقداد ومن ذكرتهم كانوا يؤمنون بعلي رضي الله عنه إماما ووليا منصبا من الله .
والان انا اسألك هل الميزان اتباع صحابتك او الميزان قول الله تعالى
واكثرهم للحق كاررررررررررررررررررررررررررهون
وقال تعالى -فلبث فيهم الف سن الا خمسين عاما --
وقال تعالى
وما أمن معه الا قليل
والله حكى الانقلاب بعد النبي-ص-- أفأن مات او قتل انقلبتم على اعقابكم--
اين مصداق الايه هذه وليس الميزان قبول صحابتك واضح
وأسئلتنا وفقا لذلك .
لأننا نتحدث عن اللحظات الأولى في حياة الأمة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ونود ان نعرف النفر القليل الذين أمنوا وشهدوا أن عليا رضي الله عنه كان إماما ووصيا منصبا من الله عزوجل .
وأسئلتنا وفقا لذلك .
لأننا نتحدث عن اللحظات الأولى في حياة الأمة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ونود ان نعرف النفر القليل الذين أمنوا وشهدوا أن عليا رضي الله عنه كان إماما ووصيا منصبا من الله عزوجل .
كما ترغب أيها الزميل شريطة أن نبتعد عن النسخ واللصق بقدر الإمكان .
ونذكرك بالأسئلة ليكون الجواب وفقها وليس كلاما عاما .
والسؤال وفقا للحقيقتين أعلاه : أولا : من هم الصحابة أو الصحابي الذي كان كافرا بإمامة وولاية علي رضي الله عنه ثم مالبث أن تاب بعد ذلك وعاد ليكون مؤمنا بولاية علي رضي الله عنه مجاهدا معه ومدافعا عنه .
نريد ولو صحابيا واحدا فقط .
كرما الإجابة على السؤال أعلاه هنا: ........... ثانيا : من هم الصحابة أو الصحابي الذي جاهر بولاية وإمامة علي رضي الله عنه وأرضاه مضحيا بنفسه في سبيل ذلك .
كرما الإجابة على السؤال أعلاه هنا: ...........
ثالثا : هل يعقل ان يموت جميع الصحابة الذين عاصروا عليا رضي الله عنه وأرضاه دون أن تدخل قلوبهم نعمة الولاية وفق مفهوم الشيعة رغم أنهم كانوا يرون عليا رضي الله عنه وأرضاه ويسمعونه .
كرما الإجابة على السؤال أعلاه هنا: ...........
أين نجد أن عمار بن ياسر والمقداد ومن ذكرتهم كانوا يؤمنون بعلي رضي الله عنه إماما ووليا منصبا من الله .
اولااراك هررررررررررررررررررررررررررررررررررررررربت من بعض الادله التي اوردنا ولم تاتي عليها ابدا باي كلمه ونعيدها للفائده ونجيب بعدها
موسوعه ام المؤمنين
عائشه بينت ابي بكر
ص798
وعمر بن ابي سلمة رباه النبي-ص- وكان كأمه ام سلمه
من الشيعة
والان ماهو التشيع حتى عندما تتكلم تفهم الكلام وتعرف كيف تلزم الناس
هدى الساري
مقدمه
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
ص483
والتشيع محبه علي وتقديمه على الصحابه فمن قدم علي على ابي بكروعمر فهو غال في التشيع ويطلق عليه رافضي
وايضا يقول ان النصب
بغض علي وتقديم غيره عليه
والوثيقه
والان قلت اين نجد ان عمار ويره والوا عليا طيب تابع معي لعلك تتعلم
اولا -عمار ابن ياسر ولائه لعلي ومتابعته اياه والقتال معه وغيره من الاصحاب كان كاشفا انه موالي لعلي وليس لغيره وتابع
شذرات الذهب
في اخبار من ذهب
لابن عماد الحنبلي
المجلد الاول
ص270
سنه ستين
يتكلم عن معاويه
ويقول التالي
((((((((وهو الميزان في حب الصحابه ومفتاح الصحابه ))))))))
والوثيقه
اذن ميزان التسنن عندكم هنا معاويه وعمار مبتعد عنه فما هو ايضا وهذا ايضا
الكتاب: البداية والنهاية – ابن كثير
تحقيق: عبد الله بن عبد المحسن التركي
الناشر: دار هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان
الطبعة: الأولى، 1418 هـ - 1997 م
سنة النشر: 1424هـ / 2003م
ج 4 ص 321
وهذه مسألة وقع النزاع فيها بين العلماء قديما وحديثا وبجانبها طرقا يقتصر عليها أهل الشيع وغيرهم لا يعدلون بخديجة أحدا من النساء لسلام الرب عليها، وكون ولد النبي صلى الله عليه وسلم جميعهم- إلا إبراهيم- منها. وكونه لم يتزوج عليها حتى ماتت إكراما لها، وتقدير إسلامها، وكونها من الصديقات ولها مقام صدق في أول البعثة. وبذلت نفسها ومالها لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأما أهل السنة فمنهم من يغلوا أيضا ويثبت لكل واحدة منهما من الفضائل ما هو معروف، ولكن تحملهم قوة التسنن على تفضيل عائشة لكونها ابنة الصديق، ولكونها أعلم من خديجة فإنه لم يكن في الأمم مثل عائشة في حفظها وعلمها وفصاحتها وعقلها، ولم يكن الرسول يحب أحدا من نسائه كمحبته إياها ونزلت براءتها من فوق سبع سماوات وروت بعده عنه عليه السلام علما جما كثيرا طيبا مباركا فيه حتى قد ذكر كثير من الناس الحديث المشهور «خذوا شطر دينكم عن الحميراء» والحق أن كلا منهما لها من الفضائل ما لو نظر الناظر فيه لبهره وحيره، والأحسن التوقف في ذلك إلى الله عز وجل.
الوثيقة :
طيب هو لايفضل عائشه اذن ليس عنده تسنن والادله تقول انه موالي لعلي بسبب ولاه وهذااكبر دليل
والسؤال وفقا للحقيقتين أعلاه : أولا : من هم الصحابة أو الصحابي الذي كان كافرا بإمامة وولاية علي رضي الله عنه ثم مالبث أن تاب بعد ذلك وعاد ليكون مؤمنا بولاية علي رضي الله عنه مجاهدا معه ومدافعا عنه .
نريد ولو صحابيا واحدا فقط .
كرما الإجابة على السؤال أعلاه هنا: ...........
اقول انا الطالب313 اجبت وراجع من قبل في اول مشاركه لي فلا تكرر
ثانيا : من هم الصحابة أو الصحابي الذي جاهر بولاية وإمامة علي رضي الله عنه وأرضاه مضحيا بنفسه في سبيل ذلك .
كرما الإجابة على السؤال أعلاه هنا: ...........
اقول انا الطالب
لايهم المجاهره لان الله قال -ان من اكره وقلبه مطمئن بالايمان والنبي قال
انت ولي في كل مؤمن من بعدي
اذن هو الايمان -وذلك بسبب تهديد عمر للناس بلقتل بعد النبي-ص-
ثالثا : هل يعقل ان يموت جميع الصحابة الذين عاصروا عليا رضي الله عنه وأرضاه دون أن تدخل قلوبهم نعمة الولاية وفق مفهوم الشيعة رغم أنهم كانوا يرون عليا رضي الله عنه وأرضاه ويسمعونه .
كرما الإجابة على السؤال أعلاه هنا: ...........
اجبناك ايضا مسبقا واكثرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررهم للحق كارهون وهذا هم يسألون عليها لاالامام علي-ع-