اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
و ما قولك في الروايات التالية :
صحيح البخاري - كتاب الإستسقاء - باب سوآل الناس الإمام الإستسقاء إذا قحطوا
964 - حدثنا : الحسن بن محمد قال : ، حدثنا : محمد بن عبد الله الأنصاري قال : ، حدثني : أبي عبد الله بن المثنى ، عن ثمامة بن عبد الله بن أنس ، عن أنس : أن عمر بن الخطاب (ر) كان إذا قحطوا إستسقى بالعباس بن عبد المطلب فقال : اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا (ص) فتسقينا ، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فأسقنا ، قال : فيسقون.
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الاستسقاء - باب سؤال الناس الإمام الإستسقاء إذا قحطوا - رقم الصفحة : ( 574)
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قوله : ( باب سؤال الناس الإمام الاستسقاء إذا قحطوا ) : .... وروى إبن أبي شيبة بإسناد صحيح ، من رواية أبي صالح السمان ، عن مالك الداري وكان خازن عمر قال : أصاب الناس قحط في زمن عمر فجاء رجل إلى قبر النبي (ص) فقال : يا رسول الله إستسق لأمتك فإنهم قد هلكوا ، فأتى الرجل في المنام فقيل له : إئت عمر ، الحديث ، وقد روى سيف في الفتوح أن الذي رأى المنام المذكور هو بلال بن الحارث المزني أحد الصحابة ، وظهر بهذا كله مناسبة الترجمة لأصل هذه القصة أيضا والله الموفق.
بسم الله وصلّ اللهمّ على آلِ بيتك الطيبين الطاهرين
ذكّرني هذا الوهابي بقصة طريفة، عندما صادف أن شاب سوداني جالس في محاضرة لوهابي في المسجد النبوي الشريف، وكان المحاضر يحاول بطريقة بائسة أن يوهم الحاضرين بأنّ النبي لا يضر ولا ينفع، وجّه بقلمه إلى قبر النبي(ص) وقال له خذ يا محمّد(ص) هذا القلم، وكررها عدة مرات،ثم قال هل تسمعني يا محمّد(ص)؟ تعال خذ القلم من يدي، عندها نفخ رئتيه عجبا وقال ألا ترون أنه ميّت لايسمع ولا يضر ولا ينفع؟
فصدقه الوهابية الأغبياء، عندها قام الشاب السوداني وقال له إعطني القلم يا زول، فأعطاه إياه وهو يسخر منه، أخذ الشاب القلم ورفعه إلى السماء وقال، خذ يا الله هذا القلم، وكرّر الطلب عدة مرّات وقال ألا تسمعني يا الله؟ تعال خذ القلم من يدي، تعجب الحاضرين عندها قال الشاب، هل الله ميّت ولا يسمعني ولا يضر ولا ينفع؟
بسم الله وصلّ اللهمّ على آلِ بيتك الطيبين الطاهرين
بالله عليك يا هذا، أيوجد مسلم لا يعرف حق محمد وآلِ محمد(ص) على البرية غير النواصب؟
يا زميلي كفى بك إن كنت تصلي لا تقبل صلاتك وتعتبر باطلة من دون ذكر محمد وآلِ محمد(ص)، وأنتم رغم إعتقادكم الباطل بأن النبي(ص) ميت وهو كالحجارة لا يضر ولا ينفع وحاشاه، فإنكم تسلمون عليه أقلها خمس مرات يوميا وهو يرد السلام بلاشك، ومن فضل محمد وآلِ محمد(ص) أن كل من يشهد الشهادتين يصلّي عليهم تحديدا دون غيرهم في كل صلاة مفروضة ومستحبة، فما هذا السؤال الأحمق يا زميلي الوهابي؟
السلام عليكم
هدئ من روعك يازميل
كل ما ذكرته فى مشاركتك هو حق آل البيت علينا ونحن نقر بها ونعمل به تقربا إلى الله سبحانه
وسؤالى ليس عن حق محمد وآل محمد علينا
بل عن حق محمد وآل محمد على الله ؟؟
فهل السؤال صعب إلى هذا الحد
======================
رغم ان الاجابه واضحه والاخوان لم يقصروا الا ان ناصبي مثلك يصعب عليه فهمها
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء
== النجف الاشرف==
نعم صحيح و لكن هناك أمور نتقرب الى الله بها و منها النبي الأعظم و آله صلى الله عليه و آله و سلم
و هذا لا يتعارض ابدا مع مبدأ دعاء الله عز و جل
و إلا كان بن عمر و ابيه وعائشة كفار مشركين !
أما حق رسول الله محمد و آله صلى الله عليه و آله و سلم فكثير في القرآن و السنة
ولكن أهمها آية المودة و حديث الثقلين
السلام عليكم
أختى رجاء إفهمى سؤالى قبل الجواب
أنا لا أتكلم الآن عن التوسل المشروع والتوسل الممنوع سنأتى لذلك لاحقا إن شاء الله
أما عن آية المودة وحديث الثقلين فهما فى معرض حقوق محمد وآل محمد على المسلمين وسؤالى
عن حق محمد وآل محمد على الله
=====================
أذ كان لنبيك الاعور محمد بن عبد الوهاب حق على الشاب الامرد فالمسلمين من الشيعة والسنة يقولون بان الله تعالى كريم لطيف خبير يجازي عباده كل على طاعاته وعبادته فكيف اذ كان الحال بمن امرنا الله تعالى باطاعتهم ؟!!!!!!
فعلا نواصب تموتون غيضا من ذكر محمد بن عبد الله واهل بيته الاطهار بمحكم القران الكريم
== النجف الاشرف==
السلام عليكم
هدئ من روعك يازميل
كل ما ذكرته فى مشاركتك هو حق آل البيت علينا ونحن نقر بها ونعمل به تقربا إلى الله سبحانه
وسؤالى ليس عن حق محمد وآل محمد علينا
بل عن حق محمد وآل محمد على الله ؟؟
فهل السؤال صعب إلى هذا الحد
وهل لديك بعد هذا الجهل من عقل؟
إن كنتِ تقرّين بحقّ محمّد وآلِ محمّد(ص) عليكم وتعملون به تقربا إلى الله، فيجب أن تسألي نفسك ماهو حقهم عند الله كي تتقربوا به عنده؟!!!
والله أعجب لتلك العقول، فهل نتقرّب إلى الله بشئ لا قيمة له عنده أم نتقرب إليه بأفضل خلقه لذلك لا تخلو صلاة من ذكرهم، اللهمّ صلّ على محمّد وآلِ محمّد