الان السؤال باختصاار..عن اذنك مولانا القناص
يامن تعتبرون عمر خليفه..هل حافظتم على ادباركم بنفس طريقة عمر
ام ان ادباركم !!!!!!
متعووووووووووووووووووووده دايماااااااااااااااااااااا
يا أخي........ عمر ابن الصهاك لاينفعه التبول واقفا لانه لايستطيع حفظ دبره لو ابتكر الف طريقة وطريقة لانه هناك قاعدة قد وضعها رسول الله(( ص واله))((((((عندما قال ياعلي لايبغظك الا ابن حيض او ابن زنا او مطعون في دبره))))))) فلاينفعه التبول واقفا جالسا فهو في كل حال مطعون في دبره
الأخ الفاضل القناص ، حشره الله مع من احب ، محمد وآل محمد ، بوركتم ..
عندي تعليق لو سمحت ، مفاده الكذب على النبي من أجل عمر في هذه المسألة :
فلقد سمعت من بعض كبار علمائنا دام ظلهم الشريف -واللفظ لي - ما معناه :
لا شكّ أنّه قد ثبت من وجه صحيح ، أنّ عمر بن الخطاب كان يبول واقفاً ، والعلة هي إحصان دبره كما يقول هو ، ولما كان هذا الأمر خلاف سنّة النبي وما جاء به الدين ، جاء أتباعه العمريّة بحديث متهالك مكذوب يقول : إن النبي مر بسباطة قوم فبال واقفاً ، كل ذلك لتشتيت شناعة ما ابتدعه عمر ، وتضبيباً على هذا ما جاء به من قبيح ، حفظاً لشأن دبره ..
والدليل قول عائشة : من حدثكم أنه كان يبول قائما فلا تصدقوه ما كان يبول الاّ قاعدا!!.
إذن هناك -على المحتمل قويّاً- من كذب على النبي من أجل دبر عمر ، يشهد له أنّه ما من بدعة جاء بها عمر إلاّ وأتباعه العمريّة قد اختلقوا لها في مصانعهم حديثاً عن رسول الله أنه فعل نفس هذه الفعلة الشنيعة . انتهى بمعناه .
مرة أخرى بوركتم التفاتة موفقة ..
الهاد
استاذي الفاضل الهاد ، رعاك الله ، انظر سيدي ماذا يقول بن باز :
حكم البول واقفاً
هل يجوز أن يبول الإنسان واقفا، علما أنه لا يأتي الجسم والثوب شيء من ذلك؟
( لا حرج في البول قائما ولاسيما عند الحاجة إليه، إذا كان المكان مستورا لا يرى فيه أحد عورة البائل، ولا يناله شيء من رشاش البول، لما ثبت عن حذيفة رضي الله عنه: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى سباطة قوم فبال قائما))متفق على صحته، ولكن الأفضل البول عن جلوس؛ لأن هذا هو الغالب من فعل النبي صلى الله عليه وسلم، وأستر للعورة، وأبعد عن الإصابة بشيء من رشاش البول.)
465 - أنبأني أبوعبدالله الحافظ إجازة أنبأ أبوبكر بن إسحاق الفقيه أنبأ عبد الله بن محمد ثنا إسحاق أنا سفيان عن مطرف عن سعيد بن عمرو بن سعيد قال قال : عمر ( ر ) : البول قائما أحصن للدبر .
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 102 )