كان عبد الله ابن ابي سلول ذيلاً في جيش الرسول الكريم وصحابته الأطهار
وتعلمون جميعا انه قد فر لما التقى الجمعان
أما عمر فهو قائد الجيش ومحركه وهنا يكمن الفرق
فلا تشبه هذا بذاك .
القيصر
أعطينا من بطولات الخليفة عمر القتالية
أما قيادة الجيش فليست بمنقبة فهذا الارهابي خالد بن الوليد يقتل الصحابي مالك بن نويره رضوان الله عليه
ثم يزني بامرأته جهارا نهارا وهو قائد الجيش
فتحها المسلمون وليس عمر
فحينما فتح المسلمون خيبر فتحوها بيد وسيف علي عليه السلام هو رأس الحربة في الجيش وقد قتل بيده الشريفة قائد الجيش اليهودي مرحب الخيبري
من خول عمر بن الحطاب (وليس الخطاب وهذا هو اسمه الحقيقي) ان يقود الدولة وان يستلم السلطة وهو غاصب للخلافة ؟؟ النبي تنبا بالفتح كمعجزة نبوية , لا من اجل ابن الصهاك وامثاله .
اذا كان عمر القائد في معركة معينة فلا يعني ان كل قائد مخول للقيادة بل هو سارق للقيادة ولو كان علي عليه السلام في موقعه الحقيقي لفتحنا كل الدنيا , حسبي الله ونعم الوكيل . ماذا فعلت بنا يا عمر ..................