العزيز الغالي احمد العتابي ... اما غيابي فقد كان جبر ... و اما رجوعي فهو تفويض مع سبق المحبه و الاشتياق ... لم تغيبوا عن فكري يوم .. تحيه .. و اسأل الله دوام الوصل ..
يا سيدي هذا انا و قصيدتي .. في مدحكم صدحت فما اعلاها
يا سيدي هذا انا و سريرتي .. طهرت لأن ولائكم غطاها
يا سيدي هذا انا في غربتي .. العين من طول النوى مجراها
لي عندكم طلب اريد نواله .. في جنبِ حيدر جثتي مثواها
الله الله ياسيد والله والله لقد أجرت دموع القلب قبل العين
كلمات كانت والجمال والروعة توأم ..فكيف لي وصفها..’
ياسيد بحق الغدير ومولانا الأمير أسأله ان يعيدك سالماً للنجف وغانماً بالولاية
دمت بحب الأطهار محفوظاً..’