|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 56314
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 106
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-09-2010 الساعة : 10:29 PM
اقتباس :
|
الناصبي من ويكايرى الحقيقة بر ويكذبها ويترضى ويترحم على من ظلم ذرية الرسول ص
أو يكذب أي فضيلة لآل البيت ع كما يفعل ابن تيمية
|
هذا هو دليلك على أن أهل السنة نواصب !
من أين أتيت بذلك التعريف الغريب ؟!!
أم فقط تقولون نواصب نواصب ولا تعرفون من هم النواصب !
تعال حتى نشوف رأي المعصوم عندكم بتعريف الناصبي
جاء في كتاب صفاة الشيعه للشيخ الصدوق قدس سره الحديث رقم 17
حدثنا محمد بن علي ماجيلويه قال حدثني عمي عن المعلى بن خنيس قال سمعت ابا عبد الله (الصادق عليه السلام) يقول(ليس الناصب من نصب لنا اهل البيت لأنك لاتجد احدا يقول أنا ابغض محمدا وال محمد ولكن الناصب من نصب لكم وهو يعلم انكم تتوالونا وتتبرءون من اعدائنا ..
* فإن أخذت أنت بتعريفك وأعتقدت به فإنك تخالف قول المعصوم وترد عليه ! والرآد عليه كالرآد على الله !
وجميع فتاوي شيوخك آيضا تعارض قول المعصوم وتقول ان الناصبي هو من ينصب العداء لأهل البيت ! ويشهر به أو يصدع !
لنرى ماهو تعريف الناصبي عند الشيعة ؟؟
هذه بعض فتاوى علماء الشيعة في تعريف من هو الناصبي :
فتاوى السيد السيستاني
* ما يقول سيدنا الجليل اطال الله
بقاءه وكبت اعداءه فيمن نصب العداوة للشيعة ايدهم الله بنصره وحاربهم بكل وسيلة وافترى عليهم بما لم ينزل الله به من سلطان حتى وصل ذلك به الى حد التكفير فهل يعدون من جملة النواصب ام لا ؟
الفتوى:
الناصب هو من اعلن العداوة لاهل البيت عليهم السلام.
^^^
فتوى تخالف المعصوم .....أستغفر الله قاعد يرد على الله !
السؤال:
أشخاص يتعمدون الإساءة وتشويه سمعة أتباع اهل البيت عليهم السلام فهل يعدون من النواصب ؟
الفتوى:
الناصب من اعلن عداءه لاهل البيت عليهم السلام .
قال الشيخ العاملي :
[ فالمتفق عليه عندنا أن الغلاة والنواصب كفار، أما غيرهم من الأمة فهم مسلمون ، لهم ما لنا ، وعليهم ما علينا . وعلم باطنهم على الله وحسابهم عليه .
فنحن لا نكفر إلا الغلاة ، الذين يؤلهون أهل البيت ، أو أي مخلوق .. وإلا النواصب الذين يعادون أهل البيت أي ينصبون لهم العداء في قلوبهم أو أعمالهم . ]
http://www.alameli.net/books/index.php?id=1902
قال المحقق الحلي في شرائع الإسلام ج 3 ص 639:الناصب، وهو الذي يسب أو يعادي الأئمة الاثني عشر أو بعضهم، فإنه بحكم الكافر وإن صام وصلى.
وقال العلامة الحلي في قواعد الأحكام ج 3 ص 308:
الذابح، ويشترط فيه الإسلام أو حكمه، والتسمية. فلو ذبح الكافر لم يحل، وإن كان ذميا. وكان ميتة.
ولا يحل لو ذبحه الناصب، وهو المعلن بالعداوة لأهل البيت عليهم السلام كالخوارج، وإن أظهر الإسلام، ولا الغلاة.
وقال في تذكرة الفقهاء ج 1 ص 68:الناصب، وهو من يتظاهر ببغضه أحد من الأئمة عليهم السلام.
وقال السيد الإمام الخميني في تحرير الوسيلة ج 2 ص 146:1 - يشترط في الذابح أن يكون مسلما أو بحكمه كالمتولد منه، فلا تحل ذبيحة الكافر، مشركا كان أم غيره حتى الكتابي على الأقوى، ولا يشترط فيه الإيمان، فتحل ذبيحة جميع فرق الإسلام عدا الناصب وإن أظهر الإسلام.
قال الميرزا جواد التبريزي في صراط النجاة ج 2 ص 413:
الناصب هو الذي يظهر العداوة لأهل البيت عليهم السلام.
وقال السيد الگلپايگاني في إرشاد السائل ص 15:س 33: النصب هل العداوة الباطنية حتى لو لم نعلم بها أم هو إظهار العداوة؟
ج: وأما من أظهر الإسلام ولم يظهر النصب والعداوة، فهو محكوم بالإسلام والطهارة، والله العالم.
وقال الشيخ محمد أمين زين الدين البحراني في كلمة التقوى ج 1 ص 38:
المسألة 117: الخارجي والناصبي نجسان، وكذلك الغالي إذا رجع غلوه إلى الشرك بالله أو إلى إنكار ذاته تعالى، أو رجع إلى إنكار أحد ضروريات الإسلام مع الالتفات إلى كونه ضروريا.
ولا يحكم بنجاسة المجسمة ، ولا المجبرة، ولا القائلين بوحدة الوجود، إذا هم التزموا بأحكام الإسلام، ولا بنجاسة سائر فرق المسلمين، ولا سائر فرق الشيعة إلا إذا ثبت نصبهم وعداؤهم لبعض أئمة أهل البيت عليهم السلام
وقال زين الدين في كلمة التقوى ج 6 ص 309:المسألة 93: الناصب هو من أظهر المعاداة للأئمة المعصومين من أهل البيت أو لبعضهم، من أي الفرق كان، ولا يختص بفرقة معينة أو مذهب مخصوص، ويعم كل من أضمر العداء لهم أو لبعضهم، إذا ثبت ذلك عليه بأحد المثبتات الشرعية ومنه الخارجي إذا كان كذلك.
وقال الشيخ لطف الله الصافي في هداية العباد ج 2 ص 275:مسألة 1211: لا يجوز للمؤمنة أن تنكح الناصب المعلن بعداوة أهل البيت عليهم السلام، ولا الغالي المعتقد بألوهيتهم أو نبوتهم. وكذا لا يجوز للمؤمن أن ينكح الناصبة والغالية، لأنهم بحكم الكفار وإن انتحلوا دين الإسلام.
السيستاني في المسائل المنتخبة ص 455:مسألة 1173: يشترط في تذكية الذبيحة أمور: الأول: أن يكون الذابح مسلما - رجلا كان أو امرأة أو صبيا مميزا - فلا تحل ذبيحة الكافر حتى الكتابي وإن سمى على الأحوط، وكذا الناصب المعلن بعداوة أهل البيت عليهم السلام.
فمن أصدق الآن يا زميلنا ؟فتواك أم فتاوي شيوخك التي تقول بأن الناصبي هو من نصب العداء لأل البيت وآظهر ذلك ! أم قول المعصوم الذي يعارض ذلك ؟ فكيف ستحل لي الإشكال !
|
|
|
|
|