طيب يلا عاد الله يهديك ادخل في الموضوع ليه هالمقدمات و المشاركات الزايدة عطنا الزبدة على ما يقولون
طيب و مشان خاطرك بس رح ادخل بلزبدة
ان كان الحديث موجود عندكم فنحن متفقين ..ولا اشكال في الموضوع
اما ان لم يكن هذا الحديث عندكم فهذا ليس دليل قاطع ..ولاكنه اشارة ان علم النبي صلى الله عليه و سلم لم ينقل لكم كامل عن طريق الائمة المعصومين
او ان مخرجي الاحاديث عندكم لم يخرجو لكم كل الاحاديث التي رواها المعصومين عليهم السلام
لماذا
لان الحديث اثبت صحته في ما لا يقبل الشك او الريبة
و اليك هذا المقال المنسوخ و تئكد من صحته كما تشاء
إعترض أحد رافضي السنة النبوية الشريفة ممن يدّعون العلم تحت مسمي العلمانية على حديث رسولنا الكريم وهو لا يدري أن تلاميذي في مثل سنه الأن لأني كنت معيدة من عام 1975م وبعد مشوار طويل كان الطب الإسلامي مرجعا لى أشاركه في علاج كل أمراض الباطنة والقلب الذي صرت فيه إحدى الحاصلات على درجة الدكتوراه منذ عام 1983م
وها أنا أناقش له حديث الذبابة ومستعدة أن أكتب له الموضوع بصورة أكثر علمية وقد أشرفت بنفسي على إحدى الرسائل في مجال الطب الإسلامي
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم
( إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه ، فإن في أحد جناحيه شفاء وفي الآخر داء ) رواه البخاري ، وفي رواية لأبي داود ( وإنه يتقي بجناحه الذي فيه الداء ) .
وهو حديث ينبغي على المسلم أن يتلقاه بالقبول والتسليم وألا يعارضه بعقله القاصر ، لأنه قد ثبت وصح عمَّن لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ، فكيف وقد جاءت حقائق العلم والطب الحديث بتصديقه وتأكيد ما فيه ؟! .
فقد أثبتت الدراسات والأبحاث أن الذبابة المنزلية " مصابة بطفيلي من جنس الفطريات" وهذا الطفيلي يلازم الذبابة على الدوام ، وهو يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة بشكل خلايا مستديرة فيها إنزيم خاص ، ثم لا تلبث هذه الخلايا المستديرة أن تستطيل فتخرج من الفتحات أو من بين مفاصل حلقات بطن الذبابة
فتصبح خارج جسم الذبابة ، ودور الخروج هذا يمثل الدور التناسلي لهذا الفطر، وفي هذا الدور تتجمع بذور الفطر داخل الخلية ، فيزداد الضغط الداخلي للخلية من جراء ذلك ، حتى إذا وصل الضغط إلى قوة معينة لا تحتملها جدر الخلية ، انفجرت الخلية وأطلقت البذور إلى خارجها بقوة دفع شديدة إلى مسافة 2سم خارج الخلية ، على هيئة رشاش مصحوباً بالسائل الخلوي ، ولهذا الإنزيم الذي يعيش في بطن الذبابة خاصية قوية في تحليل وإذابة الجراثيم .
وعلى هذا فإذا سقط الذباب في شراب أو طعام ، وألقى بالجراثيم العالقة بأطرافه في ذلك الشراب أو الطعام ، فإن أقرب مبيد لتلك الجراثيم هو ما يحمله الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه ، فإذا غمست الذبابة في الطعام أحدثت هذه الحركة ضغطاً داخل الخلية الفطرية الموجودة في جسم الذبابة ، مما يزيد من توتر السائل داخلها زيادة تؤدي إلى انفجار الخلايا ، وخروج الأنزيمات المضادة للأمراض ، فتقع على الجراثيم التي تنقلها الذبابة بأرجلها فتهلكها وتبيدها ، ويصبح الطعام طاهراً من الجراثيم المرضية .
ومما ينبغي أن يُتَنبه له حتى لا يبقى هناك مجال للمشككين في الحديث ، أن الأمر في الحديث إنما هو أمر إرشاد لا أمر وجوب
فالنبي - صلى الله عليه وسلم - لم يأمر من وقعت ذبابة في طعامه أو شرابه أن يستمر في الطعام والشراب ، وإنما أرشد النبي صلى الله عليه وسلم من أراد أن يأكل من هذا الطعام أو الشراب الذي وقعت فيه الذبابة أن يغمسها فيه ، وأما من لا يريد الأكل أو الشرب بأن تعاف نفسه منظر الذباب إذا وقع في الطعام أو الشراب فلا يلزمه الاستمرار ، ولا يكون بذلك مخالفاً لأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - .
وهكذا يضع العلماء بأبحاثهم تفسيراً لهذا الحديث ، وبياناً لوجه من وجوه الإعجاز النبوي ، الذي سبق كل هذه العلوم والأبحاث والاكتشافات ، فصلوات الله وسلامه على من لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى .
إن العقل إذا إختلف مع القرآن والسنة وهذا لن يحدث فهذا يعني أن القصور في العقل وليس العكس
على فكرة و هذا الحديث يعتبر مثال على نزاهت البخاري في نقل الاحاديث
فبكل تئكيد لك يكن البخاري يعلم هذه القواعد العلمية عندما نقل الحديث
ولاكنة وجد هذا الحديث منقول عن النبي صلى الله عليه و سلم و بئسناد صحيح و قوي فئخرجه كما هوى دون ان يفقه القواعد العلمية التي فيه لانها لم تئتي االا في زمن متئخر
التعديل الأخير تم بواسطة بتديت مل ; 05-06-2009 الساعة 04:48 PM.
طيب و مشان خاطرك بس رح ادخل بلزبدة
ان كان الحديث موجود عندكم فنحن متفقين ..ولا اشكال في الموضوع
اما ان لم يكن هذا الحديث عندكم فهذا ليس دليل قاطع ..ولاكنه اشارة ان علم النبي صلى الله عليه و سلم لم ينقل لكم كامل عن طريق الائمة المعصومين
او ان مخرجي الاحاديث عندكم لم يخرجو لكم كل الاحاديث التي رواها المعصومين عليهم السلام
لماذا
لان الحديث اثبت صحته في ما لا يقبل الشك او الريبة
و اليك هذا المقال المنسوخ و تئكد من صحته كما تشاء
إعترض أحد رافضي السنة النبوية الشريفة ممن يدّعون العلم تحت مسمي العلمانية على حديث رسولنا الكريم وهو لا يدري أن تلاميذي في مثل سنه الأن لأني كنت معيدة من عام 1975م وبعد مشوار طويل كان الطب الإسلامي مرجعا لى أشاركه في علاج كل أمراض الباطنة والقلب الذي صرت فيه إحدى الحاصلات على درجة الدكتوراه منذ عام 1983م
وها أنا أناقش له حديث الذبابة ومستعدة أن أكتب له الموضوع بصورة أكثر علمية وقد أشرفت بنفسي على إحدى الرسائل في مجال الطب الإسلامي
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم
( إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه ، فإن في أحد جناحيه شفاء وفي الآخر داء ) رواه البخاري ، وفي رواية لأبي داود ( وإنه يتقي بجناحه الذي فيه الداء ) .
وهو حديث ينبغي على المسلم أن يتلقاه بالقبول والتسليم وألا يعارضه بعقله القاصر ، لأنه قد ثبت وصح عمَّن لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ، فكيف وقد جاءت حقائق العلم والطب الحديث بتصديقه وتأكيد ما فيه ؟! .
فقد أثبتت الدراسات والأبحاث أن الذبابة المنزلية " مصابة بطفيلي من جنس الفطريات" وهذا الطفيلي يلازم الذبابة على الدوام ، وهو يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة بشكل خلايا مستديرة فيها إنزيم خاص ، ثم لا تلبث هذه الخلايا المستديرة أن تستطيل فتخرج من الفتحات أو من بين مفاصل حلقات بطن الذبابة
فتصبح خارج جسم الذبابة ، ودور الخروج هذا يمثل الدور التناسلي لهذا الفطر، وفي هذا الدور تتجمع بذور الفطر داخل الخلية ، فيزداد الضغط الداخلي للخلية من جراء ذلك ، حتى إذا وصل الضغط إلى قوة معينة لا تحتملها جدر الخلية ، انفجرت الخلية وأطلقت البذور إلى خارجها بقوة دفع شديدة إلى مسافة 2سم خارج الخلية ، على هيئة رشاش مصحوباً بالسائل الخلوي ، ولهذا الإنزيم الذي يعيش في بطن الذبابة خاصية قوية في تحليل وإذابة الجراثيم .
وعلى هذا فإذا سقط الذباب في شراب أو طعام ، وألقى بالجراثيم العالقة بأطرافه في ذلك الشراب أو الطعام ، فإن أقرب مبيد لتلك الجراثيم هو ما يحمله الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه ، فإذا غمست الذبابة في الطعام أحدثت هذه الحركة ضغطاً داخل الخلية الفطرية الموجودة في جسم الذبابة ، مما يزيد من توتر السائل داخلها زيادة تؤدي إلى انفجار الخلايا ، وخروج الأنزيمات المضادة للأمراض ، فتقع على الجراثيم التي تنقلها الذبابة بأرجلها فتهلكها وتبيدها ، ويصبح الطعام طاهراً من الجراثيم المرضية .
ومما ينبغي أن يُتَنبه له حتى لا يبقى هناك مجال للمشككين في الحديث ، أن الأمر في الحديث إنما هو أمر إرشاد لا أمر وجوب
فالنبي - صلى الله عليه وسلم - لم يأمر من وقعت ذبابة في طعامه أو شرابه أن يستمر في الطعام والشراب ، وإنما أرشد النبي صلى الله عليه وسلم من أراد أن يأكل من هذا الطعام أو الشراب الذي وقعت فيه الذبابة أن يغمسها فيه ، وأما من لا يريد الأكل أو الشرب بأن تعاف نفسه منظر الذباب إذا وقع في الطعام أو الشراب فلا يلزمه الاستمرار ، ولا يكون بذلك مخالفاً لأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - .
وهكذا يضع العلماء بأبحاثهم تفسيراً لهذا الحديث ، وبياناً لوجه من وجوه الإعجاز النبوي ، الذي سبق كل هذه العلوم والأبحاث والاكتشافات ، فصلوات الله وسلامه على من لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى .
إن العقل إذا إختلف مع القرآن والسنة وهذا لن يحدث فهذا يعني أن القصور في العقل وليس العكس
خلاصة الكلام أنت تبي تثبت أن كل مافي البخاري هو صحيح
ومروي عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ؟؟؟
والدليل هو هذا الحديث الذي أثبت العلم صحة ماجاء فيه ؟؟؟؟؟
يا عزيزي الله يرضى عليك
هل قراة ما كتبته انا في اول الموضوع
ليس هذا قصدي
ولا اقيم عليكم حجة بذالك
ولاكن تقولون ان الائمة المعصومين نقلو لكم علم النبي صلى الله عليه و سلم كامل
فين هذا الحديث و غيره بما يشابهه العشرات من الاحاديث... من كتبكم المنقولة عن المعصومين
على فكرة قبل طرح الموضوع حاولت البحث عن حديث مشابه لحديث البخاري من كتب الشيعة و لم اجد
كذالك غيرها العشرات من نفس نوع الحديث و لم اجد له مصدرا في كتب الشيعة
و السلام عليكم