وبعدين المقصود في هذه الاية العظماء المؤمنين وليس كل من هب ودب لعد اذا كان كل المهاجرين والانصار كان الحين ابو بكر الحين في النار لانه حارب بعض المهاجرين والانصار في حروب الردة وﻻ تستطيع ان تنكر
صباح الخير .. طبعا ماوجدت في الردود مايستحق الرد سوى مشاركة موالية وخادم الحسنين وراجع لهم ..
النجف الاشرف اي بتر الله يرحم والديك لاتألف على ربعك وتخدعهم ..الذي اتيت به اختصار وانت اتيت بالتفسير كامل ولا ادري مالفرق ؟.. اما حجتكم الدائمه عن الصلاة قلنا لكم ان الصلاة واسم الصلاة ذكر في القرأن عدة مرات وشرحها ذكر عمليا في افعال الرسول ولكن اين اسم الائمه او الامامه او الولاية وبعدها نبحث عن شرحها في الحديث ..كيف عقيدة يترتب على منكرها دخول النار لاتذكر في القرأن بأيه محكمه مشابهه لاية اتباع الصحابه ..
باقي الزملاء لاترددون كلام النجف نبغي كلام وردود من عندكم رد علمي على البحث ..
نبغي رد مقنع على هذه الايه من غير لف ودوران ..
1- اية صريحه باتباع المهاجرين والانصار من الصحابه ماهو ردكم ؟
2- هل هناك اية صريحه باتباع الائمه مثلها محكمه؟
تفسير الآية الكريمة من تبع الإمام علي من المهاجرين والأنصار
اللوامع القرانية في أسماء علي وأهل بيته في القرآن ص 160 للعلامة السيد الهاشم البحراني
رواه السدي عن أبي مالك عن ابن عباس
وعن مالك بن أنس عن أبي صالح عن أبن عباس نزلت في أمير المؤمنين علي سبق الناس كلهم بالإيمان وصلى إلى القبلتين وبايع البيعتين بيعه بدر وبيعه رضوان - وهاجر الهجرتين مع جعفر من مكة إلى الحبشة ومن الحبشه إلى المدينة
وفي نهج البيان عن الصادق عليه السلام أنها نزلت في علي ومن تبعه من المهاجرين والأنصار
والله ياعقيد سالفتك سالفه
مو عارف شنو تكتب
حتى هذي الايه غصب طيب بتدخل المنافقين فيها
اي معاك حق الصحابه المنتجبين هم الذين نطيعهم ونقتدي بهم
اما المنافقين اللي في عقلك فنلزمك انت بطاعتهم لانك مثلهم وطاعة المنافق للمنافق واجبه خخخخ
الفاسق والمؤمن
الظالم والمظلوم
السارق والزاني والغاصب حقوق الغيروالمسيء
والمتقي والصابر والمحسن كلهم في الجنه ولابد من اتباعهم لانهم صاحبوا الرسول صلى الله عليه واله
اما ما يرتبط بالاية فننقل قول العلامة
( تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 9 ص 374 :
: أن ( من ) في قوله : ( من المهاجرين والانصار ) تبعيضية لا بيانية لما تقدم من وجه فضلهم ، ولما ان الاية تذكر ان الله رضى عنهم ورضوا عنه ، والقرآن نفسه يذكر ان منهم من في قلبه مرض ومنهم سماعون للمنافقين ، ومنهم من يسميه فاسقا ، ومنهم من تبرا النبي صلى الله عليه وآله وسلم من عمله ولا معنى لرضى الله عنهم ، والله لا يرضى عن القوم الفاسقين . وثالثا : ان الحكم بالفضل ورضى الله سبحانه في الاية مقيد بالايمان والعمل الصالح على ما يعطيه السياق فإن الاية تمدح المؤمنين في سياق تذم فيه المنافقين بكفرهم وسيئات أعمالهم ويدل على ذلك سائر المواضع التى مدحهم الله فيها أو ذكرهم بخير ووعدهم وعدا جميلا فقد قيد جميع ذلك بالايمان والعمل الصالح كقوله تعالى : ( للفقراء المهاجرين الذين إخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله ) إلى آخر الايات الثلاث الحشر : 8 . وقوله فيما حكاه من دعاء الملائكة لهم : ( ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شئ رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ربنا وأدخلهم جنات عدن التى وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم ) المؤمن : 8 . وقوله : ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم - إلى ان قال - وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأحرا عظيما ) الفتح : 29 . وقوله : ( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شئ كل امرء بما كسب رهين ) الطور : 21 انظر إلى موضع قوله : / صفحة 375 / ( بإيمان ) وقوله : كل امرء ( الخ ) . ولو كان الحكم في الاية غير مقيد بقيد الايمان والعمل الصالح وكانوا مرضيين عند الله مغفورا لهم أحسنوا أو أساءوا واتقوا أو فسقوا كان ذلك تكذيبا صريحا لقوله تعالى : ( فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين ) التوبة : 96 ، وقوله : ( والله لا يهدى القوم الفاسقين ) التوبة : 80 ، وقوله : ( والله لا يحب الظالمين ) آل عمران : 57 إلى غير ذلك من الايات الكثيرة الدالة مطابقة أو التزاما ان الله لا يرضى عن الظالم والفاسق وكل من لا يطيعه في امر أو نهى ، وليست الايات مما يقبل التقييد أو النسخ وكذا أمثال قوله تعالى خطابا للمؤمنين : ( ليس بأمانيكم ولا اماني اهل الكتاب من يعمل سوء يجز به ) النساء : 123 .
.....................
اقول ومن مصادر المهاجرين العير مرغوب فيهم عند الله
هو مهاجر ام قيس
.................
- نيل الأوطار - الشوكاني ج 1 ص 165 :
فهاجر كثير من الناس إلى المدينة ليتزوج بها من كان لا يصل إليها . وتعقبه ابن حجر بأنه يفتقر إلى نقل أن هذا المهاجر كان مولى وكانت المرأة عربية . ومنع أن يكون عادة العرب ذلك ، ومنع أيضا أن الاسلام أبطل الكفاءة ، ولو قيل إن تخصيص المرأة بالذكر لان السبب في الحديث مهاجر أم قيس فذكرت المرأة بعد ذكر ما يشملها لما كانت هجرة ذلك المهاجر لاجلها لم يكن بعيدا من الصواب وهذه نكتة سرية . والحديث يدل على اشتراط النية في أعمال الطاعات ، وأن ما وقع من الاعمال بدونها غير معتد به وقد سبق ذكر الخلاف في ذلك . وفي الحديث فوائد مبسوطة في المطولات لا يتسع لها المقام ، وهو على انفراده حقيق بأن يفرد له مصنف مستقل .
.................................................. ..........
- شرح مسلم - النووي ج 13 ص 54 :
قوله صلى الله عليه وسلم ( فمن كان هجرته الى الله ورسوله فهجرته الى الله ورسوله معناه من قصد بهجرته وجه الله وقع أجره على الله ومن قصد بها دنيا أو امرأة فهى حظ ولا نصيب له في الآخرة بسبب هذه الهجرة وأصل الهجرة )الترك والمراد هنا ترك الوطن وذكر المرأة مع الدنيا يحتمل وجهين أحدهما أنه جاء أن سبب هذا الحديث أن رجلا هاجر ليتزوج امرأة يقال لها أم قيس فقيل له مهاجر أم قيس والثانى أنه للتنبية على زيادة التحذير من ذلك وهو من باب ذكر الخاص بعد العام تنبيها على مزيته والله أعلم
.................................................. ..........
- مجمع الزوائد - الهيثمى ج 2 ص 101 :
وعن شقيق قال قال عبدالله من هاجر يبتغي شيئا فهو له قال وهاجر رجل ليتزوج امرأة يقال لها أم قيس فكان يسمي مهاجر أم قيس . رواه الطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح .
.................................................. ..........
- فتح الباري - ابن حجر ج 1 ص 8 :
روى في قصة مهاجر أم قيس قال بن دقيق العيد نقلوا أن رجلا هاجر من مكة إلى المدينة لا يريد بذلك فضيلة الهجرة وإنما هاجر ليتزوج امرأة تسمى أم قيس فلهذا خص في الحديث ذكر المرأة دون سائر ما ينوي به انتهى وهذا لو صح لم يستلزم البداءة بذكره أول الهجرة النبويه وقصة مهاجر أم قيس رواها سعيد بن منصور قال أخبرنا أبو معاوية عن الآعمش عن شقيق عن عبد الله هو بن مسعود قال من هاجر يبتغي شيئا فإنما له ذلك هاجر رجل ليتزوج امرأة يقال لها أم قيس فكان يقال له مهاجر أم قبس ورواه الطبراني من طريق أخرى عن الأعمش بلفظ كان فينا رجل خطب امرأة يقال لها أم قيس فأبت أن تتزوجه حتى يهاجر فهاجر فتزوجها فكنا نسميه مهاجر أم قيس وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين
.................................................. ..........
- سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 10 ص 590 :
أنبؤونا عن محمد بن أحمد الصيدلاني وجماعة قالوا : أخبرتنا فاطمة بنت عبدالله ، أخبرنا ابن ريذة ، أخبرنا الطبراني ، حدثنا محمد بن علي الصائغ ، حدثنا سعيد بن منصور ، حدثنا أبو معاوية ، عن الاعمش ، عن شقيق قال : قال عبدالله : من هاجر يبتغي شيئا ، فهو له . قال : هاجر رجل ليتزوج امرأة يقال لها : أم قيس ، فكان يقال له : مهاجر أم قيس . إسناده صحيح
...................................