اللهم صلِ على محمد وآل محمد
شكراً لكم على رائع ما تتحفنا به ..
جزاك الله كل خير
وللاسف ما غذينا به فالصغر انا الرسول هو الذي خاف وان الصحابي هو من طمئن النبي ص
وبالنسبة لي كنت احتار كيف هذا !
ولكن الحمد لله تصححت المفاهيم ..
وايضاً لي سؤال لو سمحت في الايام السابقة طرح راي اذا صح التعبير او تفسير ولا اعلم مدى صحته
ان الذي كان مع النبي ص ليس ذاك الصحابي الاول
خالص دعائي لكم بكل التوفيق لكل خير
اختي الكريمة حياك الله
اختلفت الر وايات بهذا الشأن لكن الصحابي الذي كان مع النبي الاعظم ايا كان اين هي الفضيلة في صحبته هذه ؟ ! وسؤالنا هذا للقوم طبعا ..
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وايضاً لي سؤال لو سمحت في الايام السابقة طرح راي اذا صح التعبير او تفسير ولا اعلم مدى صحته
ان الذي كان مع النبي ص ليس ذاك الصحابي الاول
خالص دعائي لكم بكل التوفيق لكل خير
تحية لكم جميعا ،،
صدر مؤخرا كتاب للعلامة المحقق الشيخ نجاح الطائي بعنوان (من كان في الغار مع النبي أبو بكر ام غيره ؟)
أثبت فيه ان الذي كان في الغار هو عبدالله بن أبي أُريقط وهو نفسه الدليل ،، وهذا أقرب الى الواقع
فالقرآن يقول (ثاني إثنين) ، فمن المؤكد ان النبي صلى الله عليه وآله كان معه الدليل بالاتفاق ،،
فاذا كان النبي الاكرم والدليل ثانيه فأين ابو بكر ولكانت الاية قالت ثالث ثلاثة ،،
وهذه واحدة من الادلة التي تدل على ان الذي كان في الغار ليس ابو بكر ،،
اضافة الى ان هناك موضوعا في المنتدى العقائدي فيه 25 دليل على ان الذي في الغار ليس ابو بكر يرجى المراجعة
مع تحيتي واحترامي
اختي الكريمة حياك الله
اختلفت الر وايات بهذا الشأن لكن الصحابي الذي كان مع النبي الاعظم ايا كان اين هي الفضيلة في صحبته هذه ؟ ! وسؤالنا هذا للقوم طبعا ..
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
جزيل الشـــكر لكِ اختي العزيزة الجزائرية
باارك الله فيكِ ووفقك لكل خيرر بحق النبي المصطفى وآله الكرام
تحياتي مع الود
تحية لكم جميعا ،،
صدر مؤخرا كتاب للعلامة المحقق الشيخ نجاح الطائي بعنوان (من كان في الغار مع النبي أبو بكر ام غيره ؟)
أثبت فيه ان الذي كان في الغار هو عبدالله بن أبي أُريقط وهو نفسه الدليل ،، وهذا أقرب الى الواقع
فالقرآن يقول (ثاني إثنين) ، فمن المؤكد ان النبي صلى الله عليه وآله كان معه الدليل بالاتفاق ،،
فاذا كان النبي الاكرم والدليل ثانيه فأين ابو بكر ولكانت الاية قالت ثالث ثلاثة ،،
وهذه واحدة من الادلة التي تدل على ان الذي كان في الغار ليس ابو بكر ،،
اضافة الى ان هناك موضوعا في المنتدى العقائدي فيه 25 دليل على ان الذي في الغار ليس ابو بكر يرجى المراجعة
مع تحيتي واحترامي
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
جزيل الشـــكر لكَ اخي الكريم جعفر المندلاوي
باارك الله فيكِ ووفقك لكل خيرر بحق النبي المصطفى وآله الكرام
سوف ابحث عن الموضوع...
25 سؤالاً عن (( ثاني إثنين إذ هما في الغار))؟
=============================
قال تعالى: إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار
كلنا يعلم قصة الغار، وأن رسول الله (ص) أخرجه المشركون مع أبو بكر من مكة ليختبئا في الغار الذي نسجت عليه العنكبوت خيوطها والحمام وضعت بيوضها، هذا ما تعلمناه في المدارس وفي اللفضائيات وغيرها.
نسأل هنا، هل هذه القصة صحيحة؟ أم أن هناك أحداث قد تم التعتيم عليها؟
ما نعرفه أن الذين خرجوا هم ثلاثة أشخاص:
- الرسول الأعظم (ص).
- الخليفة الأول أبو بكر.
- الدليل الذي دلهم على طريق الغار وهو عبدالله بن أريقط بن بكر.
السؤال الأول: الآية تقول: (إذ أخرجه الذين كفروا)، أي أن الذي أخرج من مكة وكان مطاردا من قبل الكفار هو شخص واحد بلحاظ الآية حيث لم تقل (إذ أخرجهما)، وطبيعي ذلك الشخص هو رسول الله (ص)، ويثبت لدينا أن أبا بكر لم يكن ملاحقا أو مطاردا من قبل المشركين ولم يخرج مع الرسول (ص)، إذن فكيف يكون القول بأن أبو بكر لحق بالنبي (ص)؟
السؤال الثاني: الآية ذكرت اثنان (ثاني اثنين)، أين الشخص الثالث؟
السؤال الثالث: إذا كان أبو بكر هو الذي خرج مع الرسول (ص) فأين الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر)؟ وكيف استدلوا على الغار بدون دليل؟
السؤال الرابع: إذا كان الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر) هو الذي كان مع الرسول (ص)، فأين أبو بكر؟
السؤال الخامس: يقولون أن أسماء بنت أبي بكر هي التي كانت تأخذ للرسول (ص) وأبوها الطعام في الغار، فكيف تستطيع أن تكون في مكانين يبعدان آلاف الأميال، حيث كانت مع زوجها الزبير بن العوام في الحبشة في ذلك الوقت، والغار كان في أطراف مكة؟ (المرجع: الثقات لابن حبان، ج3 ص23)
السؤال السادس: كيف لم يقتفي دليل المشركين (كرز بن علقمة الخزاعي) آثارها؟ وكيف لا يعلم أخوها الكافر عبدالعزى بخروجها أما ناظريه؟
السؤال السابع: يقولون أن الرسول (ص) قد خرج من بيت أبو بكر نهارا وأمام مرأى المسلمين كلهم، فأين أسلوب السرية في خروج النبي (ص) الذي اعتمده؟ حيث لم يكن عالما بخروجه سوى المقربين من بيته علي وفاطمة وأم هانئ بنت أبي طالب عليهم السلام؟
السؤال الثامن: كيف يخرج الرسول (ص) من بيت أبي بكر نهارا؟ ألن يكون ذلك هدما لمشروع الدولة الإسلامية التي ينظرها رسول الله في يثرب؟ ألا يعني الخروج نهارا والكفار يلاحقونه انتحارا؟
السؤال التاسع: يقولون أن أبا بكر ذهب إلى بيت النبي (ص) يبحث عنه فلم يجده، فسأل علي (ع) فأخبره أنه في طريقه لخارج مكة، فلحق أبو بكر به، فكيف علم أبو بكر بالطريق الذي سلكه الرسول (ص)؟ وكيف شخّص أبو بكر الرسول (ص) في ذلك الظلام الدامس؟
السؤال العاشر: كيف يدخل أبو بكر بيت الرسول (ص) وهو محاصر من قبل المشركين؟
السؤال الحادي عشر: كيف يسأل أبو بكر علي (ع) وهو نائم في فراش الرسول (ص)؟ ألن يكشف ذلك المخطط أمام المشركين المحاصرين بأن النائم هو الإمام (ع) وليس الرسول (ص)؟
السؤال الثاني عشر: يقولون أن الله جعل شسع نعل الرسول (ص) ينقطع ويضرب إبهام رجله في حجر ليسيل منه الدم ويتوقف، وذلك ليلحق به أبو بكر، فهل الدم اليسير من الإبهام يؤدي بالرسول (ص) من إيقاف مسيرته وتهديد مشروع الإسلام؟
السؤال الثالث عشر: تضاربت الآراء والروايات، فأيهما الصحيح، أن الرسول (ص) خرج من منزل أبي بكر نهارا؟ أم لحق به أبو بكر؟
السؤال الرابع عشر: يقولون توجه الرسول (ص) إلى بيت أبي بكر، وهذا البيت كان يضم كفارا منهم أم رومان وأبي قحافة وعبدالعزى بن أبي بكر حيث كان هذا الأخير كافرا عنيدا محاربا للإسلام وجندته قريش لملاحقة الرسول (ص) ، انظر (تاريخ ابن عساكر ج13 ص280)، فكيف يتوجه الرسول (ص) مباشرة إلى المشركين وهو هارب منهم؟
السؤال الخامس عشر: هل يعقل أن يتكلم الرسول (ص) عن هجرته في هذا البيت المشحون بالكفار؟
السؤال السادس عشر: أجمعت الروايات أن الرسول (ص) توجه إلى الغار وحيدا فريدا (مسند أحمد: ج 1 ص 331، المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135)، من أين أتت فرية لحوق أبو بكر به أو ذهابه لبيت أبي بكر؟
السؤال السابع عشر: يقولون أن دليل المشركين (كرز بن علقمة الخزاعي) عندما رأى آثار رسول الله (ص) عرفها بحجة أنها مشابهة لآثار إبراهيم (ع)، فلماذا لم يذكر مشاهدته لآثار أبي بكر؟
السؤال الثامن عشر: كان من بين المشركين عبدالعزى بن أبي بكر، فكيف لم يتعرف على آثار أقدام أبيه أبي بكر؟
السؤال التاسع عشر: لماذا لم نسمع من الرسول (ص) قول أو أثر أو نص يمدح فيه أبو بكر وأنه كان صاحبه في الغار؟
السؤال العشرون: معظم الروايات الواردة عن صحبة أبو بكر للرسول (ص) في الغار جاءت عن طريق عائشة وأبو هريرة وأنس بن مالك وعبدالله بن عمر، وهؤلاء محسوبين على أبوبكر نفسه.
السؤال الحادي والعشرين: لماذا لا يوجد أحد من معارضي أبي بكر يقر بحضوره في الغار، من أمثال سعد بن عبادة والزبير بن العوام والحباب بن المنذر ومالك بن نويرة وغيرهم؟ إذا كانوا يقولون بصحبته لرسول الله (ص) فكيف يعارضونه أثناء خلافته في السقيفة؟ ألا يعتبر حضوره في الغار فضيله له تعزز موقعه من الخلافة أمام الصحابة؟
السؤال الثاني والعشرون: عائشة تقول بلسانها (أنه لم تنزل آية واحدة في القرآن تمدح أبا بكر أو أهله) أنظر (صحيح البخاري: ج 6 ص 42، تاريخ ابن الأثير: ج 3 ص 199، الأغاني: ج 16 ص 90، البدايةوالنهاية: ج 8 ص 96)، فكيف تكون آية الغار نازلة في أبي بكر؟
السؤال الثالث والعشرون: عائشة روت روايتها بأنه (لم ينزل فينا قرآن) أمام جميع الصحابة والمسلمين الآوائل، فلماذا لم يعترض واحدا منهم على ذلك ويشير إلى آية الغار؟
السؤال الرابع والعشرون: لماذا لا توجد أي إشارات على لسان أبي بكر نفسه بأنه كان في الغار؟
السؤال الخامس والعشرون: هل يوجد في رورايات وأحاديث الغار مدلسين وكذابين في الأسانيد؟
الجواب الوحيد على تلك الأسئلة هو:
أن الذي كان مع الرسول (ص) في الغار هو الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر).
1- إن قالوا أن عبدالله بن أريقط بن بكر كان مشركا، نقول وكيف للمشرك أن يساعد رسول الله (ص)؟
2- ابن بكر كان يمارس التقية وكان يخفي إسلامه، وكان من أشهر الأدلاء على الطريق.
3- لم يثبت تاريخيا أن ابن بكر استلم مكافأة من رسول الله (ص) حتى يقال أن عمله كان من أجل دنيا.
4- قد يكون هناك تدليس في التسميات، حيث تم تغيير اسم أبي بكر الحقيقي (عتيق) إلى عبدالله ليوافق بذلك عبدالله ابن بكر، ليكون الفرق بين المسميين (أبي بكر) و (ابن بكر) بسيط وسهل، حيث لم تكن في السابق الحروف تنقط فتصبح (ابي مثل ابن) بدون نقط.
هذا وللقارئ الحكم
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
الاخ الفاضل المندلاوي حياكم الله ..
اخي الفاضل لا اعرف لماذا البعض يحاول صرف الخبر والتلاعب به مع ان سند الروايات المذكورة بهذا الشأن ضعيف والعديد من علماؤنا قالوا بأن صاحب النبي الاعظم في الغار هو ابو بكر وقضية الدليل الذي معهم هذي غير واردة وانما البعض اضافها ليصرف الخبر عن اصله ..
ولكنني اتسال ماسبب صرف الخبر اصلا ان الامر فيه مذمة لابي بكر لامدح فلماذا التلاعب ؟ وللتاكد اكثر اخي الفاضل دع عنك الموضوع الوارد في العقائدي واقرا تفسير الطباطبائي وكذا الروايات الواردة عن اهل البيت عليهم السلام ...
واقولها مرة اخرى الامر فيه مذمة لا مدح لمرافق النبي الاعظم في الغار ..
الاخ الفاضل المندلاوي حياكم الله ..
اخي الفاضل لا اعرف لماذا البعض يحاول صرف الخبر والتلاعب به مع ان سند الروايات المذكورة بهذا الشأن ضعيف والعديد من علماؤنا قالوا بأن صاحب النبي الاعظم في الغار هو ابو بكر وقضية الدليل الذي معهم هذي غير واردة وانما البعض اضافها ليصرف الخبر عن اصله ..
ولكنني اتسال ماسبب صرف الخبر اصلا ان الامر فيه مذمة لابي بكر لامدح فلماذا التلاعب ؟ وللتاكد اكثر اخي الفاضل دع عنك الموضوع الوارد في العقائدي واقرا تفسير الطباطبائي وكذا الروايات الواردة عن اهل البيت عليهم السلام ...
واقولها مرة اخرى الامر فيه مذمة لا مدح لمرافق النبي الاعظم في الغار ..
حياكم الله اخي الكريم ..
اهلا بكِ اختي الجزائرية وحياكِ الله
واستفدت من ملاحظتك الطيبة وهو الراجح ،، وربما يكون هذا الاحتمال وارد ولو بنسبة ضئيلة~
وعندها لا يبقى اي دليل يمكن التبجح به من قبل مَن يجعل الاية دليلا على امامة ابي بكر ~
خاصة وان عائشة قالت انه لم ينزل في آل أبي بكر آية من القرآن مما يرجح هذا القول وحجة عليهم ايضا
واشكرك ثانية على دقة ملاحظاتك وعلميتها ~
وفقكِ الله وجميع الاخوة للخير الدائم وقبول الاعمال ورضا الباري وأهل البيت عليهم السلام
مع احترامي