|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 16985
|
الإنتساب : Feb 2008
|
المشاركات : 199
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فارس الإسلام
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-02-2008 الساعة : 10:23 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طالب العاملي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
********************************
قد يتعدد النصح وما المشكلة في ذلك
ولكن متى تعدد النصح ؟؟؟
إنقله لنا
ومع التسليم الجدلي
ألم يكثر النبي (صلى الله عليه وآله ) نصحه وتوبيخه وتهديده لأصحابه
ككقوله (صلى الله عليه وآله ) (من بات شبعان وجاره جائع فليس بمسلم )
هل مثل هذه الأحاديث تخرج المسلم عن الإسلام ،أم أنه تعبير مجازي يا أخي ؟؟
استنتاج خاطيء وبلا دليل
وعلم غيب الإمام مسالة اخرى تناقش على حدة
من قوله لهم ((يا شيعة آل أبي سفيان !
ويا حزب الشيطان !
إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد ففروا في دنياكم وارجعوا في أحسابكم إن كنتم عربا كما تزعمون ))
لأنهم(عليهم السلام ) يقولون : شيعتنا منا خلقوا من طينتنا وعجنوا بماء ولايتنا يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا)
((شيعتنا من عمل عملنا ))
صحيح لكن إن وجدوا !!
وهذا موضوع آخر
هذه حال المخلصين في كل العصور
وأعجبتني عبارة "ثلة"
إسمع رد القرآن عليك (( ثلة من الأولين ،وقليل من الأخرين ))
((وقليل من عباد الشكور )) ((واكثرهم للحق كارهون )) ((وإن تطع اكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله ))
((وما يؤمن اكثرهم بالله إلا وهم مشركون ))
أين مدحهم يا هذا؟؟؟؟؟
إنما سكت علي (عليه السلام )عن حقه ولعله تكلم بكلام يوحي بالمدح تجنبا للمشاكل ، ودرأ ً للفتنة 0في حين كان الأسلام في مهده والمخاطر "فرس وروم " يتهددونه 0
لقد أجابتك الآيات على هذا
والآن لما لم تجب على سؤالي يا فروسة
والحمد لله على هداه ************************************والسلام
|
اقتباس :
|
قد يتعدد النصح وما المشكلة في ذلك
ولكن متى تعدد النصح ؟؟؟
إنقله لنا
ومع التسليم الجدلي
ألم يكثر النبي (صلى الله عليه وآله ) نصحه وتوبيخه وتهديده لأصحابه
|
نعم هذا صحيح لان صحابته الكرام حديثي عهد بأسلامهم
ليس كشيعت علي رضي الله عنة
فنصحهم وكرر هذي النصح كثيرا وفي مواضع كثيرة لاكن ( لا حياه لمن تنادي )
************************************************** ****
اقتباس :
|
استنتاج خاطيء وبلا دليل
وعلم غيب الإمام مسالة اخرى تناقش على حدة
|
لك ما أرت
**********************************************
اقتباس :
|
من قوله لهم ((يا شيعة آل أبي سفيان !
ويا حزب الشيطان !
إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد ففروا في دنياكم وارجعوا في أحسابكم إن كنتم عربا كما تزعمون ))
|
لاكن مصادركم المعتبرة والتي وضعت اسم الكتاب ورقم الصفحة بها
لم يذكر شيا عن ماقلتة اعلاة
فهل نعتبر كتبكم التي لم تقل شيا عن شيعة ال سفيان ( محرفة وناقصة ) ؟؟؟؟
************************************************** ***********
اقتباس :
|
لأنهم(عليهم السلام ) يقولون : شيعتنا منا خلقوا من طينتنا وعجنوا بماء ولايتنا يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا)
((شيعتنا من عمل عملنا ))
|
لاكن قال علي رضي الله عنة فيكم
و يقول في موضع آخر بعد أن خذلوه في معركة صفين: (( استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا، وأسمعتكم فلم تسمعوا،
ودعوتكم سراً وجهراً فلم تستجيبوا، ونصحت لكم فلم تقبلوا.....ثم يقول: لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف
الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلاً منهم ))!!!؟
المصدر السابق ص (224). نهج البلاغة.
وقال الباقر
هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا
شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !!
رجال الكشي ص (179).
وأما بالنسبة للإمام موسىبن جعفر سابع الأئمة فيكشف عن أهل الردة الحقيقيون فيقول (( لو ميزت شيعتي لم أجدهم
إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين (!!!!) و لو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد (!؟) و لو غربلتهم غربلة لم يبق
منهم إلا ماكان لي انهم طالما اتكوا علـى الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي. إنما شيعة علي من صدق قوله فعله))
الروضة من الكافي جـ8 ص (191) تحت ( إنما شيعة علي من صدق قوله فعله ) رقم (290).
فكل ماذكرتة يا صديقي يناقض قولك اعلاة
*************************************************
اقتباس :
|
صحيح لكن إن وجدوا !!
وهذا موضوع آخر
|
لا عليك يا صديقي انت وانا نعلم انهم موجودون
فلا اريد احراجك في امورهم ونستطيع التحدث عن هذا الامر في موضوع مستقل
************************************************** ***********
هذه حال المخلصين في كل العصور
وأعجبتني عبارة "ثلة"
إسمع رد القرآن عليك (( ثلة من الأولين ،وقليل من الأخرين ))
((وقليل من عباد الشكور )) ((واكثرهم للحق كارهون )) ((وإن تطع اكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله ))
((وما يؤمن اكثرهم بالله إلا وهم مشركون ))
ان كنت تتوقع انة حينما قلت ( ثلة ) كنت تتوقع مني الاستهزاء بهم لالالالالا
ورب الكعبة لا استهزء بمن صاحب الصحابة وثبتو على ايمانهم وماتو علية
************************************************** ***********
اقتباس :
|
أين مدحهم يا هذا؟؟؟؟؟
|
هذا مدحهم يا صديقي
قول أبو الحسن على بن أبى طالب " و إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها , إنه لصاحب الغار و ثاني أثنين , و إنا لنعرف له سنه , و لقد أمره رسول الله بالصلاة و هو حي " شرح النهج لابن أبى الحديد 1/332
3- و يقول أيضاً كما جاء فى النهج " جاء أبو سفيان إلى على (ع) فقال : وليتم على هذا الأمر أذل بيت فى قريش , أما و الله لئن شئت لأملأنها على أبى فصيل خيلاً و رجلاً , فقال على (ع) : طالما غششت الإسلام و أهله , فما ضررتهم شيئاً , لا حاجة لنا إلى خيلك و رجلك , لولا أنا رأينا أبابكر لها أهلا لما تركناه " شرح النهج لابن أبى الحديد 1/130
4- لما طعن ابن ملجم قبحه الله أمير المؤمنين رضي الله عنه قيل له " ألا توصى ؟ قال : ما أوصى رسول الله صلى الله عليه و سلم فأوصى و لكن قال : ( أي الرسول ) إن أراد الله خيراً فيجمعهم على خيرهم بعد نبيهم " تلخيص الشافي للطوسي 2/372 , و الشافي لعلم الهدى المرتضى ص 171 وقد جمعهم الله على أبا بكر الصديق رضي الله عنه
5- جاء رجلاً إلى أمير المؤمنين (ع) فقال : سمعتك تقول فى الخطبة آنفاً : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين , فمن هما ؟ قال : حبيباى , و عماك أبوبكر و عمر , إماما الهدى , و شيخا الإسلام , ورجلا قريش , و المقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و آله , من أقتدي بهما عصم , و من أتبع آثارهما هدى إلى صراط مستقيم " تلخيص الشافي 2/428
6- و فى رسالة بعثها أبو الحسن رضي الله عنه إلى معاوية رضي الله عنه يقول فيها " و ذكرت أن الله اجتبى له من المسلمين أعواناً أيدهم به فكانوا فى منازلهم عنده على قدر فضائلهم فى الإسلام كما زعمت و أنصحهم لله و لرسوله الخليفة الصديق و خليفة الخليفة الفاروق , و لعمري أن مكانهما فى الإسلام شديد يرحمهما الله و جزاهم الله بأحسن ما عملا " شرح النهج لابن ميثم ص 488
7- و كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى ج2/212 ط إيران
8- و عن الإمام الخامس محمد بن على بن الحسين الباقر " عن عروة بن عبدالله قال : سالت أبا جعفر محمد بن على (ع) عن حلية السيف ؟ فقال : لا بأس به , قد حلى أبوبكر الصديق سيفه , قال : قلت : و تقول الصديق ؟ فوثب وثبة , و استقبل القبلة , فقال : نعم الصديق , فمن لم يقل الصديق فلا صدق الله له قولاً فى الدنيا و الآخرة " كشف الغمة للاربلى 2/147
9- و عن الباقر (ع) قال " و لست بمنكر فضل أبى بكر , ولست بمنكر فضل عمر , و لكن أبابكر أفضل من عمر "الاحتجاج للطبرسى تحت عنوان – احتجاج أبى جعفر بن على الثاني فى الأنواع الشتى من العلوم الدينية –
10- و جاء عن الإمام السادس جعفر الصادق (ع) انه سئل عن أبى بكر وعمر رضي الله عنهما ففي الخبر " ان رجلاً سأل الإمام الصادق (ع) , فقال : يا ابن رسول الله ! ما تقول فى حق أبى بكر و عمر ؟ فقال (ع) : إمامان عادلان قاسطان , كانا على الحق , وماتا عليه , فعليهما رحمة الله يوم القيامة " إحقاق الحق للشوشترى 1/16
11- و عن زيد بن على أخو الباقر و عم الصادق " ان ناساً من رؤساء الكوفة و أشرافهم الذين بايعوا زيداً حضروا يوماً عنده , و قالوا له : رحمك الله , ماذا تقول فى حق أبى بكر و عمر ؟ قال : ما أقول فيهما إلا خيراً كما أسمع فيهما من أهل بيتي إلا خيرا , ما ظلمانا و لا أحد غيرنا , و عملا بكتاب الله و سنة رسوله " ناسخ التواريخ للمرزا تقي الدين خان تحت عنوان – أحوال الإمام زين العابدين –
12- و عن سلمان الفارسي الذي تسميه الرافضة سلمان المحمدي أنه قال " ان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم كان يقول فى صحابته : ما سبقكم أبو بكر بصوم و لا صلاة , و لكن بشيء وقرّ فى قلبه " مجالس المؤمنين للشوشترى ص89
13- فى نهج البلاغة من قول أبو الحسن رضي الله عنه " إنه قد بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر و عمر و عثمان على ما بايعوهم عليه , فلم يكن للشاهد أن يختار , و لا للغائب أن يرد , و إنما الشورى للمهاجرين و الأنصار , فإن اجتمعوا على رجل و سموه إماماً كان ذلك لله رضي , فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه , فإن أبى قاتلوه على إتباعه غير سبيل المؤمنين , و ولاه الله ما تولى " نهج البلاغة
14- بيعة على لأبي بكر رضي الله عنهما لهى دليل ساطع على صحة خلافة و إمامة أبو بكر فالبيعة لا تجوز لكافر
وصلى الله و بارك على محمد و آله و صحبه و سلم
************************************************** ***********
اقتباس :
|
والآن لما لم تجب على سؤالي يا فروسة
|
وما هو السؤال الذي لم اجب علية يا صديقي ابو طالب
|
|
|
|
|