كان فارسا شجاعا مقدام
وكان اللواء بيده في اكثر المشاهد والغزوات
رضي الله عنه وارضاه
اللهم اجمعنا به في جناتك يا ارحم الرحمين
احسنت
يعني لاتخفى عليك شجاعه علي (ع)
فهل من المعقول ان هذا البطل الشجاع الضرغام الذى بكى
وان لاجل نساء معاهدات وقال :
ولقد بلغني أن الرجل منهم كان يدخل على المرأة المسلمة والاخرى المعاهده فينتزع حجلها وقلبها وقلائدها ورعاثها ما تمتنع منه إلا بالاسترجاع والاسترحام ثم انصرفوا وافرين ما نال رجلا منهم كلم ولا أريق لهم دم. فلو أن امرأ مسلما مات من بعد هذا أسفا ما كان به ملوما بل كان به عندي جدير.
ان لايحمي زوجته بنت اشرف خلق الله التي جعلها رسول الله
وديعه عنده رسول ؟؟؟؟
اذا لابد انه لم يدافع عنها بسيفه الا بسبب شئ قيده
فاسمع مني ماذا حصل بعد وفاه فاطمه عندما ارادوا نبش قبرها
عن محمد بن همام أن المسلمين لما علموا وفاتها جاءوا إلى البقيع فوجدوا فيه أربعين قبرا فأشكل عليهم موضع قبرها من سائر القبور فضج الناس و لام بعضهم بعضا و قالوا لم يخلف نبيكم فيكم إلا بنتا واحدة تموت و تدفن و لم تحضروا وفاتها و الصلاة عليها و لا تعرفوا قبرها ثم قال ولاة الأمر منهم هاتوا من نساء المسلمين من ينبش هذه القبور حتى نجدها فنصلي عليها و نزور قبرها فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليه السلام فخرج مغضبا قد احمرت عيناه و درت أوداجه و عليه قباؤه الأصفر الذي كان يلبسه في كل كريهة و هو تكئ على سيفه ذي الفقار حتى ورد البقيع فسار إلى الناس النذير و قالوا هذا علي بن أبي طالب قد أقبل كما ترونه يقسم بالله لئن حول من هذه القبور حجر ليضعن السيف على غابر الآخر فتلقاه بعضهم فقال له: ما لك يا أبا الحسن و الله لننبشن قبرها و لنصلين عليها فضرب علي عليه السلام بيده إلى جوامع ثوبه فهزه ثم ضرب به الأرض و قال أما حقي فقد تركته مخافة أن يرتد الناس و أما قبر فاطمة فو الله الذي نفس علي بيده لأن رمت و أصحابك شيئا من ذلك لأسقين الأرض من دمائكم فإن شئت فأعرض فتلقاه آخر فقال يا أبا الحسن بحق رسول الله و بحق من وق العرش إلا خليت عنه فأنا غير فاعلين شيئا تكرهه فخلى عنه و تفرق الناس و لم يعودوا إلى ذلك-
وهو القائل بعد وفاتها واما حزني فسرمد ...)
فهل من المعقول يااصحاب العقول انه لم يدافع عنها برغبه
أقصوصة كسر (ضلع فاطمة الزهراء) المختلقة: [/size]
إن هذه القصة المختلقة من قِبل الروافض ليس لها أي مستند من الصحة،ولكن لنناقش المسألة نقاشاً عقلياً..
أولاً:
من كسر ضلع فاطمة؟؟!!
الجواب أين رجل البيت ليرد هذا الأمر؟؟!!
أهو جبان؟؟!!
ألا ترى -عزيزي- بأن هذه منقصة لحيدرة!!
هب أن غير موجود؟؟!!
لما لم يقتص لزوجته؟؟!!
أهو رجل جبان؟؟!!
ولا يحمي أهله؟؟!!
أين شرف المسلم!!
ألا ترى أن هذه المنقصة لا تليق بأمير المؤمنين؟؟!!
أين الذي في كتبكم أنهُ أشجع الناس-حتى من رسول الله عليه السلام- أين هذه الشجاعة عن الدفاع والاستبسال للذود عن عرض أهله وأن يصابوا بأذى؟؟!!
أننا لو رأينا رجلاً ضربت أمرأته ثم لم يدافع عنها لتكلم فيه وفي عرضه.!!
كيف يليق هذا أن تصفوا علي بن أبي طالب عله السلام بهذا الأمر المشين؟؟!!!
أنهُ عقلياً لا يصدق مثل هذا؟؟!!
إذاً من واجب المحب لعل بن أبي طالب وآل بيته عليهم السلام أن لا يقبل هذه الروايات المختلقة التي (تقدح) فيهم وفي شرفهم وشجاعتهم؟؟!!
ثانياً:
من المستفيد من هذه القصص المختلقة؟؟!!
عقلياً ستعرف..
إنهم من يعزفون على هذا الضلع (لينهبوا) أموال الناس بدعاوى الانتقام لفاطمة!!
إنهم من يردون أن تظل الفرقة والبعد بين المسلمين بسبب الضلع الذي (يدرُ) دخلاً كبيراً من الأخماس؟؟!!!
لأن هذه القصة تبعد الشيعة عن أهل السنة ويشتد بغضهم حينما يُعزف على هذا الضلع وتلك القصص المختلقة..
يا شيعي..
فكر..
تأمل..
والله أن كل شخص مجازى بعمله لا بعمل من كذبوا عليه..
وأنتبه أن تقف يوم الحساب وتقول:
{ وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً (68) }
أخي الفاضل:
أنني أناديك من أعماق قلبي .. بأن تفكر .. فقط تفكر .. وتتفكر .. بعيداً عن الشوشرة الخارجية .. ستصل .. ستصل .. إلى الحقيقة ..[/size]
فهل من المعقول ان هذا البطل الشجاع الضرغام الذى بكى
وان لاجل نساء معاهدات وقال :
ولقد بلغني أن الرجل منهم كان يدخل على المرأة المسلمة والاخرى المعاهده فينتزع حجلها وقلبها وقلائدها ورعاثها ما تمتنع منه إلا بالاسترجاع والاسترحام ثم انصرفوا وافرين ما نال رجلا منهم كلم ولا أريق لهم دم. فلو أن امرأ مسلما مات من بعد هذا أسفا ما كان به ملوما بل كان به عندي جدير.
ان لايحمي زوجته بنت اشرف خلق الله التي جعلها رسول الله
وديعه عنده رسول ؟؟؟؟
اذا لابد انه لم يدافع عنها بسيفه الا بسبب شئ قيده
فاسمع مني ماذا حصل بعد وفاه فاطمه عندما ارادوا نبش قبرها
عن محمد بن همام أن المسلمين لما علموا وفاتها جاءوا إلى البقيع فوجدوا فيه أربعين قبرا فأشكل عليهم موضع قبرها من سائر القبور فضج الناس و لام بعضهم بعضا و قالوا لم يخلف نبيكم فيكم إلا بنتا واحدة تموت و تدفن و لم تحضروا وفاتها و الصلاة عليها و لا تعرفوا قبرها ثم قال ولاة الأمر منهم هاتوا من نساء المسلمين من ينبش هذه القبور حتى نجدها فنصلي عليها و نزور قبرها فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليه السلام فخرج مغضبا قد احمرت عيناه و درت أوداجه و عليه قباؤه الأصفر الذي كان يلبسه في كل كريهة و هو تكئ على سيفه ذي الفقار حتى ورد البقيع فسار إلى الناس النذير و قالوا هذا علي بن أبي طالب قد أقبل كما ترونه يقسم بالله لئن حول من هذه القبور حجر ليضعن السيف على غابر الآخر فتلقاه بعضهم فقال له: ما لك يا أبا الحسن و الله لننبشن قبرها و لنصلين عليها فضرب علي عليه السلام بيده إلى جوامع ثوبه فهزه ثم ضرب به الأرض و قال أما حقي فقد تركته مخافة أن يرتد الناس و أما قبر فاطمة فو الله الذي نفس علي بيده لأن رمت و أصحابك شيئا من ذلك لأسقين الأرض من دمائكم فإن شئت فأعرض فتلقاه آخر فقال يا أبا الحسن بحق رسول الله و بحق من وق العرش إلا خليت عنه فأنا غير فاعلين شيئا تكرهه فخلى عنه و تفرق الناس و لم يعودوا إلى ذلك-
وهو القائل بعد وفاتها واما حزني فسرمد ...)
فهل من المعقول يااصحاب العقول انه لم يدافع عنها برغبه
منه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فــــــــ بالله عليك تفكر
ولاتنســـــــــــــــــــــــى ان تطرح رايك
لاتنســـــــــــــــــــــــــــــــى الرد
لاتنســــــــــــــــــــــــــــــــى الرد
تحياتي ....................... لبيك داعي الله .
لا حول ولا قوة الا بالله
لم يدافع عنها حال حياتها
ودافع عنها حال مماتها
اي قول هذه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واعجبتني كلمة لا بد وان هناك شيئا قيده
امير المؤمنين علي يقال فيه هذا القول
يا اخي كفاكم منقصة في الامام