حدثنا هشيم قال أخبرنا حصين قال حدثنا عبد الرحمن بن مغفل قال صليت مع علي صلاة الغداة قال فقنت فقال في قنوته اللهم عليك بمعاوية وأشياعه وعمرو بن العاص وأشياعه وأبا السلمي وأشياعيه وعبد الله بن قيس وأشياعه
المصدر المصنف لابن ابي شيبة كتاب صلاة التطوع والامامة باب تسمية الرجل في القنوت
حدثنا قبيصة بن عقبة أبو عامر السوائي قال: حدثنا سفيان عن عبد الله بن عبد الله بن خالد العنسي، ثقة، مشهور بالكوفة، كوفي، روى الأعمش عنه عن عبد الرحمن عن عبد الله بن معقل: أن علياً قنت يلعن فلاناً وفلاناً
المصدر المعرفة والتاريخ للفسوي الجزء الاول صفحة 402
حدثني عيسى بن عثمان بن عيسى ، قال : حدثنا يحيى بن عيسى ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن خالد ، عن عبد الرحمن بن معقل ، قال : صليت خلف علي المغرب ، فلما رفع رأسه من الركعة الثالثة ، قال : « اللهم العن فلانا وفلانا وأبا فلان وأبا فلان » ، قال الأعمش : وكان معنا أبو بردة ، فاستحييت أن أذكر أبا فلان ، فقال أبو بردة : وأبو فلان كان فيهم
حدثنا تميم بن المنتصر الواسطي ، قال : أخبرنا إسحاق يعني الأزرق ، عن شريك ، عن حصين ، عن عبد الرحمن بن معقل المزني ، قال : صليت مع علي بن أبي طالب رضوان الله عليه الفجر ، « فقنت على سبعة نفر : منهم فلان وفلان وأبو فلان وأبو فلان
المصدر تهذيب الاثار للطبري الجزء السادس صفحة 118 / 119
فلان وفلان وفلان يذكرهم الطبري في تاريخه الجزء الرابع صفحة 52
فكان أبو موسى يقول حذرني ابن عباس غدرة الفاسق ولكني اطمأننت إليه وظننت أنه لن يؤثر شيئا على نصيحة الامة ثم انصرف عمرو وأهل الشأم إلى معاوية وسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح بن هانئ إلى علي وكان إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم العن معاوية وعمرا وأبا الاعور السلمى وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن عليا وابن عباس والاشتر وحسنا وحسينا
ورد في منهاج السنة النبوية الجزء الرابع صفحة 271
وأما ما ذكره من لعن علي فإن التلاعن وقع من الطائفتين كما وقعت المحاربة وكان هؤلاء يلعنون رؤوس هؤلاء في دعائهم وهؤلاء يلعنون رؤوس هؤلاء في دعائهم وقيل إن كل طائفة كانت تقنت على الأخرى والقتال باليد أعظم من التلاعن باللسان وهذا كله سواء كان ذنبا أو اجتهادا مخطئا أو مصيبا فإن مغفرة الله ورحمته تتناول ذلك بالتوبة والحسنات الماحية والمصائب المكفرة وغير ذلك
قال رسول الله صلى الله عليه واله في حق الامام علي عليه السلام
من أحب عليا فقد أحبني و من أحبني فقد أحب الله عز وجل و من أبغض عليا فقد أبغضني و من أبغضني فقد أبغض الله عز وجل
قال الألباني في " السلسلة الصحيحة الجزء الثالث صفحة 288 رواه المخلص في " الفوائد المنتقاة " ( 10 / 5 / 1 ) بسند صحيح عن أم سلمة
قال يعقوب بن سفيان: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وسعيد بن منصور قالا: ثنا أبو معاوية ثنا الاعمش عن عمرو بن مرة، عن سعيد بن سويد.قال: صلى بنا معاوية بالنخيلة - يعني خارج الكوفة - الجمعة في الضحى ثم خطبنا فقال: ما قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا ولا لتزكوا، قد عرفت أنكم تفعلون ذلك، ولكن إنما قاتلتكم لاتأمر عليكم، فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون
أخبرني عكرمة بن خالد أن أسيد بن حضير الأنصاري - ثم أحد بني حارثة أخبره : " أنه كان عاملا على اليمامة ، و أن مروان كتب إليه أن معاوية كتب إليه أن أيما رجل سرق منه فهو أحق بها حيث وجدها ، ثم كتب بذلك مروان إلي و كتبت إلى مروان أن النبي صلى الله عليه وسلم قضى بأنه إذا كان الذي ابتاعها ( يعني السرقة ) من الذي سرقها غير متهم يخير سيدها ،فإن شاء أخذ الذي سرق منه بثمنها و إن شاء اتبع سارقه ثم قضى بذلك أبو بكر و عمر و عثمان . فبعث مروان بكتابي إلى معاوية و كتب معاوية إلى مروان : إنك لست أنت و لا أسيد تقضيان علي ، و لكني أقضي فيما وليت عليكما ،فانفذ لما أمرتك به ، فبعث مروان بكتاب معاوية ، فقلت : لا أقضي به ما وليت بما قال معاوية
المصدر سلسلة الاحاديث الصحيحة الجزء الثاني صفحة 164 حديث رقم 609
أخبرنا محمد بن اسحاق بن خزيمة فيما انتخبت عليه من كتاب الكبير قال : حدثنا يعقوب بن ابراهيم الدورقي قال : حدثنا ابن علية عن محمد بن اسحاق قال : حدثني عبد الله بن عبد الله بن عثمان بن حكيم بن حزام عن عياض بن عبد الله ابن أبي سرح قال قال أبو سعيد الخدري وذكروا عنده صدقة رمضان - فقال لا أُخرِجُ إلا ما كنت أُخرِجُ في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم صاع تمرٍ أو صاع حنطةٍ أو صاع شعيرٍ أو صاع أَقِطٍ فقال له رجل من القوم : أو مُدَّين من قمح فقال لا تلك قيمة معاوية لا أقبلها ولا أعمل بها
المصدر التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان كتاب الزكاة باب ذكر البيان بأن قول أبي سعيد : صاعاً من طعام أراد به صاع حنطةٍ
يخالف سنة النبي صلى الله عليه واله بشكل واضح وصريح
خبرنا الشافعي قال أخبرنا عبد المجيد بن عبد العزيز عن ابن جريج قال أخبرني عبد الله بن عثمان ابن خثيم أن أبا بكر بن حفص بن عمر أخبره أن أنس بن مالك أخبره قال صلى معاوية بالمدينة صلاة فجهر فيها بالقراءة فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم لام القرآن ولم يقرأ بها للسورة التي بعدها حتى قضى تلك القراءة ولم يكبر حين يهوى حتى قضى تلك الصلاة فلما سلم ناداه من سمع ذلك من المهاجرين من كل مكان يا معاوية أسرقت الصلاة أم نسيت فلما صلى بعد ذلك قرأ بسم الله الرحمن الرحيم للسورة التى بعد أم القرآن وكبر حين يهوى
المصدر كتاب الام للامام الشافعي كتاب الصلاة باب القراة بعد التعوذ
وهذه الاية بكل تاكيد لا تنطبق على معاوية امام الفئة الباغية التي تدعو الى النار كما مر عليك الحديث في صحيح البخاري من هذه الرسالة راجع المشاركة برقم 6
وقد مر عليك ايضاً انه قاتل من اجل السلطة وليس من اجل الدين
أخبرنا حامد بن محمد بن شعيب حدثنا سريج بن يونس حدثنا محمد بن يزيد حدثنا شعبة عن أبي الفيض عن سليم بن عامر قال كان بين معاوية وبين الروم عقد وكان يسير نحو بلادهم وهو يريد إذا انقضى العقد أن يغير عليهم فإذا شيخ يقول الله أكبر الله أكبر لا غدر فإذا هو عمرو بن عبسة فسألته فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا كان بين قوم عقد فلا يحل عقدة حتى يمضي أمدها أو ينبذ إليهم على سواء
المصدر صحيح ابن حبان كتاب السير باب ذكر البيان بأن العقد إذا وقع بين المسلمين وأهل الحرب لا يحل نقضه إلا عند الإعلام أو انقضاء المدة
اخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب أن رجلا بالشام وجد مع امرأته رجلا فقتله أو قتلها فكتب معاوية إلى أبي موسى الأشعري بأن يسأل له عن ذلك عليا رضي الله عنه فسأله فقال علي رضي الله عنه إن هذا الشيء ما هو بأرض العراق عزمت عليك لتخبرني فأخبره فقال علي رضي الله عنه أنا أبو حسن إن لم يأت بأربعة شهداء فليعط برمته
المصدر الام للامام الشافعي كتاب الجراح العمد الرجل يجد مع امرأته رجلا فيقتله أو يدخل عليه بيته فيقتله
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن سليمان بن يسارأن رجلا يقال له الأحوص من أهل الشام طلق امرأته تطليقة فمات وقد دخلت في الحيضة الثالثة فرفع ذلك إلى معاوية فلم يدر ما يقول فكتب فيها إلى زيد بن ثابت فكتب إليه إذا دخلت في الحيضة الثالثة فلا ميراث بينهما
المصدركتاب مصنف عبد الرزاق كتاب الطلاق - باب الاقراء والعدة
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة أن قوما سألوا معاوية عن مكان ليس فيه قبلة فسأل بن عباس فقال ظهر الكعبة
المصدر كتاب مصنف عبد الرزاق كتاب المناسك باب الصلاة فوق ظهر الكعبة
لم يكن لمعاوية علم باحكام الدين و امور الاسلام وهذه الادلة امامك ايها المسلم فلا تكن من الذين قال الله عز وجل فيهم