السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وكالعادة يا صغيره تعانين من ازمة نفسية ولكن احذرك ويكون هذا اخر تحذير على تجاوزاتك
ومن الواضح من قراءة الموضوع الحقد الدفين على الشيعة وعلى ائمه الهدى سلام الله عليهم والامر لايخلوا من شئيين اما انك منافقه او انك اهلة لا علم لك ولا عقل ..........
تقولين ما جاء في بحار الانوار الجزء 52 وهذا ما جاء في الصفحة
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 52 - ص 154
غيبة الشيخ الطوسي : الفضل بن شاذان ، عن عبد الله بن جبلة ، عن سلمة بن جناح الجعفي ، عن حازم بن حبيب قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : يا حازم إن لصاحب هذا الامر غيبتين يظهر في الثانية إن جاءك من يقول : إنه نفض يده من تراب قبره فلا تصدقه . 9 - الغيبة للنعماني : علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى العلوي ، عن أحمد بن الحسين ، عن أحمد بن هلال ، عن ابن أبي نجران ، عن فضالة ، عن سدير الصيرفي قال : سمعت أبا عبد الله الصادق عليه السلام يقول : إن في صاحب هذا الامر لشبه من يوسف فقلت : فكأنك تخبرنا بغيبة أو حيرة ؟ فقال : ما ينكر هذا الخلق الملعون أشباه الخنازير من ذلك ؟ إن إخوة يوسف كانوا عقلاء ألباء أسباطا أولاد أنبياء دخلوا عليه فكلموه وخاطبوه وتاجروه ورادوه ( 1 ) وكانوا إخوته وهو أخوهم ، لم يعرفوه حتى عرفهم نفسه ، وقال لهم : أنا يوسف فعرفوه حينئذ فما ينكر هذه الأمة المتحيرة أن يكون الله عز وجل يريد في وقت [ من الأوقات ] أن يستر حجته عنهم ، لقد كان يوسف إليه ملك مصر ، وكان بينه وبين أبيه مسيرة ثمانية عشر يوما ، فلو أراد أن يعلمه مكانه لقدر على ذلك [ والله لقد سار يعقوب وولده عند البشارة تسعة أيام من بدوهم إلى مصر ] ( 2 ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 154 › ( 1 ) في المصدر ص 84 : راودوه . ( 2 ) ما بين العلامتين موجود في نسخة الكافي ج 1 ص 337 وفي نسخة النعماني للغيبة مع رمز خ صح في الهامش .
وهذا ما تقولين به من الكافي الشريف
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 503 - 504
( مولد أبي محمد الحسن بن علي عليهما السلام ) * ولد عليه السلام في شهر [ رمضان وفي نسخة أخرى في شهر ] ربيع الآخر سنة اثنتين وثلاثين ومائتين . وقبض عليه السلام يوم الجمعة لثمان ليال خلون من شهر ربيع الأول سنة ستين ومائتين وهو ابن ثمان وعشرين سنة ودفن في داره في البيت الذي دفن فيه أبوه بسر من رأى وأمه أم ولد يقال لها : حديث [ وقيل : سوسن ] . 1 - الحسين بن محمد الأشعري ومحمد بن يحيى وغيرهما قالوا : كان أحمد بن عبيد الله بن خاقان على الضياع والخراج بقم فجرى في مجلسه يوما ذكر العلوية ومذاهبهم وكان شديد النصب فقال : ما رأيت ولا عرفت بسر من رأى رجلا من العلوية مثل الحسن ابن علي بن محمد بن الرضا في هديه وسكونه وعفافه ونبله وكرمه عند أهل بيته وبني هاشم وتقديمهم إياه على ذوي السن منهم والخطر وكذلك القواد والوزراء وعامة الناس ، فإني كنت يوما قائما على رأس أبي وهو يوم مجلسه للناس إذ دخل عليه حجابه فقالوا : أبو محمد ابن الرضا بالباب ، فقال بصوت عال : ائذنوا له ، فتعجبت مما سمعت منهم أنهم جسروا يكنون رجلا على أبي بحضرته ولم يكن عنده إلا خليفة أو ولي عهد أو من أمر السلطان أن يكنى ، فدخل رجل أسمر ، حسن القامة ، جميل الوجه ، جيد البدن حدث السن له جلالة وهيبة فلما نظر إليه أبي قام يمشي إليه خطا ولا أعلمه فعل هذا بأحد من بني هاشم والقواد ، فلما دنا منه عانقه وقبل وجهه وصدره وأخذ بيده وأجلسه على مصلاه الذي كان عليه وجلس إلى جنبه مقبلا عليه بوجهه وجعل يكلمه ويفديه بنفسه وأنا متعجب مما أرى منه إذ دخل [ عليه ] الحاجب فقال : الموفق ( 1 ) قد جاء وكان الموفق إذا دخل على أبي ، تقدم حجابه وخاصة قواده ، فقاموا بين مجلس أبي وبين باب الدار سماطين ( 2 ) إلى أن يدخل ويخرج فلم يزل أبي مقبلا على أبي محمد يحدثه حتى نظر إلى غلمان ‹ صفحة 504 › الخاصة قال حينئذ إذا شئت جعلني الله فداك ، ثم قال لحجابه : خذوا به خلف السماطين حتى لا يراه هذا - يعني الموفق - ، فقام وقام أبي وعانقه ومضى ، فقلت لحجاب أبي وغلمانه : ويلكم من هذا الذي كنيتموه على أبي وفعل به أبي هذا الفعل ، فقالوا : هذا علوي يقال له الحسن بن علي يعرف بابن الرضا فازددت تعجبا ولم أزل يومي ذلك قلقا متفكرا في أمره وأمر أبي وما رأيت فيه حتى كان الليل وكانت عادته أن يصلي العتمة ثم يجلس فينظر فيما يحتاج إليه من المؤامرات
( وياجاهله هذا الحسن العسكري عليه السلام ابو الامام المهدي )
والان يتضح كذبك في موضوعك فانتي لا تفرقين بين الامام وابوه روحي لها الفداء
واما السرداب فحاله مثل حال الغار الذي اختفى به الرسول عن اعين المشركين
واما ولادة الامام المهدي فلقدت ثبتت عند الشيعة وعند السنه ولكن البهائم السلفين ينكرون هذا مثلما انكروا اصول الدين
الذهبي - العبر في خبر من غبر - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 31 )
- وفيها [ أي : في سنة 256 ه ] ولد محمد بن الحسن بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق العلوي الحسيني ، أبو القاسم الذي تلقبه الرافضة الخلف الحجة ، وتلقبه بالمهدي ، والمنتظر ، وتلقبه بصاحب الزمان ، وهو خاتمة الاثني عشر .
إبن صباغ المالكي - الفصول المهمة - رقم الصفحة : ( 274 ) - طبعة الغري
- ولد إبو القاسم محمد الحجه بن الحسن الخالص بسر من رأى ليلة النصف من شعبان سنة 255 للهجره واما نسبه ابا واما فهو ابو القاسم محمد الحجه بن الحسن الخالص بن علي الهادي بت محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) واما امه فأم ولد يقال لها نرجس خير امة وقيل اسمها غير ذلك واما كنيته فأبو القاسم واما لقبه فالحجه والمهدي والخلف الصالح والقائم المنتظر وصاحب الزمان واشهرها المهدي .
السيد أبو الحسن اليماني الصنعاني - روضة الألباب لمعرفة الأنساب - رقم الصفحة : ( 105 )
- ذكر في المشجرة التي رسمها لبيان نسب أولاد أبي جعفر محمد بن علي الباقر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) ، وتحت اسم الإمام علي التقي المعروف بالهادي (ع) خمسة من البنين وهم : الإمام العسكري ، الحسين ، موسى ، محمد ، علي . وتحت إسم الإمام العسكري (ع) مباشرة كتب : ( محمد بن ) وبإزائه : ( منتظر الإمامية ).
ومن مات ولم يعتقد بامامته مات ميته الجاهلية وهذا صحيح في السنه والقران
أولا: من طرق أهل السنة والجماعة
روى أحمد بن حنبل (المتوفي 241 هـ) في مسنده ( ج 4 ص 96 ) قال:
" ثنا أسود بن عامر انا أبو بكر عن عاصم عن أبي صالح عن معاوية قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من مات بغير إمام مات ميتة جاهلية ".
قال الشيخ شعيب الأرنؤوط في تعليقه على الحديث: ( حديث صحيح لغيره وهذا إسناد حسن من أجل عاصم وهو ابن بهدلة وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين غير أن أبا بكر وهو ابن عياش إنما روى له مسلم في المقدمة وهو صدوق حسن الحديث. )
وفي رواية أخرجها الهيثمي في مجمع الزوائد ( ج 5 ص 224، ص 225 )، وابن أبي عاصم في كتاب السنة ص489 ح 1057:
أن النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم قال: من مات وليس عليه إمام مات ميتة جاهلية.
قال عنها الألباني: ( إسناده حسن ورجاله ثقات. )
كما أخرجه أبو داود الطيالسي في مسنده ( ص 259 )، وابن حبان في صحيحه الإحسان بترتيب ( ج 7 ص 49 )، وابو نعيم في حلية الأولياء ( ج 3 ص 224 )، والمتقي الهندي في كنز العمال ( ج 1 ص 103 ح 464 )، وفي ( ج 6 ص 65 ح 14863):
عن النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم أنه قال: (مَن مات بغير إمام مات ميتة جاهلية).
قال بدر الدين العيني (المتوفى 855 هـ) في شرحه على صحيح البخاري (عمدة القاري شرح صحيح البخاري ج 24 ص 177):
" قوله جاهلية أي كموت أهل الجاهلية حيث لم يعرفوا إماماً مطاعاً ... ".
وكذا قال ابن حجر العسقلاني (المتوفى 852 هـ) في فتح الباري شرح صحيح البخاري ج 13 ص 5:
" والمراد بالميتة الجاهيلة وهي بكسر الميم حالة الموت كموت أهل الجاهلية على ضلال وليس له امام مطاع لانهم كانوا لا يعرفون ذلك ... ".
ثانيا: من طرق الشيعة الإمامية
الصدوق في كمال الدين ( 9\409 )، الخزاز القمي في كفاية الأثر ص296 ، الطبرسي في إعلام الورى ( 2\353)، والبحار واللفظ للأخير:
ك 7- : الطالقاني ، عن أبي علي بن همام قال : سمعت محمد بن عثمان العمري قدس الله روحه يقول : سمعت أبي يقول:
سئل أبومحمد الحسن بن علي عليه السلام وأنا عنده عن الخبر الذي روي عن آبائه عليهم السلام أن الارض لاتخلو من حجة الله على خلقه إلى يوم القيامة وأن من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية، فقال عليه السلام : إن هذا حق كما أن النهار حق .
فقيل له : يابن رسول الله فمن الحجة والامام بعدك ؟ فقال : ابني محمد وهو الامام والحجة بعدي ، من مات ولم يعرفه مات ميتة جاهلية.
أما إن له غيبة يحار فيها الجاهلون ، ويهلك فيها المبطلون ، ويكذب فيها الوقاتون ثم يخرج فكأني أنظر إلى الاعلام البيض تخقق فوق رأسه بنجف الكوفة.
( إسنادها معتبر )
أخرج الكليني في الكافي:
عن أحمد بن إدريس عن محمد بن عبد الجبار عن صفوان عن الفضيل عن الحارث بن المغيرة قال : قلت لأبي عبد الله (ع) : قال رسول الله (ص): من مات لا يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ؟ قال : "نعم" ، قلت : جاهلية جهلاء أو جاهلية لا يعرف إمامه ؟ قال : "جاهلية كفر ونفاق وضلال" .
( إسنادها صحيح )
كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 229 - 230.
27- حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد الوليد رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، وسعد بن عبد الله ، وعبد الله بن جعفر الحميري جميعا ، عن محمد بن الحسين ابن أبي الخطاب ، عن علي بن النعمان ، عن فضيل بن عثمان، عن أبي عبيدة قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : جعلت فداك إن سالم بن أبي حفصة يلقاني ويقول لي : ألستم تروون أن من مات وليس له إمام فموتته موته جاهلية ؟ فأقول له : بلى ، فيقول لي : قد مضى أبو جعفر فمن إمامكم اليوم ؟ فأكره جعلت فداك أن أقول له : جعفر فأقول له : أئمتي آل محمد ، فيقول لي : ما أراك صنعت شيئا ، فقال عليه السلام : ويح سالم بن أبي حفصة لعنه الله وهل يدري سالم ما منزلة الامام ، إن منزلة الامام أعظم مما يذهب إليه سالم والناس أجمعون ، وإنه لن يهلك منا إمام قط إلا ترك من بعده من يعلم مثل علمه ، ويسير مثل سيرته ، ويدعو إلى مثل الذي دعا إليه ، وإنه لم يمنع الله عز وجل ما أعطى داود أن أعطى سليمان أفضل منه .
( إسنادها صحيح )
وصرح الشيخ المفيد بكتاب الافصاح بأنه متواتر ، وقال عنه في الرسالة الأولى في الغيبة "من مات ولا يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية" بأنه صحيح يشهد به إجماع أهل الآثار.
وفي بحار الأنوار (ج23 باب 4) تجد 40 حديثا.
والقران الكريم .......
{يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} (71) سورة الإسراء
والان تفضلي اجيبي عما هو ات
1- هل رسول الله جبان لانه دخل الغار والعياذ بلله ؟!
2- من هو امام زمانك ؟!
3- كيف ان الكفار في عقيدتك تحي وتميت ؟!
ومن غير الدجال من الكفار يحيحي ويميت يا بنت عتيق
صحيح البخاري - الحج - لا يدخل الدجال المدينة - رقم الحديث : ( 1749 )
- حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن أبا سعيد الخدري ( ر ) قال حدثنا رسول الله (ص) حديثا طويلا عن الدجال فكان فيما حدثنا به أن قال يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة بعض السباخ التي بالمدينة فيخرج إليه يومئذ رجل هو خير الناس أو من خير الناس فيقول أشهد أنك الدجال الذي حدثنا عنك رسول الله (ص) حديثه فيقول الدجال أرأيت إن قتلت هذا ثم أحييته هل تشكون في الأمر فيقولون لا فيقتله ثم يحييه فيقول حين يحييه والله ما كنت قط أشد بصيرة مني اليوم فيقول الدجال أقتله فلا أسلط عليه
وانتظر يا بنت عتيق