|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 57466
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 225
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فهد الفهد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-10-2010 الساعة : 07:27 PM
اقتباس :
|
اولا اشكرككككككككككك اخى يالثارات الحسين على الرد
|
حيّاك الله
اقتباس :
|
ولكن يوجد هناك تناقضات كبيرة فيها
اجببت بانها ليست كافرة كفر يخرجها من الاسلام مما يعنى انها مسلمة
|
وهل قلت كل مسلم في الجنّة
أو كل مسلم في النار
نحن نقول أنّها مسلمة ضالة لا نكفّرها ولا نقول بأنّها على الخط المستقيم
اقتباس :
|
ثم اجبت انها لم تفعل فاحشة ولكنها ليست مطهرة وهنا الطهر الذى اقصده ليس كما هو عندك العصمة بل عدم اتكاب الخبائث
لذا انته فسرة خروجها بمخلافة التطهير اى العصمة
|
لا ليس المقصود من التطهير العصمة
التي ننسبها لآل محمّد
بل هي العصمة التي ننسبها للأنبياء
(إذا قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلى ومطهرك)
وهذا أمر خاطئ متداول بين الناس
فعصمة الأئمّة المقصود منها الطهارة وليس التطهير أي المخلوق من أصله طاهر وليس مطهّر
وهذه أعلى درجات العصمة
فنحن لا نقول
اللهم صلّي على محمّد وآله الطيبين المطهّرين
بل نقول
اللهم صلّي على محمّد وآله الطيبيّن الطاهرين
فهم خلق طاهر من أصله
واصل خلقتهم مرتبط مع الأنبياء حيث قال الله تعالى
إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ
ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
فهل تشك بأن محمّد وآل محمّد من ذريّة آل إبراهيم
بل نحن نقول أنَّ الأنبياء مخلوقين من نور محمّد وآل محمّد
وكما أنَّ الطاهرين بعضهم من بعض فكذلك المنافقون بعضهم من بعض
(المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يامرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون ايديهم نسوا الله فنسيهم ان المنافقين هم الفاسقون )
وأمّا عن سبب نزول آية التطهير
فهذا حق
حيث أن الآية نزلت في نساء النبي وهي تخاطبهم وتخبرهم بأنَّ الله يريد أن يطهرّكم بمحمّد وآل محمّد
وإنما أمر الكساء فيه خيرٌ لكم يا نساء النبي
فالتي إلتزمت بحبِّ النبي وأهل بيته تطهّرت أمّا التي لم تنطبق عليها شروط الطهارة فنقول هي غير مطهّر
ولذلك قالت السيّدة عائشة
لم ينزل فينا شيئاً من القرآن
حيث أنّها لم تلتزم بشروط التطهير
وهما شرطان الأوّل أنّها لم تقر في بيتها وخالفت أمر القرآن الصادر من الله عز وجل
والثاني حب النبي وآل النبي وهذا كلّه شرط واحد
والله يقول في القرآن
(ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين)
ويقول كذلك
(وما كان لمؤمن ولا مؤمنه اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيره من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا)
اقتباس :
|
ثم قلت انا ابابكر وعمر وعثمان كفار فى النار عندك ولم تقل فى ذلك عن عائشة
|
ولم أقل أيظاً أن كل مسلم يدخل الجنّة
لماذا نحن نقول بكفر أبي بكر وعمر وعثمان
أبي بكر
من المعلوم لدى الجميع أنّ النبي قاتل من أجل كلمة التوحيد وهي
لا إله إلّا الله محمّد رسول الله
فكيف يقوم أبو بكر بقتال مانعي الزكاة
فمانع الزكاة لا تنطبق عليه كلمة كافر بل مسلم تارك لفريضة الزكاة
ولا يجوز قتاله
وقد قال النبي
إذا التقى المسلمان بسيفيهما ، فالقاتل والمقتول في النار
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - لصفحة أو الرقم: 2888
خلاصة حكم المحدث: صحيح
http://www.dorar.net/enc/hadith/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86/+d1%2C2+p
وهذا كما نطبّقه على ابا بكر فكذلك نطبّقه على يزيد ومعاوية
وكذلك نحن لا نستطيع أن نطبّق سنّة أبى بكر ونترك سنّة النبي
ولدينا الكثير من المخالفات على أبي بكر ومنها لا على سبيل الحصر
قال الذهبي : " إن أبا بكر جمع أحاديث النبي ( ص ) في كتاب ، فبلغ عددها خمسمائة حديث ، ثم دعا بنار فأحرقها "
تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 5 ، وعلوم الحديث ص 39 .
هذا ما وجد في كتبكم أمّا ما في كتبنا فهو أدهى وأمر
وبالنسبة لعمر
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ) . فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 5669
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
لماذا عصى عمر أمر النبي؟
أليس هذا عصيان صريح
لأمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم و يدخل النار
(ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين)
أليس هذا دليل على أن عمر في النار؟
(وما كان لمؤمن ولا مؤمنه اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيره من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا)
أليس هذا دليل على ضلال عمر؟
وأدلّة أخر كلّها بدع
الحديث في صحيح البخاري ولا إشكال فيه
فقد رواه عن عبد الرحمن بن عبدٍ القاري : خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي ابن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر : نعم البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون . يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله .
وأورد قبله قول الإمام الزهري في التراويح : فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك ، ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدراً من خلافة عمر رضي الله عنهما .
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال في متعة النساء ومتعة الحج : متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسم أنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما : متعة النساء ومتعة الحجالراوي: عمر بن الخطاب المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - لصفحة أو الرقم: 298/20
خلاصة حكم المحدث: [ثابت]
بأيِّ حق يغيّر في سنّة النبي؟
أن عاتكة ابنة زيد قبلت عمر بن الخطاب وهو صائم ، فلم ينهها ، قال : وهو يريد المضي إلى الصلاة ، ثم صلى ، ولم يتوضأ
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: الاستذكار - لصفحة أو الرقم: 1/296
خلاصة حكم المحدث: إسناده ثابت
منذو متى كانت الصلاة تصلّى من غير وضوء؟
وأما عن عثمان فحدّث ولا حرج
فأوّلها بأنّه سلّم زمام الأمور لرجل ملعون وهو في صلب أبيه
وهو مروان بن الحكم
باعتراف كتبكم
وفقط اطّلع لتعرف
اقتباس :
|
اما سوالى عن القران فاجبت ان القران الذى ليس بين ايدينا ليس كامل وليس كما انزل على محمد
|
إليك الأدلة من كتبكم
قلت لابن عباس : سورة التوبة ، قال : التوبة هي الفاضحة ، ما زلت تنزل ، ومنهم ومنهم ، حتى ظنوا أنها لن تبقي أحدا منهم إلا ذكر فيها ، قال : قلت : سورة الأنفال ، قال : نزلت في بدر ، قال : قلت : سورة الحشر ، قال : نزلت في بني النضير .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 4882
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
هل تعرف لما سميّت التوبة بالفاضحة
لأنّها فضحت المنافقين بأسمائهم
فهل تستطيع أن تدلّني على أسماء المنافقين في سورة التوبة
وبخصوص نقصان القرآن
فخذ هذا الحديث
عن زر قال قال لي أبي بن كعب كائن تقرأ سورة الأحزاب أو كائن تعدها قال قلت ثلاثا وسبعين آية قال قط لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها الشيخ والشيخة . . . وزاد نكالا من الله والله عليم حكيم
الراوي: أبي بن كعب المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - لصفحة أو الرقم: 6/975
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
فهل هي الآن تعادل سورة البقرة؟
وخذ هذا الحديث
قال ابن عمر
لا يقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله قد ذهب منه قرآن كثير ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر .
الاتقان (2|66)
وأخرج بن الضريس نفس الحديث ولكن لا أذكر مصدره الآن
اقتباس :
|
ثم اجبت بكلام رائع وجميل وانا اعتبره كلام اكثر من رائع حيث وصفت من يترضى على الصحابة ولايومن بامامة بانه ليس ( شيعى )مما يعنى ليس كافر او ناصب
مشكوووووووووووووور جدا اخوى على اجوبتك ولم اطرحه هذى الاسئلة للحوار بل للمعروفة والعلم ليس الا
|
أنا أشكرك لأنّك تسأل
واللي يسأل ما يضيع
|
|
|
|
|