مـــا صـــدّ زوار الحــسيـــن رصــاصه***سلكـــواطريقا لم يكن بمعبدِ
يا أبا مَهدي..؛
وأتيقنُ أن العَسجدَ الذي طرزت به القصيدة ..؛
كان مِن عمقِ ترابِ كربلاء ..؛
فلذا كان لونهُ كــ لونِ قبابِ أبي عبد الله عليه السلام..!
لِحرفِكَ الطُهر أجري تراتيل امتناني..
وأعجزُ وربي من أن افي حق هذه الرائعة المحزنة..؛
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد
قلم ينزف للأربعين بروائع الكلمات
التي تستنطق الدمع ليجري لحيث,’
,’الحسين ,’
ابو مهدي بارك الله بكم اخي الكريم
وتقبل الله اعمالكم,’
ووفقكم للمزيد.,’