|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 76774
|
الإنتساب : Dec 2012
|
المشاركات : 17
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عيسى 12-1
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 02-01-2013 الساعة : 12:11 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313
[ مشاهدة المشاركة ]
|
نتائج الافكار في
تخريج احاديث الاذكار
لابن حجر العسقلاني
الجزءالاول
ص267
الحديث عن عطيه العوفي
عن ابي سعيد الخدري
: من خرج من بيته إلى الصلاة، فقال: اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك، وأسألك بحق ممشاي هذا، فإني لم أخرج أشراً ولا بطراً...أقبل الله عليه بوجهه
يقول ابن حجر
هذا حديث حسن
يعلق على الروايه المحقق ويقول الحديث غير حسن
فاقول انا الطالب313 لايهمني كلام المحقق لانه ساياتي بيان الكلام في عطيه العوفي
والوثيقه
***********
مصباح الزجاجة
في زوائد ابن ماجه
للحافظ البوصيري
الجزءالاول
ينقل نفس الاثر ص524
فيعلق على الحديث ويقول هذا اسناد مسلسل بالضعفاء
لكن رواه ابن خزيمة في صحيحه فهو عنده صحيح
والوثيقه
والمهم عندي انه عند ابن خزيمه صحيح
*************
اما عطيه العوفي نقول نعم ضعفه بعضهم وقواه البعض الاخر
أولا أن يحيى بن معين وثق الرجل في أكثر من موضع.
أنظر ذلك في
ـ سؤالات الدوري ج2 ص407 قال عنه صالح . و في اصطلاحه يعني ثقة.
ـ و في التهذيب ج2 ص60 . لما قبل مقارنته بأبي الوداك فأشار إلى أن هذا الخير أوثق من عطية العوفي.
ـ و قال يحيى بن معين في رواية أبي خالد الدقاق ص 27 عطية العوفي ليس به بأس . قلت و معناه ثقة كما في ألفية العراقي حيث نبه إلى ذلك رحمه الله.
و في الرفع و التكميل في الجرح و التعديل للعلامة اللكنوي و غيرهم ممن كتب في الفن ، و قد قالها بنفسه أي بن معين كما في ثقات ابن شاهين ص 270 و مقدمة ابن الصلاح و اللسان ج1 ص13.
و في التهذيب ج6 ص207.
فلا عبرة بما تفضل به صاحب الكشف و التبيين في تقييد ذلك.ص38.
===========
والان اقول هذا الحديث صحيح عند ابن حجر
وعندابن خزيمه
فاقول هل تقبلون ياتلفيه انالنبي يتوسل بممشاه-والامر طبيعي
ولاتقبلون ان الانسان يتوسل بالنبي-ص- نفسه
|
سنن ابن ماجه - كتاب المساجد والجماعات
باب المشي إلى الصلاة - حديث:776
حدثنا محمد بن سعيد بن يزيد بن إبراهيم التستري قال : حدثنا الفضل بن الموفق أبو الجهم قال : حدثنا فضيل بن مرزوق ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من خرج من بيته إلى الصلاة ، فقال : اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك ، وأسألك بحق ممشاي هذا ، فإني لم أخرج أشرا ، ولا بطرا ، ولا رياء ، ولا سمعة ، وخرجت اتقاء ، سخطك ، وابتغاء مرضاتك ، فأسألك أن تعيذني من النار ، وأن تغفر لي ذنوبي ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، أقبل الله عليه بوجهه ، واستغفر له سبعون ألف ملك " *
الفضل بن الموفق بن أبي المتئد الثقفي أبو الجهم الكوفي ابن خال سفيان بن عيينة ويقال ابن عمته .
الذهبي في الكاشف: ضعفه أبو حاتم.
إبن حجر في التقريب : فيه ضعف.
أبو حاتم الرازي: كان شيخًا صالحًا ، ضعيف الحديث.
فضيل بن مرزوق الأغر الرقاشي ويقال : الرؤاسي أبو عبد الرحمن الكوفي مولى بني عنزة.
إبن حجر في التقريب:صدوق يهم ورمي بالتشيع.
النسائي:ضعيف.
أبو حاتم الرازي: قال عبد الرحمن بن أبي حاتم : سألت أبي عنه ، فقال : صدوق ، صالح الحديث ، يهم كثيرًا ، يكتب حديثه . قلت : يحتج به ؟ قال : لا .
عطية بن سعد بن جنادة العوفي الجدلي القيسي أبو الحسن الكوفي.
إبن حجر في التقريب:صدوق يخطئ كثيرًا ، وكان شيعيًّا مدلسًا.
الذهبي في الكاشف:ضعفوه.
النسائي:ضعيف.
ضعيف
الضعيفة (24)، التعليق الرغيب (1/131)، التوسل أنواعه وأحكامه (93- 99)، تمام المنة
وهذا لشيخ سفر الحوالي حفظه الله قال: {أسألك بحق ممشاي هذا وبحق السائلين} وقد بينا أن هذا الحديث لا يحتج به ولا يثبت بحال من الأحوال، وعلى تقدير ثبوته فإنه لا وجه فيه للاستشهاد، لأن قوله: (بحق ممشاي وبحق السائلين) يدخل في عمل العبد نفسه، وأنه عمل المشي، وهو من جملة السائلين فهذا لا يدخل ولا يصلح دليلاً لما يستدلون به عَلَى جواز أن يقول الإِنسَان: أسألك بحق فلان؛ لأن كون الإِنسَان من جملة المجاهدين أو الحاجين أو المصلين، ويسأل الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى بذلك، هذا أقرب إِلَى أن يكون التوسل مباحاً؛ لأنه هو الذي عمل هذه الطاعة فهو يرجع في الحقيقة إِلَى النوع الثالث المباح الذي سوف نبينه إن شاء الله، وهو أن يسأل الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بالعمل الصالح، أو باتباع النبي صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومحبته، وهذا لا خلاف في جوازه، بل هذا هو كل العبادة وهذه حقيقة العبادة، وهي ابتغاء الوسيلة إِلَى الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى.
قال السيوطي في شرح سنن ابن ماجة:
بحق السائلين الخ اعلم انه لا حق لأحد في الحقيقة على الله تعالى ولا يجب عليه شيء عند أهل السنة وإنما هو رأي المعتزلة ألا ان له معنيين أحدهما اللزوم والثاني الالتزام فالأول كما قلنا والثاني تفضل منه واحسان حيث التزم لنا بأعمالنا ما لسنا أهلا لذلك فهو الجواد والمنعم يفضل على عباده بما يشاء فهذا المعنى ورد في الأحاديث فافهم.
قال شيخ الاسلام ابن تيمية:
ال ابن تيمية : (وهذا الحديث هو من رواية عطية العوفي عن أبي سعيد وهو ضعيف بإجماع أهل العلم وقد روي من طريق آخر . وهو ضعيف أيضا ولفظه لا حجة فيه فإن حق السائلين عليه أن يجيبهم وحق العابدين أن يثيبهم وهو حق أحقه الله تعالى على نفسه الكريمة بوعده الصادق باتفاق أهل العلم.
وقال بعضهم:
على فرض صحة الحديث فإنه لا يؤيد مدعاهم ، ذلك أنه توسل بحق السائلين وبحق ممشاه إلى المسجد وهو حق العابدين وحق السائلين أن يجيبهم ، وحق العابدين أن يثيبهم ، وهما مما جعله على نفسه حقا تكرما وفضلا ، قال تعالى : { وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ } (1) وقال تعالى : { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } (2) وقال تعالى : { فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ } (3)
وفي الصحيح من حديث معاذ : ( « حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وحقهم على الله إذا فعلوا ذلك أن لا يعذبهم » (4) ) فيكون السائل- هنا- قد توسل بالإجابة ، والإثابة التي هي من صفات الله الفعلية والتوسل بأسماء الله وصفاته مشروع قال تعالى : { وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا } (5)
|
|
|
|
|