الحديث واضح وضوح الشمس تقول ان الله لم يخص بيت ابي بكر بشئ من القران عن باقي المسلمين الا براءة عائشه
اما ما عدى ذلك فقد نزل فيهم كثير من القران سببا واللفظ عام لجميع المسلمين
وانتم لا تفرقون بين عموم اللفظ وخصوص السبب
والا فان الله قال في ابي بكر وسيجنبها الاتقى وهو ابو بكر ولكن ليست خاصة في ابي بكر مع ان سبب نزولها في ابي بكر الا ان اللفظ عام لكل تقي فكل تقي سيجنب عن النار
وكذلك قول الله في كثير من الايات يخاطب فيها زوجات النبي ومنها ما تدعونه ايت التطهير فالخطاب موجه الى زوجات النبي وعائشه منهن ولكنها لم تكن خاصة في عائشة بل حتى باقي زوجات النبي
ومن هنا يكون كلامها حول خصوصية اللفظ والسبب معا فانه لم يكن شئ من هذا فيما يخص احد من بيت ابي بكر الا بر اءة ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها
جميل جداً
مع ان الحديث واضح ولا يحتاج الى تأويل ولكن لنذهب الى ماذهب اليه زميلنا علي بن محمد ونقول !!!
عائشه اعترفت بان الله لم يخص بيت ابو بكر بشي من القران أذا كيف نوافق بين قولها وبين ماعرف بأن آية الغار كان ابو بكر مشمولاً فيها مع الرسول صلى الله عليه وأله وسلم , حيث ان بيت ابو بكر لم يخصه شيء من القران الكريم
وكذالك كلامها واضح بأن الله لم يخصها بشيء الا ببرائتها فقط فكيف تزعمون بأنها مشموله بأية التطهير.
عائشه اعترفت بان الله لم يخص بيت ابو بكر بشي من القران أذا كيف نوافق بين قولها وبين ماعرف بأن آية الغار كان ابو بكر مشمولاً فيها مع الرسول صلى الله عليه وأله وسلم , حيث ان بيت ابو بكر لم يخصه شيء من القران الكريم
وكذالك كلامها واضح بأن الله لم يخصها بشيء الا ببرائتها فقط فكيف تزعمون بأنها مشموله بأية التطهير.
اللهم صلِ على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين
شكرا اخي فطرس11
جواب قوي
اتحداهم يردوا
راح يردوا ما تجد غير اللف والدوران
هذا.. لان..اذا..كيف
قوله تعالى: «إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما و إن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه و جبريل و صالح المؤمنين و الملائكة بعد ذلك ظهير» أي إن تتوبا إلى الله فقد تحقق منكما ما يستوجب عليكما التوبة و إن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه، إلخ.
و قد اتفق النقل على أنهما عائشة و حفصة زوجا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
رحمكم الله جميعا ، سيما صاحب الموضوع ففي الصميم بوركت ..
بقي شيء ..، وهو أنّ إقرار عائشة هيهنا حصر فيما يجزم علماء البلاغة ، يأبى الإطلاق والتوسعة ؛ بيانه ..
ما النافية + إلا الاستثنائيّة= الحصر والقصر..
من قبيل : ما زارنا إنسان إلاّ واحد ..
فهذا الاستعمال يمتنع معه الثاني ، وهكذا قول عائشة.. ، يمتنع بإقرارها الحصري أن تكون هناك آية مدح نزلت فيها أو في أبيها غير آية العذر فيما قالت هي ..
الزبدة : خرجت عائشة وأبو بكر من آية الغار والتطهير والقربى إلى يوم القيامة ..
118248 - كان مروان على الحجاز ، استعمله معاوية ، فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه ، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا ، فقال : خذوه ، فدخل بيت عائشة فلم يقدروا ، فقال مروان : إن هذا الذي أنزل الله فيه : { والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني } . فقالت عائشة من وراء الحجاب : ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن ، إلا أن الله أنزل عذري .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4827
خلاصة الدرجة: [صحيح]
إقرار عائشة كان في قرآن نازل يمدحها ، لا مطلق ما نزل فيها وفي بني أبيها حتى لو كان ذما ..
وقد صرحت عائشة أنّه لم ينزل في بني أبيها مدح قرآني إلا العذر، كونه مدحاً ..