وسئل أبو عبدالله ((أيبول الرجل وهو قائم قال نعم)) تهذيب الأحكام 1/353. وسائل الشيعة 1/352.
الرواية ضعيفة عزيزي محاور سني.. بل ومبتورة .. !!
هذه هي الرواية :
عنه عن محمد بن عيسى عن سعدان عن حكم عن رجل عن أبي عبد الله عليه السلام قال قلت له : أيبول الرجل وهو قائم ؟ قال : نعم ولكنه يتخوف أن يلتبس به الشيطان اي يخبله فقلت يبول الرجل في الماء ؟ قال : نعمولكن يتخوف عليه من الشيطان .
اخطأنا حول النوفلي والسكوني
النوفلي : قال الخوئي هو ( علي بن محمد النوفلي = علي بن محمد بن سليمان النوفلي )
وهو علي بن محمد بن سلمان النوفلي :
ـ قال المامقاني في نتائج التنقيح 1/108 الطبعة الحجرية :
" 8475ـ علي بن محمد بن سلمان النوفلي : مهمل مجهول "
"8512ـ علي بن محمد النوفلي امامي مجهول "
ـ وقال السيد بسام المرتضى في زبدة المقال 2/79 : " علي بن محمد بن سليمان النوفلي : روى عدة روايات ـ مجهول ـ "
السكواني : وهو اسماعيل بن ابي زياد السكوني الشعيري :
ـ قال المامقاني في نتائج التنقيح 1/14الطبعة الحجرية : " اسماعيل بن ابي زياد السكوني الشعيري موثق كالصحيح ان لم يكن ثقة "
ـ قال ابن داود في رجاله 1/224 : " اسماعيل بن ابي زياد السكوني الشعيري كان عاميا "
ـ قال العلامة الحلي في خلاصة الاقوال : " اسماعيل بن ابي زياد السكوني الشعيري كان عاميا "
اما عن مرسلات ابن ابي عمير :
قال المحقق السبحاني في كتابه ( كليات في علم الرجال ) :
"
قال المحدث النوري بعد نقل هذا الكلام: " إن المنصف المتأمل في هذا الكلام، لا يرتاب في أن المراد من قوله " من الثقات الذين.. الخ " أصحاب الاجماع المعهودون، إذ ليس في جميع ثقات الرواة جماعة معروفون بصفة خاصة مشتركون فيها، ممتازون بها عن غيرهم، غير هؤلاء، فإن صريح كلامه أن فيهم جماعة معروفين عند الاصحاب بهذه الفضيلة، ولا تجد في كتب هذا الفن من طبقة الثقات عصابة مشتركين في فضيلة غير هؤلاء، ومنه يظهر أن ما اشتهر من أن الشيخ ادعى الاجماع على أن ابن أبي عمير وصفوان والبزنطي خاصة لا يروون ولا يرسلون إلا عن ثقة، وشاع في الكتب حتى صار من مناقب الثلاثة وعد من فضائلهم، خطأ محض منشأه عدم المراجعة إلى " العدة " الصريحة في أن هذا من فضائل جماعة، وذكر الثلاثة من باب المثال ". "
"
وعلى هذا فقد اطلع الشيخ على نظرية مجموعة كبيرة من علماء الطائفة وفقهائهم في مورد هؤلاء الثلاثة وأنهم كانوا يسوون بين مسانيدهم ومراسيلهم، وهذا يكفي في الحجية، ومفادها توثيق جميع مشايخ هؤلاء، وقد عرفت أنه لا يحتاج في التزكية إلى أزيد من واحد أو اثنين، فالشيخ يحكي اطلاعه عن عدد كبير من العلماء، يزكون عامة مشايخ ابن أبي عمير، ولاجل ذلك يسوون بيمن مراسيله ومسانيده. "
" قال السيد علي بن طاووس (المتوفي عام 664، في فلاح السائل بعد نقل حديث عن أمالي الصدوق، بسند ينتهي إلى محمد بن أبي عمير، عمن سمع أبا عبدالله عليه السلام يقول: ما أحب الله من عصاه..): " رواة الحديث ثقات بالاتفاق ومراسيل محمد بن أبي عمير كالمسانيد عند أهل الوفاق " ويأتي خلاف ذلك من أخيه، جمال الدين السيد أحمد بن طاووس
(المتوفي عام 673) فانتظر.
2 قال المحقق في المعتبر في بحث الكر: " الثالثة: رواية محمد بن أبي عمير عن بعض أصحابنا، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: الكرألف ومائتا رطل، وعلى هذه عمل الاصحاب ولا طعن في هذه بطريق الارسال، لعلم الاصحاب بمراسيل ابن أبي عمير ".
3 وقال الفاضل الآبي في كشف الرموز الذي هو شرح للمختصر النافع في رواية مرسلة لابن أبي عمير: " وهذه وإن كانت مرسلة، لكن الاصحاب تعمل بمراسيل ابن أبي عمير، قالوا: لانه لا ينقل إلا معتمدا ".
وممن صرح بصحة القاعدة من علماء القرن الثامن.
4 العلامة في النهاية قال: " الوجه المنع إلا إذا عرف أن الراوي فيه لا يرسل إلا عن عدل كمراسيل محمد بن أبي عمير في الرواية ".
5 وعميد الدين الحلي ابن اخت العلامة الحلي وتلميذه (المتوفي عام 754) في كتابه " منية الليب في شرح التهذيب " المطبوع في بلاد الهند.
قال في بحث المرسل: " واختيار المصنف المنع من كونه حجة ما لم يعلم أنه لا يرسل إلا عن عدل كمراسيل محمد بن أبي عمير من الامامية ".
6 وقال الشهيد (المتوفي 786) في الذكرى في أحكام أقسام الخبر: " أو كان مرسله معلوم التحرز عن الرواية عن مجروح، ولهذا قبلت الاصحاب
مراسيل ابن أبي عمير، وصفوان بن يحيى، وأحمد بن أبي نصر البزنطي لانهم لا يرسلون إلا عن ثقة ".
وممن صرح بها من علماء القرن التاسع:
7 ابن فهد الحلي (المتوفي عام 841) في " المهذب البارع " في مسألة وزن الكر بعد نقل رواية ابن أبي عمير قال " ولا يضعفها الارسال، لعلمهم بمراسيل ابن أبي عمير ".
وممن صرح بها من علماء القرن العاشر:
8 المحقق الثاني، علي بن عبدالعالي (المتوفي عام 940) مؤلف كتاب " جامع المقاصد " قال: " والروايتان صحيحتان من مراسيل ابن أبي عمير الملحقة بالمسانيد ".
9 الشهيد الثاني (المتوفي عام 965) في الدراية وشرحها قال: " المرسل، ليس بحجة مطلقا على الاصح، إلا أن يعلم تحرز مرسله عن الرواية عن غير الثقة، كان أبي عمير من أصحابنا، على ماذكره كثير، وسعيد بن المسيب. عند الشافعي، فيقبل مرسله ويصير في قوة المسند ".
وممن صرح بها من علماء القرن الحادي عشر:
10 الميرزا الاسترآبادي في كتابه " منهج المقال " قال ما هذا حاصله : " إبراهيم بن عمر ثقة عند النجاشي وضعفها ابن الغضائري ويرجح الاول برواية ابن أبي عمير بواسطة حماد
وقال في " ابن أبي الاغر النحاس ": " يعتبر روايته ويعتد بها لاجل رواية ابن أبي عمير وصفوان، عنه "(1).
11 الشيخ البهائي (المتوفي عام 1030) قال في شرح الفقيه: " وقد جعل أصحابنا رضوان الله عليهم مراسيل ابن أبي عمير كمسانيده في الاعتماد عليها، لما علموا من عادته أنه لا يرسل إلا عن ثقة ".
12 وممن نقل كلام الشيخ الطوسي، المحدث الحر العاملي في خاتمة الوسائل في الفائدة السابعة (ج 20 ص 88).
13 وقال الوحيد البهبهاني في تعليقته على منهج المقال: " ومنها رواية صفوان بن يحيى وابن أبي عمير عنه.
فإنها أمارة الوثاقة لقول الشيخ في " العدة ": إنهما لا يرويان إلا عن ثقة، والفاضل الخراساني في ذخيرته جرى على هذا المسلك "(2).
14 وقال الشيخ عبدالنبي بن علي بن أحمد بن الجواد في كتابه " تكملة نقد الرجال " الذي فرغ منه سنة 1240، في حق " برد الاسكاف ": " قال المحقق السبزواري في الذخيرة: لم يوثقه علماء الرجال إلا أن له كتابا يرويه ابن أبي عمير ويستفاد من ذلك توثيقه "(3).
ثم إن المتتبع النوري نقل عن مفاتيح السيد المجاهد (المتوفي عام 1242) دعوى المحقق الاردبيلي (وهو من علماء القرن العاشر) اتفاق الاصحاب على العمل بمراسيله "
اخطأنا حول النوفلي والسكوني
النوفلي : قال الخوئي هو ( علي بن محمد النوفلي = علي بن محمد بن سليمان النوفلي )
وهو علي بن محمد بن سلمان النوفلي :
ـ قال المامقاني في نتائج التنقيح 1/108 الطبعة الحجرية :
" 8475ـ علي بن محمد بن سلمان النوفلي : مهمل مجهول "
"8512ـ علي بن محمد النوفلي امامي مجهول "
ـ وقال السيد بسام المرتضى في زبدة المقال 2/79 : " علي بن محمد بن سليمان النوفلي : روى عدة روايات ـ مجهول ـ "
السكواني : وهو اسماعيل بن ابي زياد السكوني الشعيري :
ـ قال المامقاني في نتائج التنقيح 1/14الطبعة الحجرية : " اسماعيل بن ابي زياد السكوني الشعيري موثق كالصحيح ان لم يكن ثقة "
ـ قال ابن داود في رجاله 1/224 : " اسماعيل بن ابي زياد السكوني الشعيري كان عاميا "
ـ قال العلامة الحلي في خلاصة الاقوال : " اسماعيل بن ابي زياد السكوني الشعيري كان عاميا "
مع تحياتي لكم ..
علوي الصمود ,,
اللهم صلي على محمد وآل محمد
حياك مولاي علوي الصمود أنا لم أكتب كلامي الا وأنا واثق منه وشكرا على مروركم .
الحديث الاول : ابن ابي عمير لا يرسل الا عن ثقة . فالسند غير مرسل .
الحديث الثاني : مرسل ، لجهالة الرجل الذي حدث عنه حكم ..
=-------------------=
اما بالنسبة لمحاور سني :
فأقول : سنسلم من الروايات التي اتيت بها ..
والبول واقفا حلال فرضا ..
ما رايك بأن تجد الشيخ عثمان الخميس ابو بن باز يبول واقفا ؟؟
ماذا ستقول عنه ؟
وماذا ان كان النبي (ص) يبول واقفا ؟؟
..
فنرجو الانصاف
حياك الله اخي علوي الصمود..اتمنى ان ترجع الى ردي السابق فلم اقل نعم بل انني بررت وقوف رسول الله لسببين الاول ضاهر وهو ان المكان كان فيه نجاسه ويحتمل ان يصاب رسول الله بهذه النجاسه والاحتمال الثاني هو ان وقوف رسول الله قد يكون لمرض فيه وكما تعلم ان الضرورات تبيح المحضورات ..والدليل على ان رسول الله لم يفعلها في مواضع اخرى هو حديث عائشه الذي نفت فيه ان يبول رسول الله واقف اي انها لم تره فعل ذلك لذى فالحاله في الحديث المذكور غير متكرره وهذا يعني ان لها مبرراتها بكل تأكيد والله اعلم