اللهم جعل أعدائنا دوما في غباء
ولا تحرمنا من غباء الاعداء
لأننا من غبائهم سعداء
وهم في غبائهم أشقياء
ومثل ما تقول جدتي رحمها الله(دعوة غريب لغريب ابجاه هل المغربية وفاطمة الحورية ع)
اعتقد صارلهم سنين يخططون حتى كدرو يتوصلوا لهذه المرحله كل اعقادهم يدزوا رساله وعن طريقها يتم الاختراق
الله يطيح حظهم على هذا التفكير الغبي مستورثين غمائهم من خلفائهم الراشون