استمرارا مع القران وحث المصممين على التصميم للقران ويجب ان يكون له حيز من حياتنا اليومية
فقد قال الرسول صل الله عليه واله
"إذا التبست عليكم الفتن كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن فإنه شافع مشفع وما حل مصدق، ومن جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار، وهو الدليل على خير سبيل، وهو كتاب فيه تفصيل وبيان وتحصيل، وهو الفصل ليس الهزل".
وكانت هذه التصاميم
محتمل النفس تظلم عندما تذكر الموت والبلى وعذابه فيكون اعراضا من قبل الناس لحقيقة سوف تواجهنا ان لم نتخذ لها درعا او لم نعد لها العدة ان صح تعبيرنا
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الكبير
تعقيب التصميم
سلاسل ونار لظى , ثعابين , وليست لها نهاية
الا برحمته العزيز الجبار فقد سجرت النار لغضبه
انها لظى نزاعة للشوى
اقرا شئ من تفسيرها على هذا الرابط من هنا
ارتئينا ان نضع تصميم ثان لسورة الانشراح واثارها على النفس
كشي من الترويح بعد تصميم الموت والعذاب والنار
نعلم ان شرح الصدر من النعم الكبرى ، حتى ان الله تعالى يذكر به نبيه المصطفى صل الله عليه واله من خلال سورة الانشراح .. ان قراءة هذه السورة واختها سورة ( الضحى ) بتمعن ولو مرة واحدة ، والحوقلة ، والاكثار من الصلوات على النبي من سبل رفع الهم والغم ،
{مقتبس من موقع السراج}