وكانك تلمح ان المتعة زنى مع انة زنى
في بعض الأحيان أشك في أن لغتك العربية.
"هل المتعة حلال أم أن معاوية زاني؟"
أي إن لم تكن المتعة حلال فمعاوية زانٍ و لا أرى أين التلميح بأن المتعة زنى. بل هو سؤال يجبركم على أن تعترفوا بأحد الأمرين: حلية المتعة أو زنى معاوية.
أنا أرى أن نعطي دروس في اللغة قبل البدء بالنقاش
بس
طيب راعي مشاعر المتمتعين والمتمتعات
هنا في المنتدى
وبلاش تجرح مشاعرهم
عاد هذي كبيرة في حقك
ما بقي إلى تقول ان يتمتعون ويفخذون الرضيعة
عاد هذي ماحد بيصدقك وبيقولون
جالس يخربط وش يقول
فمعليش حلل انت المتعة واعقد النية وتمتع ساعة
ساعتين
نصف ساعة اذ كنت مستعجل
واذ كان بالك وسيع خذها ليلة
وبلاش تقول عن المتعة زنى
علشان ماحذ يضحك عليك ويقول وش هذا المتعصب
كمان مو معاوية الي تمتع
مع ان روايتك تضحك
مدري من وين جايب عبدالرزاق بن جريج اوجرجير
حتى مشائخ المتعة
يووووووووووووووة
ما اكثرهم تلاقي جنبة دستة
متمتعات يبون بركاتة وينتضرون دخولة للحمام علشان يحصلون على بعض الفضلات علشان يدخلون الجنة
( اكيد بيقول واحد وش دخل الفضلات في المتعة )
وانا بقول اضرب عصفورين بحجر واحد
تمتع وخذ بركات
وخذ كم كيلو من فضلاتة
وصدقني دايركت بتروح الجنة ( طبعا هذا على حسب كتبكم )
يعني لاحد يقول كذاب وين الدليل
يا أهل السنة إشهدوا الآن من هو الشتام المستهزء الذي يكتب فقط ليفجر حقداً دون أن يزيد أي معلومة نافعة على الموضوع. إلا إذا كان قصدك إقناعنا بأنك على حق من خلال الشتم فننبهر بخلقك و نسير على خطاك فنتسنن:confused:
والسلامsmilies/013.gif
14021 - عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال : لاول من سمعت منه المتعة صفوان بن يعلى ، قال : أخبرني عن يعلىأن معاوية استمتع بامرأة بالطائف، فأنكرت ذلك عليه ، فدخلنا على ابن عباس ، فذكر له بعضنا ، فقال له : نعم ، فلم يقر في نفسي ، حتى قدم جابر ابن عبد الله ، فجئناه في منزله ، فسأله القوم عن أشياء ، ثم ذكروا له المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبي بكر ، وعمر ، حتى إذا كان في آخر خلافة عمر استمتع عمرو بن حريث بامرأة - سماها جابر فنسيتها - فحملت المرأة ، فبلغ ذلك عمر ، فدعاها فسألها ، فقالت : نعم ، قال : من أشهد ؟ قال عطاء : لا أدري قالت : أمي ، أم وليها ، قال : فهلا غيرهما ، قال : خشي أن يكون دغلا الاخر ، قال عطاء : وسمعت ابن عباس يقول : يرحم الله عمر ، ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عزوجل ، رحم بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلو لا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي ، قال : كأني والله أسمع قوله : إلا شقي - عطاء القائل - قال عطاء : فهي التي في سورة النساء * (فما استمتعتم به منهن) إلى كذا وكذا من الاجل ، على كذا وكذا ، ليس بتشاور ، قال : بدا لهما أن يتراضيا بعد الاجل ، وأن يفرقا فنعم ، وليس بنكاح.
مصنف عبدالرزاق ج 7 ص 496
اللي يبغون يعترفون به يعترفون به واللي يبطل ملتهم وهو صحيح مايريدونه تناقض حتى القران اختاروا منه الايات اللي تناسبهم والايات اللي ماتناسبهم محرفه ما هذا الدين صرتوا مثل اليهود والنصارى
اللي يبغون يعترفون به يعترفون به واللي يبطل ملتهم وهو صحيح مايريدونه تناقض حتى القران اختاروا منه الايات اللي تناسبهم والايات اللي ماتناسبهم محرفه ما هذا الدين صرتوا مثل اليهود والنصارى
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
****************************
أنت تعلم يا "رهيف " أننا لو جئنا بالحديث من كتبنا لكنت أنكرته وما قبلته 0
نحن لا نعترف إلا بمن يتمسك بأهل البيت (عليهم السلام ) ويواليهم 0
ولكن من الحكمة بالنقاش الموضوعي هو أن تحاجج الخصم من كتبهم
فالنفرض أنك تتناقش مع " النصارى " فهل تقول لهم قال الله في القرآن (((كذا )))
فإنهم لن يرضوا معك إلا أن تأتيهم بما في كتبهم وهذا ما فعله الأخ **أبو الحر **
وما نفعله نحن 0 والسلام
ولم أر في ردك إلا السباب وعلى هذا ستحاسبون يوم يعض الظالم على يديه 0
ويقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا
يا ويلتي- لتني لم اتخذ فلان خليلا
أما بالنسبة للأخذ من القرآن فكل آية فيه تكفي لتكون حجة على كل الأمم 0
ثم تقول نأخذ ما يعجبنا منه **********نعم كله يعجبنا **** ولكنه لا يعجب بعضكم لأنه حق كأهل البيت الذين هم عدله (((( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ))))
والسلام ************************************************** ********************والحمد لله
14021 - عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال : لاول من سمعت منه المتعة صفوان بن يعلى ، قال : أخبرني عن يعلىأن معاوية استمتع بامرأة بالطائف، فأنكرت ذلك عليه ، فدخلنا على ابن عباس ، فذكر له بعضنا ، فقال له : نعم ، فلم يقر في نفسي ، حتى قدم جابر ابن عبد الله ، فجئناه في منزله ، فسأله القوم عن أشياء ، ثم ذكروا له المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبي بكر ، وعمر ، حتى إذا كان في آخر خلافة عمر استمتع عمرو بن حريث بامرأة - سماها جابر فنسيتها - فحملت المرأة ، فبلغ ذلك عمر ، فدعاها فسألها ، فقالت : نعم ، قال : من أشهد ؟ قال عطاء : لا أدري قالت : أمي ، أم وليها ، قال : فهلا غيرهما ، قال : خشي أن يكون دغلا الاخر ، قال عطاء : وسمعت ابن عباس يقول : يرحم الله عمر ، ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عزوجل ، رحم بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلو لا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي ، قال : كأني والله أسمع قوله : إلا شقي - عطاء القائل - قال عطاء : فهي التي في سورة النساء * (فما استمتعتم به منهن) إلى كذا وكذا من الاجل ، على كذا وكذا ، ليس بتشاور ، قال : بدا لهما أن يتراضيا بعد الاجل ، وأن يفرقا فنعم ، وليس بنكاح.
مصنف عبدالرزاق ج 7 ص 496
هذا الحديث اللي انت فرحان فيه ومتشقق نزل قبل التحريم
لان الرسول صلى الله عليه وسلم حرمه وثم حلله ثم مات وهو محرم
في رواية أبي الزبير عن جابر ثم عبد الرزاق أيضا أن ذلك كان قديما ولفظه استمتع معاوية مقدمة الطائف بمولاة لبني الحضرمي يقال لها معانة قال جابر ثم عاشت معانة إلى خلافة معاوية فكان يرسل إليها بجائزة كل عام وقد كان معاوية متبعا لعمر مقتديا به فلا يشك أنه عمل بقوله بعد النهي.. إنتهى!!
لا حظ كان قديمااا قبل التحريم اوأن الحكم لم يبلغه
كما ان علي رضي الله عنه لم يعرف حكم المذي لانه لم يبغه الحكم