|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 24513
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 408
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي العراقـي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-11-2008 الساعة : 06:01 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 279 )
- وعن عثمان بن حنيف أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان في حاجة له فكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد فصل فيه ركعتين ثم قل اللهم إني أسألك وأتوجه اليك بنبينا محمد (ص) نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيقضي لي حاجتي وتذكر حاجتك ورح إلي حين أروح معك فانطلق الرجل فصنع ما قال له ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال له ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال ما كانت لك من حاجة فائتنا ثم ان الرجل خرج من عنده فلقى عثمان بن حنيف فقال له جزاك الله خيرا ماكان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف والله ماكلمته ولكن شهدت رسول الله (ص) وأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي (ص) تصبر فقال يارسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي (ص) ائت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم ادع بهذه الكلمات فقال عثمان بن حنيف فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل عليه الرجل كأنه لم يكن به ضرر قط ، قلت روى الترمذي وإبن ماجه طرفا من آخره خاليا عن القصة وقد قال الطبراني عقبه ، والحديث صحيح بعد ذكر طرقه التي روى بها .
|
أستاذي , معلمي , خالي ,عمي والله إنني أحترمك .ياأستاذي كل ماتنقله ضعيف هداك الله ورعاك .
ياأستاذي نحن لانستقي علمنا من شخص واحد فقد يكون هناك من كذب على لسان هذا المحدث .يأستاذي نحن نقول البخاري صحيح ولاكن لو وجدت حديث يقول ( عن أبي ثامر عن البخاري قال ) فهل أصدقه ؟
وإذا لم أصدقه أكذب كل ماقاله البخاري ؟ياأستاذي هناك علم إسمه علم الجرح والتعديل وعلم أصول الرجال وعلم السند وهذه كلها ليست لديكم .عموماً الحديث الذي أوردته الآن بالضبط
66430 - أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه في حاجة له ، فكان عثمان لا يلتفت إليه ، ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف ، فشكا ذلك إليه ، فقال له عثمان : ائت الميضأة ، فتوضأ ، ثم ائت المسجد ، فصل فيه ركعتين ، ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربك عز وجل ، فيقضى لي حاجتي ، - وتذكر حاجتك - ورح إلي حتى أروح معك ، فانطلق الرجل فصنع ما قال ، ثم أتى باب عثمان بن عفان رضي الله عنه ، فجاء البواب حتى أخذ بيده ، فأدخله عليه ، فأجلسه معه على الطنفسة ، وقال : حاجتك ؟ فذكر حاجته ، فقضاها له ، ثم قال له : ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة ، وقال : ما كانت لك من حاجة فأتنا ، ثم إن الرجل خرج من عنده ، فلقي عثمان بن حنيف ، فقال له : جزاك الله خيرا ، ما كان ينظر في حاجتي ، ولا يلتفت إلي حتى كلمته في ، فقال عثمان بن حنيف : والله ما كلمته ، ولكن شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه ضرير ، فشكا إليه ذهاب بصره ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : فتصبر ؟ فقال : يا رسول الله إنه ليس لي قائد ، وقد شق علي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ائت الميضأة ، فتوضأ ثم صل ركعتين ، ثم ادع بهذه الدعوات قال عثمان بن حنيف : فوالله ما تفرقنا ، وطال بنا الحديث حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضر قط .
الراوي: عثمان بن حنيف المحدث: الألباني - المصدر: التوسل - الصفحة أو الرقم: 83
خلاصة الدرجة: الحديث صحيح والقصة ضعيفة منكرة
هل رأيت أن القصه مفبركه ومكذوبه ؟
وفقك لله أستاذي وغفر لي ولك .
|
|
|
|
|