السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
تأملي يا أمة الله...
أولا : بالمفهوم الشيعي للإمامة ، الإمام أفضل من الأنبياء ، فالأنبياء ليسوا أئمة
فلا يعتبر يونس إمام ، فليس كل نبي إمام ... ( صححي لي إن أخطأت في هذا المفهوم الشيعي )
ثانيا : الأئمة الإثني عشر لديكم ليس منهم محمد ؟!
فإما أن يكون قدر محمد أعظم من قدر الأئمة كلهم أو العكس !!
ثالثا : كل أناس يدعون بإمامهم ، و الشيعة إمامهم الأول هو علي ؟؟
فهل ينادى الشيعة بعلي ؟؟ و إذا دعي الشيعة بإمامهم الأول علي ؟ لماذا يتم إهمال باقي الأئمة يوم القيامة أليس لهم موالون ؟؟ أم أن لكل إمام من أئمتكم أناس ؟!
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه
وبدا الكذاب يكذب
ماذا يقول القران ايها الكذاب الاشر الذي تدعي ان الامامه هي القران فقط ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} (124) سورة البقرة
والانبياء اولي العزم هو أئمة وانبياء فلا تكذب على الشيعة بجهل
والشيعة تقول ان الائمة افضل من باقي الانبياء لانهم اوصياء رسول الله خير رسل الله
اقتباس :
|
معنى إمامهم في الآية تشير إلى كتاب أعمال الناس ، ليأخذ كل واحد كتابه . كأن نقول : الآن كتاب مسلمة سنية ، فتأتي مسلمة سنية لتتسلم كتابها ، فإن استلمت كتابها بيمينها فقد فازت في يوم القيامة ، و إن استلمت بشمالها فقد خسرت الدنيا و الآخرة .
جعلنا الله ممن يؤخذ كتبهم بأيمانهم و ينجون في يوم لا ينفع فيه مال و لا بنون ، إلا من أتى الله بقلب سليم .. و أقول قلب سليم من الحقد و الكراهية و الضغينة والشرك و تعظيم البشر ..
وهناك احتمال آخر لمعنى إمامهم أرجعه بعد التفسير الأول ، أن إمامهم هو نبيهم . فيسلم نبيهم كتب الأعمال لقومه ، فمن اتبعه من قومه يسلمه له بيمينه ومن لم يتبعه بشماله . ( هذا التفسير تخيلي من عندي لا يؤخذ به )
وقد قلتي لي المسيحيون من نبيهم ، وعباد البقرة من نبيهم ، والملحدين من نبيهم و عباد الشمس من نبيهم ؟؟
طبعا : الأنبياء مرسلون لقومهم كافة ، سواء آمنوا بهم أو لا .. مثلا قوله تعالى : (( و إلى مدين أخاهم شعيبا )) .. وبالتالي كل من ينتمي لمدينة مدين فنبيه هو شعيب سواء آمن به أو لا ، و ينادى قوم مدين بإمامهم أي نبيهم شعيب ، فمن آمن و عمل الصالحات يعطى كتابه بيمينه ، ومن كفر بشعيب يعطى بشماله . ومن آمن بشعيب ولكنه خلط أعمالا صالحا و آخر سيئة . فهؤلاء يدخلون في قول الله تعالى : (( فمن ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية . ومن خفت موازينه فأمه هاوية )) .. فالذي تكون حسناته أكثر من سيئاته يعطى بيمينة و العكس بالعكس ....
بالنسبة لقول علي بن أبي طالب - رضي الله عنه و أرضاه - بأن إمامهم هو إمام عصرهم . فهذا الرأي من الآراء التي و ضعتها في الحسبان ولم أهملها . لذا قلت لكم هل من كان في عصر فعلي إمامه ، ومن كان في عصر جعفر فجعفر إمامه . أم ان العصر واحد بالنسبة لنا لأن إمامنا واحد وهو الرسول ، فنحن بعصر واحد منذ بعثة الرسول إلى قيام الساعة . وعليه يكون رأي الإمام علي - رضي الله عنه - و اضحا من هذا السياق الذي طرحته.
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههه
مصيبه والله هذا الجهل المركب
( يوم ندعو كل أناس بإمامهم فمن أوتي كتابه بيمينه فؤلائك يقرأون كتابهم ولا يظلمون فتيلا ))
بمقتضى كلام هذا الجاهل فان كتاب الناس بعد عصر الرسول في قرن واحد يختلف عما هو عندنا ؟!
ومعنى فمن اوتي كتابه هنا الكتاب هو صحيفه اعمال الناس وليس هو الكتاب الذي انزل من السماء على نبيهم
وخلاصه القوم ان الامام هنا ليس القران ليراجع القران الكريم وليجد الايه التي يخاطب بها الله ابراهيم على انه جاعله امام ومع هذه الايه
{يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} (71) سورة الإسراء
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} (124) سورة البقرة
فلا ينصرف كلمة امام الى الكتاب لانها ذكرت في القران بمعنى واضح وصريح
واعتذر من اختي ام محمد كثيرا
والان من امام زمان السلفي ذكي زمانه ؟!!!!!!!!!!