هل تقارن شريعة ابراهيم عليه السلام بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟؟
واما فعل ابراهيم عليه السلام, فهو لم يقتل ابنه فلا حجة في المقارنة
هذا بالاضافة الى اختلاف التشريع
لان قتل النفس (الانتحار) في الشريعة الاسلامية محرم ومن المهلكات
وهي لم تكن كذلك في بعض الشرائع السابقة
هههههههه
اولا انا لا اقارن بين الشرائع
وحتى لو قارنت فما المانع
وثانيا انا اعلم ان ابراهيم عليه السلام لم يقتل ابنه ولكنه رضي بقتله
فهل هذا عمل قاتل ؟
لماذا لم يقل لله وماذا ارتكب ولدي حتى اقتله ؟ لماذا لم يقل له هل اكون قاتلاً مذنباً ان قتلته ؟
واما قولك :
لان قتل النفس (الانتحار) في الشريعة الاسلامية محرم ومن المهلكات
وهي لم تكن كذلك في بعض الشرائع السابقة
هههههههه
اولاً انا اوردت كلام ينقض حجتك وهو الحديث عن النبي ابراهيم وانت تقول لي في الشرائع السابقة لم يكن الانتحار محرماً
اولا مارضي به بني الله ابراهيم هو عملية قتل وليس عملية انتحار ( فرق بين القتل والانتحار )
اذا كانت الشرائع هي نفسها والافعال متماثلة
فعنها تصح المقارنة
والا فان الامر مجرد لغو لا حجة فيه
واما قولك رضي بذلك, فنقول لك هذا امتحان وابتلاء عليه ولكن لم يحدث حتى تحتج به
فلو كان حدث, لكان الامر اخر, وايضا خصوصية تلك الشرائع لاتجعل من اعمالهم مشروعه في شريعتنا
قال تعالى {لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَىٰ الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }
جاء في تفسير جوامع الجامع للطبرسي:
(لكل جعلنا منكم) * أيها الناس * (شرعة) * أي: شريعة * (ومنهاجا) * طريقا واضحا في الدين تجرون عليه ، وفيه دليل على أنا غير متعبدين بشرائع من كان قبلنا من الأنبياء * (ولو شآء الله لجعلكم أمة وا حدة) * أي: جماعة متفقة على شريعة واحدة أو ذوي أمة واحدة أي: دين واحد لااختلاف فيه
وجاء في تفسير الاصفي للفيض الكاشاني
(ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة): شريعة. وهى الطريقة الى الماء، شبه بها الدين، لأنه طريق الى ما هو سبب الحياة الأبدية. (ومنهاجا): وطريقا واضحا. قال: (الشرعة والمنهاج: سبيل وسنة، وأمر كل نبى بالأخذ بالسبيل والسنة. وكان من السبيل والسنة التى أمر الله بهما موسى، أن جعل عليهم السبت) 1. (ولو شآء الله لجعلكم أمة واحدة): جماعة متفقة، على دين واحد (ولكن ليبلوكم في مآ ءاتاكم) من الشرائع المختلفة المناسبة لكل عصر، هل تعملون بها، مصدقين بوجود الحكمة في اختلافها.
اقتباس :
ثانيا من قال لك بأن الانتحار كان حلالاً جائزاً في الشرائع السابقة ؟؟؟ ( الدليل لو سمحت )
هل قلت انها جائزة هكذا؟؟؟
ارجع الى كلامي وانما قلت ليس كما هو في شريعتنا ولكنه ليس مثل شرب الماء البارد
قال تعالى ( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُواْ إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ )
وهذا فيه تسليم النفس هكذا للقتل .... لكل من فعل ذلك الفعل
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ايها الزميل لو أجتهدت قليلا وكتبت سؤالك هذا على شيخ الاسلام كوكل وجدت اجوبه علمائنا ومفكرينا ..
لكنك مع الاسف تعتقد بان مثل هذه الاسئله ليس لها جواب ...
ليس كل إقدام على الموت مع العلم به يعدّ معصية أو انتحاراً دائماً, ولذلك شواهد نذكر منها:
1ـ اتفاق الفقهاء على ترك التقية في الدماء وإن أدى تركها الى القتل.
2ـ ترك التقية في موارد تستلزم المواجهة فيها النصرة للدين اذا اندرست شعائره وللذب عن بيضة الاسلام.
3ـ ترك البراءة من أمير المؤمنين (عليه السلام) ولو أدى ذلك الى القتل كما تفيده الروايات.
جاء في (بحار الانوار/ 42/130): أن عليّاً دعا ميثما عليه الرحمة وقال له: ( كيف أنت ياميثم إذا دعاك دعي بني أفمية عبيد الله بن زياد الى البراءة مني؟) فقال ميثم: يا أمير المؤمنين أنا والله لا أبرأ منك, قال: (إذن والله يقتلك ويصلبك) قلت: أصبر فذاك في الله قليل, فقال: (يا ميثم إذن تكون معي في درجتي...) الحديث.
4ـ الجهاد في سبيل الله وهو لا يخلو من تعريض النفس للقتل.
5ـ العمليات الاستشهادية التي يظهر من جملة من الفقهاء المعاصرين جوازها مع أنَّ الموت فيها قطعي.
6ـ كراهية التقية في زيارة الامام الحسين (عليه السلام) ـ حسب نظر مشهور الفقهاء ـ, مع أن التقية شرّعت لدفع الضرر عن النفس.
وعليه: لا يعد إقدام الإمام ( عليه السلام ) على ما فيه موته مع علمه بذلك إنتحاراً أو القاء في التهلكة لما يدركه (عليه السلام) من فضل الموت بالطريقة التي أخبره الله بها والتي تصب في مصلحة الدين وتقوية شريعة سيد المرسلين (عليه السلام), فقد كان موتهم كما كانت حياتهم (عليهم السلام) كلها في خدمة الدين وأهله ومن أجل الدين وأهله.
وهو لا ينافي اختيارهم أيضاً, لان اختيارهم لا يتعدى ما يريده الله سبحانه لهم من علو الشأن وحسن العاقبة, وهم محسنون الظن بالمولى سبحانه فلا يختارون إلا ما يريده الله لهم, وقد علم الله سبحانه ذلك منهم فأمضى ما أمضاه بحقهم وأنفذ وأودعَ علم ذلك اليهم فكانوا مصداقاً لقوله سبحانه: ((بل عباد مكرمون لا يسبقونه بالقول وبأمره يعملون))(الانبياء ـ 27).
وتشهد على ذلك جملة روايات, نذكر منها:
رواية صالح بن عقبة الأسدي عن أبيه, قال: قال لي أبو عبد الله (عليه السلام): (يقولون بأمر ثم يكسرونه ويضعفونه, يزعمون أنَّ الله احتج على خلقه برجل ثم يحجب عنه علم السماوات والأرض, لا والله لا والله لا والله), قلت: فما كان من أمر هؤلاء الطواغيت وأمر الحسين بن علي (عليه السلام)؟ فقال: (لو أنهم ألحوا على الله لأجابهم الله وكان يكون اهون من سلك فيه خرز انقطع فذهب ولكن كيف؟ إنّا اذن نريد غير ما أراد الله) (بحار الأنوار 26/152).
وفي رواية أخرى عن السياري مثلها وفي آخرها: (ولكن كيف يا عقبة بأمر قد أراده الله وقضاه وقدره, ولو رددنا عليه وألححنا إنا إذن نريد غير ما أراد الله) (المصدر السابق).
وعن الرضا (عليه السلام) في جوابه لمن سأله عن خروج علي (عليه السلام) في الليلة التي استشهد فيها مع علمه بشهادته وقال (السائل) فيما قال: كان هذا مما لم يجز تعرضه. فقال (عليه السلام): (ذلك كان ولكنه خير في الليلة لتمضي مقادير الله عز وجل) (بحار الانوار: 26/150).
وثالثا جواب بسيط مثلما رسول الله كان يعلم بان الله يختم به الاديان وهو ينصره فلماذا يدخل الحروب ويجعل انصاره وقود حرب فهل ان رسول الله يريد ان يقتل انصاره ؟!!!!
والسلام عليكم
أحسنتم أخي الفاضل النجف الأشرف بارك الله بكم
لا يدري المخالف بأن شبهاته القديمة الطراز تزيد عقائدنا رسوخا و متانة
و أنه ليس لمثل هذه السفاهات أي تاثير أبدا على من كانت عقيدته بهذا السمو والرفعة بالحق و الفضيلة المتمثل باتباعنا لمذهب اهل البيت عليهم السلام
ملاحظة لأهل السفسطة
علم الغيب عند رسول الله و اهل بيته لا يتعارض و إرادة الله أبدا
و خاصة أن أهل السنة يروون كيف كان الإمام علي سلام الله عليه كان عالما بموته بالسنة و الشهر و الليلة !
نبي الله إبراهيم عليه السلام حاول قتل و ذبح ابنه إسماعيل عليه السلام
أليس ذلك جريمة ؟؟؟؟
اذا قلت كان بأمر الله تعالى.
فنقول لكم ايضا الأئمة عليهم السلام مأمرون من الله تعالى
ولا يحق لهم الوقوف في وجه قضاء الله تعالى مثل ما فعل نبي الله ابراهيم عليه السلام
و ثانيا الائمة عليهم السلام لا يعلمون في اي ساعة يموتون بل يعلمون بطريقة قتلهم و الشهر وليس مؤقت بالدقيقة و الساعة و اليوم
تم الحسم موقف بالفوز الشيعة على اهل السنة
يا اخي انت اتيت هذا سؤالك الشبهات فقط عليك تراجع علمائك والكتب بعد ذلك تأتي هنا للمناظرة اذا لم تفهم بعض النقاط الأساسية وانا مقتنع تماما ما قالوا اخوة الشيعة وتم اجابة اسئلتك... وانتهى
فعنها تصح المقارنة
والا فان الامر مجرد لغو لا حجة فيه
واما قولك رضي بذلك, فنقول لك هذا امتحان وابتلاء عليه ولكن لم يحدث حتى تحتج به
فلو كان حدث, لكان الامر اخر, وايضا خصوصية تلك الشرائع لاتجعل من اعمالهم مشروعه في شريعتنا
قال تعالى {لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَىٰ الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }
جاء في تفسير جوامع الجامع للطبرسي:
(لكل جعلنا منكم) * أيها الناس * (شرعة) * أي: شريعة * (ومنهاجا) * طريقا واضحا في الدين تجرون عليه ، وفيه دليل على أنا غير متعبدين بشرائع من كان قبلنا من الأنبياء * (ولو شآء الله لجعلكم أمة وا حدة) * أي: جماعة متفقة على شريعة واحدة أو ذوي أمة واحدة أي: دين واحد لااختلاف فيه
وجاء في تفسير الاصفي للفيض الكاشاني
(ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة): شريعة. وهى الطريقة الى الماء، شبه بها الدين، لأنه طريق الى ما هو سبب الحياة الأبدية. (ومنهاجا): وطريقا واضحا. قال: (الشرعة والمنهاج: سبيل وسنة، وأمر كل نبى بالأخذ بالسبيل والسنة. وكان من السبيل والسنة التى أمر الله بهما موسى، أن جعل عليهم السبت) 1. (ولو شآء الله لجعلكم أمة واحدة): جماعة متفقة، على دين واحد (ولكن ليبلوكم في مآ ءاتاكم) من الشرائع المختلفة المناسبة لكل عصر، هل تعملون بها، مصدقين بوجود الحكمة في اختلافها.
هل قلت انها جائزة هكذا؟؟؟
ارجع الى كلامي وانما قلت ليس كما هو في شريعتنا ولكنه ليس مثل شرب الماء البارد
وهذا فيه تسليم النفس هكذا للقتل .... لكل من فعل ذلك الفعل
اما قولك
اذا كانت الشرائع هي نفسها والافعال متماثلة
فعنها تصح المقارنة
والا فان الامر مجرد لغو لا حجة فيه
فلا اعلم باي شريعة حلل امر وحرم بشريعة اخرى , هل يكون القتل حلال في شريعة وحرام في شريعة اخرى ؟؟؟!!!
واما القول :
جاء في تفسير جوامع الجامع للطبرسي:
(لكل جعلنا منكم) * أيها الناس * (شرعة) * أي: شريعة * (ومنهاجا) * طريقا واضحا في الدين تجرون عليه ، وفيه دليل على أنا غير متعبدين بشرائع من كان قبلنا من الأنبياء
نعم هذا صحيح ولكن الشرائع لا تناقض بعضها بعضا
اي لا يكون شي محرم بشريعة ما وتحلله شريعه اخرى والعكس صحيح
فلا يكون شرب الخمر والقتل حلال في شريعة ما ثم يحرم في شريعة لاحقة
وانت اوردت في تفاسرك بان الشريعة هي الطريق الواضحة
فهل يكون القتل مرة حلالا ومرة حراما فهل تسمي هذه شريعة واضحه؟؟؟
اما قولك بان هذا ابتلاء وانه لم يحصل , فلا مانع من ذلك , ولكن اسألك سؤال : اذا شاء الله واعلم نبيه او وليه بانه سيموت في كذا موقف ومكان وزمان ؟ فهل ابتعاد هذا الشخص عن المحتوم ضلال ؟؟؟
اخي الكريم , ان مافعله الائمة ماهو الا استجابة لارادة الله في حياة لابد ان تنتهي في اي حال من الاحوال , وما الفرق سواء علموا او لم يعلموا ؟
ستقول اذا علموا كان هذا انتحاراً , واوردت لك دليل في قصة بني الله ابراهيم , بان ابراهيم عليه السلام اطاع ولم يجادل فقلت هذا اختبار وانه لم يحصل , سؤالي هو : ان كان ابراهيم عليه السلام يعلم بانه اختبار فقد رضي بذلك مسايسة لرب العالمين , وان كان لا يعلم فكيف يرضى بقتل ابنه وانه اخذ السكين ليذبحه وما لغيت العملية الا بعد ان هم ليذبحه وهو شاهرا سكينه , فلماذا لم يجادل ابراهيم مع عدم علمه ان كل هذا ماهو الا اختبار ؟
ههههههه
انت اجبت نفسك بنفسك في قصة قوم موسى
كيف لهم ان يقتلوا انفسهم ؟ اليس ذلك انتحار ؟
ستقول لي هذا حكم صادر من نبي الله , وما نقوله ايضا هو حكم صادر من الله ورسوله , وقضتنا اهون من قضية قتل قوم موسى لانفسهم , فلماذا لا تقول لموسى عليه السلام حرام عليك امرت قوم ان ينتحروا ؟
ستقول لي الشرائع ومادري ايش
ومنذ متى اصبحت الشرائع تتناقض في تبيين الامور العقلانية
ان الانتحار حلال في شريعة وحرام في شريعة اخرى
التعديل الأخير تم بواسطة رجل الضل ; 17-09-2010 الساعة 10:13 PM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كما تعودنا من الوهابيه جهل مركب
اقتباس :
هذه قاصمة الظهر
لانك لو قلت انها تقية, لماجاز ان يتقي في دمه
لان قتل النفس لاتجوز باي حال
مع انه لم يرد انه كان متقي في ذلك
أذن كيف قتل رسول الله اصحابه في الحروب وهو يعلم ان المسئله هي مسئله وقت حتى ياتي الفتح ؟!
اقتباس :
واما بقية شرحك فلا نرى فيه اجابة على سؤالي!!!!
لان اسأل عن التكليف والحساب والعقاب على المعصوم
هل يحاسب على قتله نفسه؟؟؟؟؟؟
ام انه مُسير في افعاله وليس عليه لاحساب ولا عقاب ولا حتى قدرة على تغيير العمل لانه مجبر عليه!!!!
ماهو الجواب على السؤال؟؟؟؟
أجبتك ولكن كالعاده تفرون منا فرار النعاج من بني علي