اضف على ما تقدم مني يا اخونا البغدادي ان الرسول القول في البراءة لا يتنفى والقو في الوحدة مع البكريون على اعتبار ان الوحدة المبنية على اساس ثابت ميتن وهو الاحتارم العقائدي الذي لا يترتب عليه اي قطيعة بين اهل السنة الشيعة والبكريون افضل من وحدة مبنية على طمس عقيدة معينة لعيون الوحدة فاذا كنت انا مطالب بالوحدة لا يكون غيري اقل مطالب مني فيها ولا اكون انا من يقدم تنازلات على حساب عقيدتي في سبيل تكل الوحدة
هو قولي انا عزيزي وفيه اخطاء اصححها
اضف على قولي يا اخونا البغدادي ان القول بالبراءة والجهر بها لا يتنفى والقول بالوحدة مع البكريون على اعتبار ان الوحدة المبنية على اساس قوي افضل من الوحدة المبنية على اساس ضعيف تسقط في اقل ريح ولهذا نحن ندعو للوحدة القائمة على احترام العقائد للغير فلا يجب على الشيعي ان يكتم عقيدته في البرأءة من اجل عيون الوحدة مع البكريون
حياكم الله اخي العزيز ثائر الكربلائي ....
حقا انها كلمات نابعة من اصل الاسلام والمذهب الحق ....
انا عندما ارغب بالاستزادة من الاراء الاخرى ...فلا لانه لااعرف معنى البرائة ومنصوصها والغاية منها ....لكن غايتي اعرف الرأي الكامل في من يترضى على من آذى الرسول واهل بيته في حياتهم الكريمة ...باي دوافع سياسية او مذهبية او اي سيء اخر ....اي انه يترضى على فلان وفلان من الناس الذي عاصروا الرسول واهل بيته من بعده وهم ما كلوا بالايذاء والظلم وغصب حقوقهم .والان نرى من قيادة وزعامة كبرى في الشارع الشيعي يترضى عنهم ..قل لاضعف الايمان هو للتقية .فهل هنا التقية واجبة ..وما الراي العام بخصوص هؤلاء ....
ولكم التقدير
الأخ العزيز س البغدادي الترضي على هؤلاء لايجوز كائن من كان المترضي عليهم .
ولكن أهل البيت في أحاديث متواترة في كتبنا المعتبرة يوصن الشيعة بمواصلة العلاقات الطيبة مع المخالفين والصلاة خلفهم أذا أستوجب الأمر وأيضاً حضور جنائزهم والجلوس معهم وغير هذة الأعمال التي تبعد التفرقة وتنبذ الطائفية المقيتة وعندي أدلة كثيرة جداً بهذا الخصوص.
والخلاصة (أن الترضي عليهم هو الشرك المحض ) وأما ماذكرناه أعلاة فلا أشكال فية على الأطلاق وهذا رأي العلماء وليس أنا....
وأذا يوجد شخص يترضى على هؤلاء دلنا علية بارك الله بك وجزاك الله خير جزاء المحسنين