14- طعوناتهم بالسيدة عائشة و إتهامها بأقوال جنسية و إباحية
لا يخفي على العلماء و الباحثين بأن عائشة روت احاديث يخجل القارئ من ذكرها
و انا على ما أظن و الله العالم بأن هذه الأحاديث مصنوعة من عبدة البلاط بني أمية لطعن فيها
عائشة ترضع الكبار و تأمر به أخواتها ( هذه من أفتراءت النواصب و عبدة بني أمية بسبب الخلاف الذي حصل بينها و بين معاوية )
صحيح مسلم – الرضاع – رضاعة الكبير (حديث رقم:2637)
و حدثنا إسحق بن إبراهيم الحنظلي ومحمد بن أبي عمر جميعا عن الثقفي قال ابن أبي عمر حدثنا عبد الوهاب الثقفي عن أيوب عن ابن أبي مليكة عن القاسم عن عائشة
أن سالما مولى أبي حذيفة كان مع أبي حذيفة وأهله في بيتهم فأتت تعني ابنة سهيل النبي صلى الله عليه وسلم
فقالت إن سالما قد بلغ ما يبلغ الرجال وعقل ما عقلوا وإنه يدخل علينا وإني أظن أن في نفس أبي حذيفة من ذلكشيئا
فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أرضعيه تحرمي عليه ويذهب الذي في نفس أبي حذيفة فرجعت فقالت إني قد أرضعته فذهب الذي في نفس أبي حذيفة
فتح المنعم شرح صحيح مسلم - لموسى شاهين لارشين - ج5-ص622
( وكانت عائشة - رضي الله عنها - ترى أن إرضاع الكبير يحرمه ،
وأرضعت غلاما فعلا ، وكان يدخل عليها ،
وأنكر بقية أمهات المؤمنين ذلك . كما يظهر من الرواية الثانية عشر والثالثة عشر )
محمد طاهر بن عاشور التونسي في كتاب التحرير و التنوير (ج1/ص923):
وكانت عائشة أم المؤمنين إذا أرادت أن يدخل عليها أحد الحجاب أرضعته تأولت ذلك من إذن النبي صلى الله عليه و سلم لسهلة زوج أبي حذيفة وهو رأي لم يوافقها عليه أمهات المؤمنين وأبين أن يدخل أحد عليهن بذلك وقتال به الليث بن سعد بإعمال رضاع الكبير
عائشة تقول أيكم يملك إرْبه كما يفعل النبي صل الله عليه و آله ( لاحظ بكسر الهمزة و سكون الراء ) أي عضوه الذكري
كيف تتجرأ عائشة بذكر هذه الكلمات أمام الرجال ؟ و هذا أفتراء عليها من عبدة بني أمية و النواصب
هل يقبل الوهابي أن تقول أمه لرجال أيكم يملك إربه ؟ فكيف قبولها أن تتقولها أمام الرجال ؟ و في من ؟ في رسول الله صل الله عليه و آله ؟!
صحيح مسلم - كتاب الحيض - 1 - باب مباشرة الحائض فوق الإزار
706 - وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ، ح وَحَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ السَّعْدِيُّ، - وَاللَّفْظُ لَهُ - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ كَانَ إِحْدَانَا إِذَا كَانَتْ حَائِضًا أَمَرَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ تَأْتَزِرَ فِي فَوْرِ حَيْضَتِهَا ثُمَّ يُبَاشِرُهَا .
قَالَتْ وَأَيُّكُمْ يَمْلِكُ إِرْبَهُ كَمَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَمْلِكُ إِرْبَهُ .
قلت أنا كتاب بلا عنوان :
الأرب و الإ
رَب تعني الحاجة
لكن الإ
رْب تعني العضو
وهنا دليل و برهان على معناها ما جاء في شرح النووي على صحيح مسلم » كتاب العتق » باب فضل العتق
1509 حدثنا محمد بن المثنى العنزي حدثنا يحيى بن سعيد عن عبد الله بن سعيد وهو ابن أبي هند حدثني إسمعيل بن أبي حكيم عن سعيد ابن مرجانة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من أعتق رقبة مؤمنة أعتق الله بكل إرب منها إربا منه من النار
قوله صلى الله عليه وسلم : من أعتق رقبة أعتق الله بكل عضو منها عضوا من أعضائه من النار حتى فرجه بفرجه
وفي رواية من أعتق رقبة مؤمنة أعتق الله بكل إرب منها إربا منه من النار
الإرب بكسر الهمزة وإسكان الراء هو العضو بضم العين وكسرها .
و قد ذكر في تفسير الطبري و القرطبي ايضاً فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { أَوِ التَّابِعِينَ غَيْر أُولِي الْإِرْبَة مِنَ الرِّجَال }
سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني - ص 433 - حديث رقم 220
كان يقبلها و هو صائم و يباشر و هو صائم و كان أملككم لإرْبه
ثم علق الألباني : و مرادها رضي الله عنها أن النبي (ص)
كان غالباً لهواه
يمص لسان عائشة . ما هي فائدة ذكر النبي صل الله عليه و آله في هذه الروايات ؟
كيف تجرأوا بذكر الأسرار الزوجية الخاصة بالنبي صل الله عليه و آله ؟
بل ثبت في البخاري أنه كان يقبلها !
باب القبلة للصائم وقال جابر بن زيد إن نظر فأمنى يتم صومه
1827 حدثنا محمد بن المثنى حدثنا يحيى عن هشام قال أخبرني أبي عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم ح وحدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليقبل بعض أزواجه وهو صائم ثم ضحكت
قلت أنا كتاب بلا عنوان : تؤبرني هالضحكة المفترية عليها
أليس هذه اسرار زوجية خاصة ؟
المفروض يروون بطريقة غير مباشرة مثلاً : يجوز للصائم أن يقبل زوجته أو يمص كذا من دون ذكر النبي صل الله عليه و آله حتى تعم الفائدة الفقهية و لا يحل ذكر الطعن فيه
أو يقولوا قال النبي ص : يجوز للصائم أن يقبل زوجته و هكذا من دون ذكر أسراره الزوجية
مثل هذا الحديث مقبولة صيغته :
25170- حدثنا عبد الله حدثنى أبى حدثنا موسى بن داود حدثنا المبارك عن أبى عمران الجونى عن يزيد بن بابنوس عن عائشة عن النبى -صلى الله عليه وسلم- فى الرجل يباشر امرأته وهى حائض قال « له ما فوق الإزار ». معتلى 12178 ل
ففي هذا الحديث لم يتحدث عن اسرارها الزوجية بل بصيغة غير مباشرة
و لماذا ترويها الرجال عن عائشة ؟
أليس هذه خارج عادات الإسلام أن تروي مرأة للرجل أسرارها الزوجية ؟
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة رضي الله عنها - حديث 23769
حدثنا عفان قال حدثنا محمد بن دينار عن سعد بن أوس عن مصدع أبي يحيى الأنصاري عن عائشة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها
قلت سمعته من سعد بن أوس قال نعم
قلت أنا كتاب بلا عنوان للأمانة العلمية : لا يهمني وقوع ابن دينار لأنه مختلف فيه فمنهم من يحسنه و يعتبره صدوق و لا بأس به و منهم بخلاف ذلك و هذه كذبة من كذباتهم للطعن فيها
وكذلك فيه بن أوس وثقه ابن حبان و غيره
أنظروا ما يقوله ابن الجوزي :
الكتاب : صيد الخاطر
المؤلف : ابن الجوزي
مصدر الكتاب : الوراق
فصل واجب الشباب :
وليعلم ذو الدين والفهم أن المتعة إنما تكون بالقرب من الحبيب، والقرب يحصل بالتقبيل والضم، وذلك يقوي المحبة، والمحبة يلذ وجودها والوطء ينقص المحبة ويعدم تلك اللذة.
وقد كان العرب يعشقون ولا يرون وطء المعشوق. قال قائلهم إن نكح الحب فسد. فأما الالتذاذ بنفس الوطء فشأن البهائم.
ولقد تأملت المراد من الوطء فوجدت فيه معنى عجيباً يخفى على كثير من الناس وهو أن النفس إذا عشقت شخصاً أحبت إلا القرب منه، فهي تؤثر الضم والمعانقة لأنهما غاية في القرب.
ثم تريد قرباً يزيد على هذا فيقبل الخد.
ثم تطلب العرب من الروح فيقبل الفم، لأنه منفذ إلى الروح.
ثم تطلب الزيادة فيمص لسان المحبوب،
وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوشح عائشة ويقبلها ويمص لسانها.
فإذا طلبت النفس زيادة في القرب إلى النفس استعملت الوطء.
فهذا سره المعنوي ويحصل منه الالتذاذ الحسي.
(1/117)
قلت أنا كتاب بلا عنوان :
فأنا لا أتحدث بجواز مص لسانها أو يقبلها بل أتحدث عن طريقة رواية الحديث المخجلة و ذكر الأسرار الزوجية ما بينهما
فمنها :
الكتاب : مسند الإمام أحمد بن حنبل
المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني
الناشر : مؤسسة قرطبة - القاهرة
عدد الأجزاء : 6
الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها
25469 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة وحجاج قال أخبرني شعبة عن سعد بن إبراهيم عن طلحة بن عبد الله قال حجاج بن عوف وحدثناه يعقوب عن أبيه قال بن عبد الله بن عثمان عن عائشة أنها قالت : أهوى إلي رسول الله صلى الله عليه و سلم ليقبلني فقلت إني صائمة قال وأنا صائم فقبلني قال حجاج قال شعبة قال لي سعد طلحة عم أبي سعد
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط البخاري
(6/175)
25495 - حدثنا عبد الله حدثني أبي قال ثنا عبد الرحمن عن سفيان عن سعد يعني بن إبراهيم عن طلحة عن عائشة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يقبلني وهو صائم وأنا صائمة
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط البخاري
(6/179)
25631 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن سعيد عن حبيب بن شهيد عن عكرمة عن عائشة : أن النبي صلى الله عليه و سلم كان يقبل وهو صائم ولكم في رسول الله أسوة حسنة
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
(6/192)
25641 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن سعيد ثنا هشام قال حدثني أبي قال أخبرتني عائشة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يقبل بعض نسائه وهو صائم
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
(6/192)
http://islamport.com/d/1/mtn/1/89/35...C8%E1%E4%ED%22
لكن من المخجل أن يرووا عكس ذلك :
الكتاب : صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان
المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
تحقيق : شعيب الأرنؤوط
عدد الأجزاء : 18
الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها
ذكر خبر قد يوهم غير المبتحر في صناعة العلم ان تقبيل الصائم امرأته غير جائز
3546 - أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع قال : حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال : حدثنا وكيع عن زكريا بن أبي زائدة عن العباس بن ذريح عن الشعبي عن محمد بن الأشعث : عن عائشة قالت : كان النبي صلى الله عليه و سلم
لا يلمس من وجهي من شيء وأنا صائمة
قال شعيب الأرنؤوط : سنده قوي
(8/315)
و أنا مازلت أقول لا أتحدث عن الحكم الفقهي بل بطريقة الحديث المخجلة
كان يباشرها وهو صائم و يضع ثوب بين الفرج ( قاتلكم الله كيف تجرأون بتصحيحات تلك الأحاديث ؟ )
سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني - ص 433 - حديث رقم 220
كان يقبلها و هو صائم و يباشر و هو صائم و كان أملككم لإرْبه
ثم علق الألباني : و مرادها رضي الله عنها أن النبي (ص) كان غالباً لهواه
و في حديث 221 :
كان يباشرها و هو صائم ثم يجعل بينه و بينها ثوباً.
يعني : الفرج
الكتاب : مسند أحمد
المؤلف : أبو عبدالله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني. الفقيه والمحدث، صاحب المذهب.
25046- حدثنا عبد الله حدثنى أبى حدثنا ابن نمير عن طلحة بن يحيى قال حدثتنى عائشة بنت طلحة عن عائشة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
كان يباشر وهو صائم ثم يجعل بينه وبينها ثوبا.
يعنى الفرج. معتلى 12364
(53/155)
كان يباشرها وهي حائض ( قاتلكم الله )
هل تعرف ماذا تعني كلمة يباشرها ؟
صحيح البخاري - باب: غسل المعتكف.
1926 - حدثنا محمد بن يوسف: حدثنا سفيان، عن منصور، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة رضي الله عنها قالت:
كان النبي صلى الله عليه وسلم يباشرني وأنا حائض، وكان يخرج رأسه من المسجد، وهو معتكف، فأغسله وأنا حائض.
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - باقي المسند السابق
حديث 24240
حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا شعبة عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة أنها قالت
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يأمر إحدانا إذا حاضت
فتتزر ثم يضاجعها قال هذا ابن المبارك ثم قال بعد ثم يباشرها
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يأمر إحدانا إذا كانت حائضا أن تتزر ثم يضاجعها زوجها وقال مرة يباشرها
الراوي: عائشة المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 268
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يأمر إحدانا أن تتزر وهي حائض ثم يضاجعها
الراوي: عائشة المحدث: الطحاوي - المصدر: شرح معاني الآثار - الصفحة أو الرقم: 3/36
خلاصة حكم المحدث: صحيح
- عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يأمر إحدانا إذا كانت حائضا أن تتزر ثم يضاجعها ، وقال مرة يباشرها
الراوي: عائشة المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 3/166
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يأمر إحدانا إذا كانت حائضا أن تتزر ثم يضاجعها زوجها وقال مرة يباشرها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 268
خلاصة حكم المحدث: صحيح
عائشة تصف للرجال كيف كان الرسول ص يضاجعها ويمسك صدرها وثدييها ( قاتلكم الله كيف تجرأون بذكر الاسرار الزوجية ؟ )
سنن النسائي - الحيض والاستحاضة - ذكر ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنعه إذا حاضت
حديث 372
أخبرنا هناد بن السري عن ابن عياش وهو أبو بكر عن صدقة بن سعيد ثم ذكر كلمة معناها حدثنا جميع بن عمير قال دخلت على عائشة مع أمي وخالتي فسألتاها كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنع إذا حاضت إحداكن قالت
كان يأمرنا إذا حاضت إحدانا أن تتزر بإزار واسع ثم يلتزم صدرها وثدييها
ابن تيمية يشك في عرض عائشة و العياذ بالله
في الصحيحين أنه قال لعائشة رضي الله عنها في قصة الإفك قبل أن يعلم النبي براءتها و كان قد ارتاب في أمرها فقال
يا عائشة أن كنت بريئة فسيبرئك الله و أن كنت الممت بذنب
فاستغفري الله وتوبي إليه فان العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب الله عليه
و بالجملة لفظ الرجس أصله القذر و يراد به الشرك كقوله فاجتنبوا الرجس من الأوثان و يراد به الخبائث المحرمة كالمطعومات و المشروبات كقوله قل لا أجد فيما أوحى إلى محرما على طاعم يطعمه ألا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسق و قوله أنما الخمر و الميسر و الأنصاب و الأزلام رجس من عمل الشيطان و إذهاب ذلك إذهاب لكله و نحن نعلم أن الله اذهب عن أولئك السادة الشرك و الخبائث
و لفظ الرجس عام يقتضي أن الله يريد أن يذهب جميع الرجس فإن النبي صلى الله عليه و سلم دعا بذلك
و أما قوله
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 7، صفحة 81.
و كذلك نضيف روي البخاري و مسلم قصة الإفك المكذوبة عليها حيث قذف بعض الصحابة عائشة في شرفها و العياذ بالله
وهذه الطعونات كثيرة ولا يسعني ذكرها في هذا الموضوع