اختي هداك الله الموضوع ليس بجديد ويجدد على الدوام وبالاخص
ايام عاشوراء لضخ الشحناء بين الامه ونحن نعلم من قتله والذي قتله بحق
من خذلة وتركه بيد اعدائة وان اكانوا هم خير من شيعته الذين اختبئوا عنه
والنصوص موجودة والروايات اختي معروفه ..
بل هناك عم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم سيدنا حمزة استشهد ومثل به
وهو من هو لم تقام عليه الحمزيات تعرفين لم لان مقتله لايجلب فتنه ؟!!!
.
حمزة سلام الله عليه قتله كفّار لا يؤمنون بمنزلته و لا برسالة ابن اخيه محمد بن عبدالله صلى الله عليه و آله ...
لكن الحسين سلام الله عليه قتله أشخاص لبسوا لباس الاسلام ليحكموا و يهيمنوا في البلاد ... قتله مسلمون في صميم عقيدتهم أنّه سيّد شباب أهل الجنّة و أنّه ريحانة رسول الله و أنّه امام قام للحرب أو قعد عنها ...
حمزة لم يقتل ابنه الرضيع بين يديه عطشانا !!!!
حمزة لم يقطع رأسه و يُحمل على رمح أمام ناظر أخته و أبنائه و بناته و أهل بيته و أخذوا سبايا قهرا و ذلّا لشخص يسمّى خليفة للمسلمين !!!!!!!!!!!!!!!!!!
من قام بمأمرة السقيفة هم من قتل ألأمام الحسين عليه الصلاة والسلام ابو بكر وعمر وصهيب وابو عبيدة بن الجراح وهذا قول القاضي ابن قريعة من علماء أهل السنة والجماعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
مقتل حمزة والتمثيل به بسيط !!! كيف بمقتل واستشهاد سيدنا جعفر الطيار سلام الله عليه
ولماذا لا تبكون الحمزه ؟! والم تكن جده قاتل الحسين هي قاتله الحمزه ؟!!!!!
القرد بن باز يبكي على عائش فلماذا لا يبكي على حمزه !!!!
مسند أحمد - مسند المكثرين - مسند عبدالله بن عمر - رقم الحديث : ( 4742 )
- حدثنا زيد بن الحباب حدثني أسامة بن زيد حدثني نافع عن إبن عمر أن رسول الله (ص) لما رجع من أحد فجعلت نساء الأنصار يبكين على من قتل من أزواجهن قال فقال رسول الله (ص) ولكن حمزة لا بواكي له قال ثم نام فاستنبه وهن يبكين قال فهن اليوم إذا يبكين يندبن بحمزة.
بسم الله الرحمن الرحيم
احبتي مشكلت النواصب هي مع اهل البيت لاأكثر ولا اقل ولو بكيتم على حمزة او جعفر كما طلب المبغض لقالوا كيف تبكون على هؤلاء هلا بكيتم على عثمان شهيد الدار (وهو ما يريدون ان يصلوا اليه من ضلال .
اي نصوص ياصاحبي كل الروايات تدل ان قتلت الحسين هم خذله فأخي
رد على آل البيت اقوالهم ..
قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجواعليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساًالحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدمعلى جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم عليناسيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباًأوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، وتهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقففي كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتمعليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.