كالعادة هذي عقليات السلفيين وتفكيرهم الذي تعلموه من شيوخهم
شرك شرك
ولا يفرقون بين توسل وبين دعاء من دون الله
أجب على أسئلة المسامح يامن تسمي نفسك الحسين الشهيد
الظاهر تستحون أن تسجلوا بأسمائكم التي عرفتم بها
بانتظار جوابك ولا تتهرب
انتم من يتهرب من الاجابة انا جاوبت وقلت من يدعو لشخص اخر غير الله اى كان ان ينفعه فهو مشرك اما انتم ماجاوبتو على سؤالى ماقولكم فى من يقول ياعلى ياعلى ولايقول ياالله .... وشيخ من شيوخكم يقول التوحيد لله بدون على شرك كيف تقارن الله باى بشر لاحول ولاقوة الابالله رد لواستطعت
انتم من يتهرب من الاجابة انا جاوبت وقلت من يدعو لشخص اخر غير الله اى كان ان ينفعه فهو مشرك اما انتم ماجاوبتو على سؤالى ماقولكم فى من يقول ياعلى ياعلى ولايقول ياالله .... وشيخ من شيوخكم يقول التوحيد لله بدون على شرك كيف تقارن الله باى بشر لاحول ولاقوة الابالله رد لواستطعت
لماذا الكذب
أين الجواب على هذا
اقتباس :
طيب ممكن تفهمنا معنى دعاء غير الله
وما الفرق بين التوسل والشرك
تبين أنك لا تعرف ماهو التوسل
نعيد عليك ربما تبحث في قوقل ليسعفك
مداخله أخرى لا نرى فيها جوابا سيغلق الموضوع
فنحن نريد محاورين لا نريد أشخاص لا تفرق بين الناقة والجمل
تفضل أرنا جوابا علميا
انا اجبتك وانت الذى لم تجبنى على سؤالى كيف تدعو من غير الله وتقول انكم تتوسلو فكيف يكون التوسل وانتم بدل ان تدعو الله تقولو ياعلى وياحسين ياسبحان الله هل الله لايفهم كلامكم لكى تجعلو وسيط .......... للاسف الشديد كالعادة لاتملكون الحجة للرد وكل اقوالكم ليس فيها شئ صحيح
فعلا صاجحب الموضوع جاهل لعدم اطلاعه على مصادره فضلا عن مصادرنا
وإلا فإن ذكر علي عبادة لا شرك
ذكر علي عبادة
روى الخوارزمي باسناده عن عائشة، قالت: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: ذكر علي بن أبي طالب عبادة»(1).
روى المتقي عن سهل بن سعد: «ذكر علي ع يه السّلام عبادة»(2).
روى الخوارزمي باسناده عن جعفر بن محمّد عن أبيه عن علي بن الحسين، عن أبيه عن أميرالمؤمنين قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: ان الله جعل لأخي علي فضائل لا تحصى كثيرة، فمن ذكر فضيلة من فضائله مقراً بها غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، ومن كتب فضيلة من فضائله لم تزل الملائكة تستغفر له ما بقي لذلك الكتاب رسم، ومن استمع إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالاستماع، ومن نظر إلى كتاب من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالنظر، ثم قال: النظر إلى أخي علي بن أبي طالب عبادة وذكره عبادة، ولا يقبل الله ايمان عبد إلاّ بولايته والبراءة من اعدائه»(3).
(1) المناقب الفصل الثالث والعشرون ص261، ورواه ابن المغازلي في المناقب ص206 الحديث 243 وابن عساكر في ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج2 ص408، والوصابي في أسنى المطالب الباب الثاني عشر ص76.
(2) منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج5 ص30.
(3) المناقب ص2.