|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 46034
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 2,020
|
بمعدل : 0.37 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-10-2010 الساعة : 11:20 AM
لعنة الله على الظالمين والمنافقين واتباعهم ليوم الدين
روى : محمد بن السائب الكلبي- الصلابة في معرفة الصحابة - الجزء ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 212 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... كان نفيل لكلب بن لؤي بن غالب القرشي فمات عنه ثم وليه عبد المطلب ، وكانت صهاك ترعى غنمه وكان يفرق بينهما في المرعى فإتفق يوماًًً إجتماعهما في مراح واحد فهواها وعشقها نفيل ، وكان قد البسها عبد المطلب سروالاً من الأديم وجعل عليه قفلاًً وجعل مفتاحه معه لمنزلتها منه ، فلما راودها قالت : مالي إلى ما تقول سبيل وقد البست هذا الأديم ووضع عليه قفل فقال : أنا أحتال عليه ، فأخذ سمناً من مخيض الغنم ودهن به الأديم وما حوله من بدنها حتى إستله إلى فخذيها وواقعها فحملت منه بالخطاب ، فلما ولدته القته على بعض المزابل بالليل خيفة من عبد المطلب فالتقطت الخطاب إمرأة يهودية جنازة وربته ، فلما كبر كان يقطع الحطب فسمي الحطاب لذلك بالحاء فصحف بالمعجمة ، وكانت صهاك ترتاده في الخفية فرآها ذات يوم وقد تطأطأت عجيزتها ، ولم يدر من هي فوقع عليها فحملت منه بحنتمة ، فلما وضعتها ألقتها على مزابل مكة خارجها فالتقطها هشام بن مغيرة بن وليد ورباها فنسبت إليه ، فلما كبرت وكان الخطاب يتردد على هشام فرآى حنتمة فأعجبته فخطبها إلى هشام فزوجه إياها فولدت عمر ، وكان الخطاب والد عمر لأنه أولد حنتمة إياه حيث تزوجها وحده ، لأنه سافح صهاك قبل فأولدها حنتمة والخطاب من أم واحدة وهي صهاك.
يعني واحد يطلع من وره هالنسل بايطلع طاهر ومؤمن لاكن باقول كلمة امامي علي سلام الله عليه بايطلع طبعا اثم وخائن وسارق
|
|
|
|
|