اللهم احشرنا مع ابى بكر وعمر وعثمان وعلى وخالد ويزيد ومعاوية ومع كل الصحابة
انا شايف ان الدين الشيعى كويس للشباب ولكل واحد لانهم يحلون كل شيء (كل شيء)
وانهم يحلون ما حرم الله ورسوله ويحرمون ما احل الله ورسوله
الله يحشرك مع هؤلاء لا سيما عموري ويزيد :cool:
وبعدين يا غبي هل يزيد صحابي او تابعي
شفت شلون انت مو صاحي
يا اخي روم شرب من خمارة العرعور احسن
لك من ان تحاور الروافض :cool:
اللهم احشرنا مع ابى بكر وعمر وعثمان وعلى وخالد ويزيد ومعاوية ومع كل الصحابة
انا شايف ان الدين الشيعى كويس للشباب ولكل واحد لانهم يحلون كل شيء (كل شيء)
وانهم يحلون ما حرم الله ورسوله ويحرمون ما احل الله ورسوله
يزيد الكافر لعنه الله مره وحدة
ماشاالله مشايخك غاسلين مخك عدل
اقرأ واعرف من يزيد عليه لعنة الله
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )
- وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فإنشق وبدا دماغه.
- قلت : كان قوياًً شجاعاًً ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد ، وكان ناصبياًً ، فظاً ، غليظاً ، جلفاً ، يتناول المسكر ، ويفعل المنكر إفتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، وإختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس ، ولم يبارك في عمره.
====
الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 72 / 73 )
- وإستدل بها أيضاًً على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق ،نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ، فقال عبد الله : قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد ، فقال الإمام : إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) ، الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد ، إنتهى.
- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة ، وإرتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام إستيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام وإستبشاره بذلك ، وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً ....
- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :
يزيد على لعني عريض جنابه * فأغدو به طول المدى ألعن اللعنا
ومن كان يخشى القال : والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ، ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ، ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعناً له لدخوله تحت العمول دخولاً أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى إبن العربي المار ذكره وموافقيه ، فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين (ر) ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد.
يا عمي روح ولي بس
محنا فاضين لغبائكم
ال مت بضلون مثل الحمير
ما تفهمون فكروا شوي
وحرروا عقولكم
وهذا الراي لا يساوي عندنا عفطة عنز
يلا شيل قشك واقلب وجهك
أنت بني آدم وقح , هذا إن كنت بني آدم !
طبعا .. الي عليكم لا يساوي شيئ دائما ولا حتى عفطة عنز
الملحدين والنصارى عندهم ذوق اكثر منك ومن بعض الأعضاء هنا في المنتدى .
المشكلة أنتم عندكم حقد أسود على السنة , وبعدين تقولوا السنة اخواننا وأحبابنا و و و