قتل الحسين ولكنه غزا مدينة القسطنطينيه وهذا قد يكفر ذنبه ويبدل سيئاته حسنات ويغفر له ..
.
لك هههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله يا وهابية مشكورة جعلتيني أضحك كثيراً
ولكن هذ ديدنكم بني وهب
تدافعون عن الظلمة والفسدة والمنافقين
فإذا كان يزيد مغفوراً له !!!!
فلماذا لَعَنَه علماءكم وحَكَموا عليه بأنه ناصبي، بل وذهب بعضهم إلى كُفرِه ؟؟؟
قال الذهبِي عن يزيد: (وكان ناصبيًّا، فظًّا، غليظًا، جلفًا، يتناول المسكِر، ويفعَل المنكَر..) الذهبي: سير أعلام النبلاء ـ ج4 ص37.
وقال عنه عبد الله بن حنظلة: (إنَّه رجل ينكَح أمهات الأولاد، والبنات، والأخوات، ويشرب الخمر، ويَدَع الصلاة) . السيوطي: تاريخ الخلفاء ـ ص167. وانظر ابن الأثير: الكامل في التاريخ ـ ج3 ص449و450. وأيضًا الذهبي: سير أعلام النبلاء ـ ج3 ص324.
وجاء عن الشوكانِي قوله: (.. الخمير السِّكِّير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية) .الشوكاني: نيل الأوطار من أحاديث سيد الأخيار ـ ج7 ص176.
وذكر ابن العماد الحنبلي قول التفتازانِي في " شرح العقائد النسفية ": (اتفقوا على جواز اللعن على مَن قتَل الحسين أو أمر به أو أجازه أو رضي به، قال: والحق أنَّ رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك وإهانته أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم مِمَّا تواتر معناه وإن كان تفصيله آحادًا، قال: فنحن لا نتوقف في شأنه، بل في كفره وإيمانه، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه).
ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب ـ ج1 ص123.
ولِهذا قال السيوطي: (فقتِل ـ أي الحسين عليه السلام ـ وجيء برأسه في طست، حتى وُضِع بين يدَي ابن زياد، لعن الله قاتله وابن زياد معه ويزيد أيضًا) السيوطي: تاريخ الخلفاء ـ ص165.
وقال ابن العماد: (ولَمَّا تم قتله، حُمِل رأسه، وحرم بيته، وزين العابدين معهم إلى دمشق كالسبايا، قاتل الله فاعل ذلك وأخزاه، ومَن أمر به، أو رضيَه) . ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب ـ ج1 ص122.
وعن الفقيه الشافعي الكيا الهراسي أنه قال عن يزيد: (وأما قول السلف، ففيه لأحمد قولان تلويح وتصريح، ولِمالِك قولان تلويح وتصريح، ولأبِي حنيفة قولان تلويح وتصريح، ولنا قول واحد التصريح دون التلويح، وكيف لا يكون كذلك وهو اللاعب بالنرد والمتصيِّد بالفهود ومُدمِن الخمر، وشِعره في الخمر معلوم..) .
ابن خلكان: وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان ـ ج3 ص287.
قال ابن كثير: (وقد استدل بِهذا الحديث وأمثاله مَن ذهب إلى الترخيص في لعنة يزيد بن معاوية، وهو رواية عن أحمد بن حنبل اختارها الخلال وأبو بكر عبد العزيز والقاضي أبو يعلى وابنه القاضي أبو الحسين، وانتصر لذلك أبو الفرج ابن الجوزي في مصنف مفرد وجوَّز لعنته..) . ابن كثير: البداية والنهاية ـ ج8 ص179.
وقال ابن العماد: (وقال رجل في حضرة عمر بن عبد العزيز: أمير المؤمنين يزيد، فضربه عُمَر عشرين سوطًا. واستفتِي الكيا الهراسي فيه، فذكر فصلاً واسعًا مِن مَخازيه حتى نفدت الورقة، ثُم قال: ولو مُددت ببياض لَمددت العنان في مخازي هذا الرجل..) . ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب ـ ج1 ص123و124.
قال ابن حجر الهيثمي: (اعلم أنَّ أهل السنة اختلفوا في تكفير يزيد ابن معاوية.. فقالت طائفة إنه كافر، لقول سبط بن الجوزي وغيره: المشهور إنه لَمَّا جاءه رأس الحسين رضي الله عنه جَمَعَ أهل الشام وجعل ينكت رأسه بالخيزران وينشد أبيات الزبعرى " ليت أشياخي ببدرٍ شهدوا ".. وقال ابن الجوزي فيما حكاه سبطه عنه: ليس العجب من قتال ابن زياد للحسين وإنما العجب من خذلان يزيد وضربه بالقضيب ثنايا الحسين، وحَمله آل رسول الله صلى الله عليه وسلم سبايا على أقتاب الجِمال.. وعلى القول بأنه مسلم، فهو فاسق شرير سكير جائر.. وبعد اتفاقهم على فسقه اختلفوا في جواز لعنه.. فأجازه قوم منهم ابن الجوزي، ونقله عن أحمد وغيره..) ابن حجر الهيثمي: الصواعق المحرقة في الرد على أهل البدع والزندقة ـ ص330-332.
وقال ابن تيمية: (وأما أبو الفرج بن الجوزي فله كتاب في إباحة لعنة يزيد..) . ابن تيمية: منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية ـ ج2 ص253.
وقد اعترف الشيخ عثمان الخميس نفسه بأن هناك مَن أجاز لَعن يزيد بن معاوية، حيث قال: (وهناك مَن يُجَوِّز لعن يزيد بن معاوية وهناك مَن يَمنَع) . عثمان الخميس: حقبة من التاريخ ص120.
فهل إنَّ الناصبِي والذي يَجوز لعنه مغفور له فِي رأي الشيخ عثمان الخميس؟! وهل إنَّ العلماء الذين لعنوا يزيد بن معاوية وحكموا بكفره ونصبِه وفسقه لَم يطَّلِعوا على حديث مغفرة الله لأوَّل جيش يغزو مدينة قيصر ولَم يعلموا بأنَّ يزيد كان قائدًا على هذا الجيش؟! فاطَّلع على ذلك ـ فقط ـ الشيخ عثمان الخميس وعلم بأنَّ الله تعالى قد غفر له!!
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
وإذا أردت يا وهابية أن أذكر لكِ رجال هذا الحديث الكاذب الذي وضعتموه على رسول الله (ص) وقدح علماءكم فيهم
فبيج خير وادّللي
هههههههههههههههههههههههههههههه
لك هههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله يا وهابية مشكورة جعلتيني أضحك كثيراً
ولكن هذ ديدنكم بني وهب
تدافعون عن الظلمة والفسدة والمنافقين
فإذا كان يزيد مغفوراً له !!!!
فلماذا لَعَنَه علماءكم وحَكَموا عليه بأنه ناصبي، بل وذهب بعضهم إلى كُفرِه ؟؟؟
قال الذهبِي عن يزيد: (وكان ناصبيًّا، فظًّا، غليظًا، جلفًا، يتناول المسكِر، ويفعَل المنكَر..) الذهبي: سير أعلام النبلاء ـ ج4 ص37.
وقال عنه عبد الله بن حنظلة: (إنَّه رجل ينكَح أمهات الأولاد، والبنات، والأخوات، ويشرب الخمر، ويَدَع الصلاة) . السيوطي: تاريخ الخلفاء ـ ص167. وانظر ابن الأثير: الكامل في التاريخ ـ ج3 ص449و450. وأيضًا الذهبي: سير أعلام النبلاء ـ ج3 ص324.
وجاء عن الشوكانِي قوله: (.. الخمير السِّكِّير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية) .الشوكاني: نيل الأوطار من أحاديث سيد الأخيار ـ ج7 ص176.
وذكر ابن العماد الحنبلي قول التفتازانِي في " شرح العقائد النسفية ": (اتفقوا على جواز اللعن على مَن قتَل الحسين أو أمر به أو أجازه أو رضي به، قال: والحق أنَّ رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك وإهانته أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم مِمَّا تواتر معناه وإن كان تفصيله آحادًا، قال: فنحن لا نتوقف في شأنه، بل في كفره وإيمانه، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه).
ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب ـ ج1 ص123.
ولِهذا قال السيوطي: (فقتِل ـ أي الحسين عليه السلام ـ وجيء برأسه في طست، حتى وُضِع بين يدَي ابن زياد، لعن الله قاتله وابن زياد معه ويزيد أيضًا) السيوطي: تاريخ الخلفاء ـ ص165.
وقال ابن العماد: (ولَمَّا تم قتله، حُمِل رأسه، وحرم بيته، وزين العابدين معهم إلى دمشق كالسبايا، قاتل الله فاعل ذلك وأخزاه، ومَن أمر به، أو رضيَه) . ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب ـ ج1 ص122.
وعن الفقيه الشافعي الكيا الهراسي أنه قال عن يزيد: (وأما قول السلف، ففيه لأحمد قولان تلويح وتصريح، ولِمالِك قولان تلويح وتصريح، ولأبِي حنيفة قولان تلويح وتصريح، ولنا قول واحد التصريح دون التلويح، وكيف لا يكون كذلك وهو اللاعب بالنرد والمتصيِّد بالفهود ومُدمِن الخمر، وشِعره في الخمر معلوم..) .
ابن خلكان: وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان ـ ج3 ص287.
قال ابن كثير: (وقد استدل بِهذا الحديث وأمثاله مَن ذهب إلى الترخيص في لعنة يزيد بن معاوية، وهو رواية عن أحمد بن حنبل اختارها الخلال وأبو بكر عبد العزيز والقاضي أبو يعلى وابنه القاضي أبو الحسين، وانتصر لذلك أبو الفرج ابن الجوزي في مصنف مفرد وجوَّز لعنته..) . ابن كثير: البداية والنهاية ـ ج8 ص179.
وقال ابن العماد: (وقال رجل في حضرة عمر بن عبد العزيز: أمير المؤمنين يزيد، فضربه عُمَر عشرين سوطًا. واستفتِي الكيا الهراسي فيه، فذكر فصلاً واسعًا مِن مَخازيه حتى نفدت الورقة، ثُم قال: ولو مُددت ببياض لَمددت العنان في مخازي هذا الرجل..) . ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب ـ ج1 ص123و124.
قال ابن حجر الهيثمي: (اعلم أنَّ أهل السنة اختلفوا في تكفير يزيد ابن معاوية.. فقالت طائفة إنه كافر، لقول سبط بن الجوزي وغيره: المشهور إنه لَمَّا جاءه رأس الحسين رضي الله عنه جَمَعَ أهل الشام وجعل ينكت رأسه بالخيزران وينشد أبيات الزبعرى " ليت أشياخي ببدرٍ شهدوا ".. وقال ابن الجوزي فيما حكاه سبطه عنه: ليس العجب من قتال ابن زياد للحسين وإنما العجب من خذلان يزيد وضربه بالقضيب ثنايا الحسين، وحَمله آل رسول الله صلى الله عليه وسلم سبايا على أقتاب الجِمال.. وعلى القول بأنه مسلم، فهو فاسق شرير سكير جائر.. وبعد اتفاقهم على فسقه اختلفوا في جواز لعنه.. فأجازه قوم منهم ابن الجوزي، ونقله عن أحمد وغيره..) ابن حجر الهيثمي: الصواعق المحرقة في الرد على أهل البدع والزندقة ـ ص330-332.
وقال ابن تيمية: (وأما أبو الفرج بن الجوزي فله كتاب في إباحة لعنة يزيد..) . ابن تيمية: منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية ـ ج2 ص253.
وقد اعترف الشيخ عثمان الخميس نفسه بأن هناك مَن أجاز لَعن يزيد بن معاوية، حيث قال: (وهناك مَن يُجَوِّز لعن يزيد بن معاوية وهناك مَن يَمنَع) . عثمان الخميس: حقبة من التاريخ ص120.
فهل إنَّ الناصبِي والذي يَجوز لعنه مغفور له فِي رأي الشيخ عثمان الخميس؟! وهل إنَّ العلماء الذين لعنوا يزيد بن معاوية وحكموا بكفره ونصبِه وفسقه لَم يطَّلِعوا على حديث مغفرة الله لأوَّل جيش يغزو مدينة قيصر ولَم يعلموا بأنَّ يزيد كان قائدًا على هذا الجيش؟! فاطَّلع على ذلك ـ فقط ـ الشيخ عثمان الخميس وعلم بأنَّ الله تعالى قد غفر له!!
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
وإذا أردت يا وهابية أن أذكر لكِ رجال هذا الحديث الكاذب الذي وضعتموه على رسول الله (ص) وقدح علماءكم فيهم
فبيج خير وادّللي
هههههههههههههههههههههههههههههه
ليس لي علاقه بكل مااوردته عن يزيد رضي الله عنه ورأيهم فيه
انا اتحدث عن صحة الحديث راجع صحيح البخاري
ويزيد رضي الله عنه هو فاتح هذه المدينه = هو بإذن الله مغفور له بناء على مااورده الحديث
ليس لي علاقه بكل مااوردته عن يزيد رضي الله عنه ورأيهم فيه
انا اتحدث عن صحة الحديث راجع صحيح البخاري
ويزيد رضي الله عنه هو فاتح هذه المدينه = هو بإذن الله مغفور له بناء على مااورده الحديث
.
من أبسط قواعد النقاش التي تجهلينها:
ان النقاش يكون من كتب المخالف وليس من كتبكي, الحديث المكذوب على الرسول صلى الله عليه واله وسلم هو من تبكي لذلك نحن لا نعترف به لاننا ببساطة لانعترف بكتبكي التي نصفها يطعن بالرول صلى الله عليه واله وسلم فان جريمة اللعون يزيد بقتله سيد شباب أهل الجنة سلام الله عليه ستبقى وصمة عار بحق الملعون يزيد وبحق من يتبعه ويترضى عنه.
ليس لي علاقه بكل مااوردته عن يزيد رضي الله عنه ورأيهم فيه
انا اتحدث عن صحة الحديث راجع صحيح البخاري
ويزيد رضي الله عنه هو فاتح هذه المدينه = هو بإذن الله مغفور له بناء على مااورده الحديث
.
:eek: :eek: :eek:
مش مصدقة !!!! جد في ناس هيك ؟؟؟!!!! كنت مفكرة انو اللي بيترضوا على يزيد ناس في عالم الخيال !!!!!!!!!!
:eek::eek::eek:
لأ جد مو مصدقة !!!!!
يزيد و رضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لك انا شو كان أهم اسباب تشيّعي غير انو في ناس حكوا عنو من الخلفاء الإثني عشر للرسول ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) و طبعا معروف انو من يخرج على الخليفة في زمانه مات ميتة جاهلية !!!!!
فما ستوعبت يزيد يكون ضمن هاي القاعدة ...
لأ و كمان بتترضوا عليه !!!!!!!!!!
السلام عليك يا امامي يا ابا عبد الله الحسين و لعنة الله على قاتلك ومن جهّز الجيوش لقتالك و من أمر الجيوش بالتوجّه لقتالك عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين
ليس لي علاقه بكل مااوردته عن يزيد رضي الله عنه ورأيهم فيه
انا اتحدث عن صحة الحديث راجع صحيح البخاري
ويزيد رضي الله عنه هو فاتح هذه المدينه = هو بإذن الله مغفور له بناء على مااورده الحديث
.
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لماذا ليس لك علاقة بكلامهم !!
اليس هم علمائك الموقرين !!
عندما يكفرونا ويتهمونا بالشرك فانكم تأخذون بكلامهم
وتطبلون له
ولكن عندما يفضحون أسيداكم وخلفائكم الفاسدين لا تأخذون بكلامهم
هههههههههههههههههههههههههههههههه
حسناً انظري في رجال هذا الحديث وقول علمائك فيهم
يا وهابية
أما ما يتعلَّق بالحديث الذي أورده والذي يفيد أنَّ أوَّل جيش يغزو مدينة قيصر مغفور له، فغير صحيح عند الشيعة، بل ومع كونه مروِيًّا في صحيح البخاري إلا أنه ينبغي على الباحث المنصف أن يتوقف بشأن هذا الحديث قبل الأخذ به والتسليم بصحته، وذلك لأن السَّند يشتمل على غير واحد من المجروحين، مثل " يحيى بن حمزة الحضرمي " الذي يُعَد من القدرية ـ المنحرفين في نظر الشيخ عثمان الخميس ـ انظر الذهبي: ميزان الاعتدال في نقد الرجال ـ ج4 ص369. وأيضًا ابن حجر العسقلاني: تهذيب التهذيب ـ ج6 ص129،
وكذلك " ثور ابن يزيد الكلاعي " الذي كان من النواصب، ذكره الذهبي في الميزان وقال عنه: (قال ابن معين: ما رأيت أحدًا يشك أنه قدري.. وكان ضمرة يحكي عن ابن أبِي رواد أنه كان إذا أتاه مَن يريد الشام قال: إنَّ بِها ثورًا فاحذر لا ينطحك بقرنيه.. وقال أحمد بن حنبل: كان ثور يرى القدر وكان أهل حمص نفوه وأخرجوه.. وقال سلمة بن العيار: كان الأوزاعي سيئ القول في
ثور ) . الذهبي: ميزان الاعتدال في نقد الرجال ـ ج1 ص374..)
وجاء في " تهذيب التهذيب " في ترجمة " ثور بن يزيد ": (.. ويُقال إنه كان قدريًّا وكان جدُّه قتِل يوم صفين مع معاوية، فكان ثور إذا ذكر عليًّا قال: لا أحِب رجلاً قتل جدِّي.. وقال أبو مسهر وغيره: كان الأوزاعي يتكلم فيه ويهجوه.. وقال أبو مسهر عن عبد الله بن سالِم: أدركت أهل حمص وقد أخرجوا ثور بن يزيد وأحرقوا داره لكلامه في القدر ) . ابن حجر العسقلاني: تهذيب التهذيب ـ ج1 ص 344 و 345) .
فمن غير البعيد أن تكون الرواية ـ بسندها ومتنها ـ قد وُضِعَت وافتعِلَت من قبل هذا الناصبِي الجلف الذي يحمل في نفسه البغض والحقد على أمير المؤمنين علي بن أبِي طالب عليه السلام، لا سيما إذا لا حظنا أنَّ جدَّه كان من أتباع معاوية بن أبِي سفيان، فيكون حفيده من الموالين ليزيد بن معاوية.
فاعقلي يا وهابة إن كنت عاقلة أو فلا