اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم والي من والاه وعادي من عاداه وأنصر من نصره وأخذل من خذله
وأدر الحق معه حيثما دار لماذا قالها الرسول (ص) وآله لعلي عليه السلام ولم يقولها لـ أبا بكر وعُمر وعثمان؟؟؟؟؟؟
في الإنتظار
أختي الفاضلة يتيمة أل محمد :
طبعا هذا الحديث مشكوك في صحته والجزء من الحديث (اللهم والي من والاه وعادي من عاداه وأنصر من نصره وأخذل من خذله )
والمراد من هذا الحديث طبعا المحبة والمودة وترك المعاداة ,,,
وطبعا هذا ما فهمه عمر بن الخطاب وغيره من الصحابة حيث قال عمر لعلي : هنيئاً يا ابن أبي طالب، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة ,,,
وليس المراد بذلك الخلافة ويدل عليه أنه -صلى الله عليه وسلم- أطلق ذلك في حياته، ولم يقل : فعليّ بعد موتي مولاه.
ويقصد منه أيضا ولاء الإسلام ومودته، وعلى المسلمين أن يوالي بعضهم بعضاً.
ولا يعادي بعضهم بعضاً.
وعن الحسن بن الحسن وسأله رجل:
ألم يقل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لعلي: من كنت مولاه فعلي مولاه؟
فقال: أما والله إن رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان يعني بذلك الإمرة، والسلطان، والقيام على الناس بعده لأفصح لهم بذلك، كما أفصح لهم بالصلاة، والزكاة، وصيام رمضان، وحج البيت.
ولقال لهم إن هذا ولي أمركم من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا.
أختي ولا يخفى عليكم الأية الكريمة التي تقول : "ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ" [محمد:11].
وطبعا هذا ما فهمه عمر بن الخطاب وغيره من الصحابة حيث قال عمر لعلي : هنيئاً يا ابن أبي طالب، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة ,,,
اي مو عمر نبي عفر
اتعلم من الذي قال هذه الكلمه ياعزيزي انه نبي الامه الذي لاينطق على الهوى محمد صلى الله عليه وآله ومعروف كل شي في حق امير المؤمنين سلام الله عليه لابد ان يشكك في صحته
لعن الله الشاك في فضائلكم ومنكريهم من الاولين الى الاخرين الى قيام يوم الدين
اتعلم من الذي قال هذه الكلمه ياعزيزي انه نبي الامه الذي لاينطق على الهوى محمد صلى الله عليه وآله ومعروف كل شي في حق امير المؤمنين سلام الله عليه لابد ان يشكك في صحته
لعن الله الشاك في فضائلكم ومنكريهم من الاولين الى الاخرين الى قيام يوم الدين
أخي سمو العاطفة ترى انا أعطيت ردي وفكرتي في الموضوع فقط ..
بس أشكر لك مرورك الطيب وأتمنى ما يكون كلامي فيه تجريح
حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو الحسين أخبرني حماد بن سلمة عن علي بن زيد ابن جدعان عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب قال أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته التي حج فنزل في بعض الطريق فأمر الصلاة جامعة فأخذ بيد علي رضي الله عنه فقال ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال ألست أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى قال فهذا ولي من أنا مولاه اللهم وال من والاه اللهم عاد من عاداه * ( صحيح ) _ الصحيحة 1750
الكتابصحيح سنن ابن ماجة باختصار السندالمؤلفمحمد تاصر الدين الألبانيالناشرمكتب التربية العربي لدول الخليج الرياضالطبعةالطبعة الثالثة
رقم الحديث
94
المرجعصحيح ابن ماجة1
نوع الحديثصـحـيـح
===========
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وسويد بن سعيد وإسمعيل بن موسى قالوا حدثنا شريك عن أبي إسحق عن حبشي بن جنادة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول علي مني وأنا منه ولا يؤدي عني إلا علي * ( حسن ) _
الكتابصحيح سنن ابن ماجة باختصار السندالمؤلفمحمد تاصر الدين الألبانيالناشرمكتب التربية العربي لدول الخليج الرياضالطبعةالطبعة الثالثة
رقم الحديث
97
المرجعصحيح ابن ماجة1
نوع الحديثحســن
ولكن انظروا معي يا موالين كيف ابن تيمية يقول ان الحديث موضوع مع ان هناك من حسنه وصححه البغض كيف يكون؟؟؟؟:
أن هذا كذب موضوع باتفاق أهل المعرفة بالحديث كل من له أدنى معرفة بالحديث يعلم أن هذا كذب موضوع لم يروه أحد من أهل العلم بالحديث في كتاب يعتمد عليه لا الصحاح و لا السنن و لا المساند المقبولة </SPAN> http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=3691
===========
واذا كان المراد من هذه الاحاديث هو الحب والمودة
فماذا تسمي هذه الموالاة ؟؟؟
اقرا الحديث وتمعن جيدا
حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب قال أخبرني مالك بن أوس بن الحدثان وكان محمد بن جبير بن مطعم ذكر لي
من حديثه ذلك فانطلقت حتى دخلت عليه فسألته فقال انطلقت حتى أدخل على عمر فأتاه حاجبه يرفأ فقال هل لك في عثمان وعبد الرحمن والزبير وسعد قال نعم فأذن لهم ثم قال هل لك في علي وعباس قال نعم قال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا قال أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض هل تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة يريد رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه فقال الرهط قد قال ذلك فأقبل على علي وعباس فقال هل تعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذلك قالا قد قال ذلك قال عمر فإني أحدثكم عن هذا الأمر إن الله قد كان خص رسوله صلى الله عليه وسلم في هذا الفيء بشيء لم يعطه أحدا غيره فقال عز وجل
ما أفاء الله على رسوله إلى قوله قدير
فكانت خالصة لرسول الله صلى الله عليه وسلم والله ما احتازها دونكم ولا استأثر بها عليكم لقد أعطاكموها وبثها فيكم حتى بقي منها هذا المال فكان النبي صلى الله عليه وسلم ينفق على أهله من هذا المال نفقة سنته ثم يأخذ ما بقي فيجعله مجعل مال الله فعمل بذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم حياته أنشدكم بالله هل تعلمون ذلك قالوا نعم ثم قال لعلي وعباس أنشدكما بالله هل تعلمان ذلك قالا نعم فتوفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقبضها فعمل بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم توفى الله أبا بكر فقلت أنا ولي ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقبضتها سنتين أعمل فيها ما عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر ثم جئتماني وكلمتكما واحدة وأمركما جميع جئتني تسألني نصيبك من ابن أخيك وأتاني هذا يسألني نصيب امرأته من أبيها فقلت إن شئتما دفعتها إليكما بذلك فتلتمسان مني قضاء غير ذلك فوالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض لا أقضي فيها قضاء غير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما فادفعاها إلي فأنا أكفيكماها http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=6231&doc=0
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طبعا هذا الحديث مشكوك في صحته والجزء من الحديث (اللهم والي من والاه وعادي من عاداه وأنصر من نصره وأخذل من خذله )
والمراد من هذا الحديث طبعا المحبة والمودة وترك المعاداة ,,,
وطبعا هذا ما فهمه عمر بن الخطاب وغيره من الصحابة حيث قال عمر لعلي : هنيئاً يا ابن أبي طالب، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة ,,,
وليس المراد بذلك الخلافة ويدل عليه أنه -صلى الله عليه وسلم- أطلق ذلك في حياته، ولم يقل : فعليّ بعد موتي مولاه.
ويقصد منه أيضا ولاء الإسلام ومودته، وعلى المسلمين أن يوالي بعضهم بعضاً.
ولا يعادي بعضهم بعضاً.
وعن الحسن بن الحسن وسأله رجل:
ألم يقل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لعلي: من كنت مولاه فعلي مولاه؟
فقال: أما والله إن رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان يعني بذلك الإمرة، والسلطان، والقيام على الناس بعده لأفصح لهم بذلك، كما أفصح لهم بالصلاة، والزكاة، وصيام رمضان، وحج البيت.
ولقال لهم إن هذا ولي أمركم من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا.
أختي ولا يخفى عليكم الأية الكريمة التي تقول : "ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ" [محمد:11].
صحيح الحديث 100% لامجال لإنكاره
الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 94 )
113 - حدثنا : علي بن محمد ، حدثنا : أبو الحسين ، أخبرني : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد إبن جدعان ، عن عدي بن ثابت ، عن البراء بن عازب قال : أقبلنا مع رسول الله (ص) في حجته التي حج فنزل في بعض الطريق فأمر الصلاة جامعة فأخذ بيد علي (ر) فقال : ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، قالوا : بلى ، قال : ألست أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا : بلى ، قال : فهذا ولي : من أنا مولاه اللهم وال من والاه اللهم عاد من عاداه ، صحيح ، ( الصحيحة / 1750 ).
اما قول أن الموالاة هو الحب لقالها رسولنا الأعظم صل عليه وآله هكذا اللهم حب من احبه
المحبة توجب الإتباع
لقوله جل وعلا
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [آل عمران : 31
صدق الله العلي العظيم
اما قول عُمر بخ بخ لك ياعلي اصبحت مولاي ومولى كل مؤمنة هو مبايعة امير المؤمنين في غدير خم وانقلب على عقبيه بعد وفاة الرسول
أميرالمؤمنين فدتك نفسي
لنا من شأنك العجب العجاب
تولاك الألى سعدوا وفازوا
وناواك الذين شقوا فخابوا
فلولا أنت لم يخلق سماء
ولولا أنت لم يخلق تراب
وفيك وفي ولائك يوم حشر
يعاقب من يعاب أو يثاب
...
أشهد أن لا إله الا الله
واشهد أن محمد رسول الله
وأشهد أن علي ولي الله وخليفة رسول الله.
أنت العلي وفي هواك علاء
في وصفه قد يعجز الانشاء
الشعر يغدو في ولائك عاطرا
وامام مدحك يعجز الشعراء
انت الامام البر من لاحت له
للخافقين اشعه وسناء
زخرت معالمه وليس يحوطه
حد وليس تحده الارجاء
عذاك (طه) من معينه اكؤسا
فالروض انت وظلنا والماء
وبنور هديك قد سمت آفاقنا
فتراقصت من وحيها الانداء
وكذاك إذ اولاك فخرا شاملا
لحنا تردد عزفه الاصداء
وكساك عز دائم لا ينتهي
رب السماء فرجت الجوزاء
يوم الغدير نبينا في حجة التوديع
إذ شهدت لك البطحاء
يوم اطل به المختار يعلنها
والمسلمون جميعهم شهداء
من كنت مولاه فهذا حيدر
بعدي امام حاكم معطاء
فلأنت افضل من رآه المصطفى
اهلا لها من دونه العظماء
...
للشيخ عبد الرسول الفراتي
روي عن يعسوب المؤمنين وسيد الوصيين الإمام علي عليه السلام:عشرة يفتنون أنفسهم وغيرهم: ذو العلم القليل يتكلّف أن يعلّم الناس كثيرا، والرجل الحليم ذو العلم الكثير ليس بذي فطنة، والذي يطلبما لا يُدرك ولا ينبغي له، والكادّ عند المتّئد -والمتئد: الذي ليس له مع تؤدته علم- وعالم غير مريد للصّلاح، ومريد للصّلاح ليس بعالم، والعالم يحبّ الدنيا، والرحيم بالناس يبخل بما عنده، وطالب العلم يجادل فيه مَن هو أعلم، فإذا علّمه لم يقبل منه.