جى الدور ليي .. الله يعينك يا نسايم يبي لج سيبويه يساعدج لووول
بسمه تعالى ...
.................................. ][ ما أجمل ان يعود الأمل الى الانســان بعد ان يفتقده ][ ...............................
في شهر ربيع الاول يوم الأربعاء الموافق 1425 هـ ، بدأت نيران التسجيل والقبول لدى الطلبه تزداد يوماً بعد يوم ، فلكل يبحث عن الكرسي الذي طالما حلمه به ، فهناك طلبه تحلم بلبس المعطف الابيض مع سماعات الاذن و الاخر بلبس المعطف الازرق والقبعه الصفراء.
فقد كنت من الناس الذين يحلمون بلبس المعطف الازرق وهو رمز الى المهندسين، لكن حدث مالم يأتي في الحسبان وكما يُقال( .. تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفنُ .. ) فلم احصل على ذالك الكرسي الذي طالما حلمت به ..
فبدأت ابحث عن طريقه تلجئني الى الحصول على هذا الكرسي، وبفضل من الله جل وعلا حصلت على مقعد في احدى الجامعات ، لكنها كانت اقـل خبره من الجامعات التي انضم اليها اصدقائي. لقيت مضايقات كثيره واستهزاءات من بعض اصحابي لذا صبرت وتحسبت على هؤلاء الاصحاب. وبثقتى التامه بالله عز وجل وبأهل البيت عليهم السلام جمعنا الله في مكان واحد وكسر اعين الحاسدين .
قبل بدا الدراسه بأيام معدوده فُتح باب التسجيل للدراسه في الخارج ، وكنت من الذين قد اقبلوا على التسجيل وكذاك اصحابي الحاسدين . ومن هنا بدأت مغامرتي.
بعد الحصول على القبول الجامعي من الولايات المتحده الامريكيه بدأت العقبات تبدأ لنا ، وكانت اول عقبه هي الحصول على تاشيرة الدخول الى الولايات المتحده الامريكه ، فلقد لقيت صعوبه في الحصول على الموعد لكثره المتقدمين. وقد حصل اصحابي الحاسدين على التأشيرة قبلي وكانت علامة الاستهزاء تخرج من اعينهم لعدم حصولي على التأشيره .
فكانت الضيقه تزاد في خاطري يوماً بعد يوم ، وكان الذي يصّبرني هي مقوله ( لعل الذي ابطئها هي خير لي ).
وفي حين انتظاري الى موعد التاشيره انتهى مدة صلاحية القبول ، لذا اقدمت على تجديد القبول وفي حين تم تحديد موعد التأشيره كان القبول الجديد قد رُسل في عالم البريد .
فكنت انتظر القبول على احر من الجمر ، لكني فقدت الامل الى اخر يوم لي قبل موعد التأشيره ـ وبقيت في ذالك اليوم مستلقياً لا اعلم ماذا سافعل وبتصال من احد اقربائي رفعت سماعة الهاتف ... هل حدث شي ، كانت اجابتي بصوت حزين لا شي بعد.
وفي حين إغلاقي لسماعة الهاتف ، كان والدي قد أقبل مبتسماً وهو يقول ( ها قد اتى الفرج )... وعاد الامل الذي كان على وشك الاختفاء
وجرت الأمور على خير وحصلت على كل شي بفضل من الله. بعد ذالك بدأت بالبحث عن السبب الذي جعل هذا الطرد يتأخر ، فتبين لي انني قد حصلت على امور لم يحصلوا عليها الحاسدين من اصحابي ، وبعد سؤال الحاسدين لي عن بعض الامور كادو يموتون غيظاً بسبب القبول المتكامل الذي قد حصلت عليه...
وهانحن في مكان واحد في جامعات مختلفه ، وبفضل من الله سبحانه وتعالى وبأهل البيت عليهم السلام سوف اتخرج من المكان الذي هم انفسهم سيتخرجوا منه
اتمنى ما اطلت عليكم ، فهذ القصه بختصار طبعا المثال الى ذكرته فوق ماعرفه عدل الى هو لعل الذي ابطئها ....
موفقين شاكرين لكم وإلى نسايم على هذه الدعوه
التعديل الأخير تم بواسطة نسايم ; 10-02-2009 الساعة 04:32 PM.
جى الدور ليي .. الله يعينك يا نسايم يبي لج سيبويه يساعدج لووول
بسمه تعالى ...
.................................. ][ ما أجمل ان يعود الأمل الى الانســان بعد ان يفتقده ][ ...............................
في شهر ربيع الاول يوم الأربعاء الموافق 1425 هـ ، بدأت نيران التسجيل والقبول لدى الطلبه تزداد يوماً بعد يوم ، فلكل يبحث عن الكرسي الذي طالما حلمه به ، فهناك طلبه تحلم بلبس المعطف الابيض مع سماعات الاذن و الاخر بلبس المعطف الازرق والقبعه الصفراء.
فقد كنت من الناس الذين يحلمون بلبس المعطف الازرق وهو رمز الى المهندسين، لكن حدث مالم يأتي في الحسبان وكما يُقال( .. تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفنُ .. ) فلم احصل على ذالك الكرسي الذي طالما حلمت به ..
فبدأت ابحث عن طريقه تلجئني الى الحصول على هذا الكرسي، وبفضل من الله جل وعلا حصلت على مقعد في احدى الجامعات ، لكنها كانت اقـل خبره من الجامعات التي انضم اليها اصدقائي. لقيت مضايقات كثيره واستهزاءات من بعض اصحابي لذا صبرت وتحسبت على هؤلاء الاصحاب. وبثقتى التامه بالله عز وجل وبأهل البيت عليهم السلام جمعنا الله في مكان واحد وكسر اعين الحاسدين .
قبل بدا الدراسه بأيام معدوده فُتح باب التسجيل للدراسه في الخارج ، وكنت من الذين قد اقبلوا على التسجيل وكذاك اصحابي الحاسدين . ومن هنا بدأت مغامرتي.
بعد الحصول على القبول الجامعي من الولايات المتحده الامريكيه بدأت العقبات تبدأ لنا ، وكانت اول عقبه هي الحصول على تاشيرة الدخول الى الولايات المتحده الامريكه ، فلقد لقيت صعوبه في الحصول على الموعد لكثره المتقدمين. وقد حصل اصحابي الحاسدين على التأشيرة قبلي وكانت علامة الاستهزاء تخرج من اعينهم لعدم حصولي على التأشيره .
فكانت الضيقه تزاد في خاطري يوماً بعد يوم ، وكان الذي يصّبرني هي مقوله ( لعل الذي ابطئها هي خير لي ).
وفي حين انتظاري الى موعد التاشيره انتهى مدة صلاحية القبول ، لذا اقدمت على تجديد القبول وفي حين تم تحديد موعد التأشيره كان القبول الجديد قد رُسل في عالم البريد .
فكنت انتظر القبول على احر من الجمر ، لكني فقدت الامل الى اخر يوم لي قبل موعد التأشيره ـ وبقيت في ذالك اليوم مستلقياً لا اعلم ماذا سافعل وبتصال من احد اقربائي رفعت سماعة الهاتف ... هل حدث شي ، كانت اجابتي بصوت حزين لا شي بعد.
وفي حين إغلاقي لسماعة الهاتف ، كان والدي قد أقبل مبتسماً وهو يقول ( ها قد اتى الفرج )... وعاد الامل الذي كان على وشك الاختفاء
وجرت الأمور على خير وحصلت على كل شي بفضل من الله. بعد ذالك بدأت بالبحث عن السبب الذي جعل هذا الطرد يتأخر ، فتبين لي انني قد حصلت على امور لم يحصلوا عليها الحاسدين من اصحابي ، وبعد سؤال الحاسدين لي عن بعض الامور كادو يموتون غيظاً بسبب القبول المتكامل الذي قد حصلت عليه...
وهانحن في مكان واحد في جامعات مختلفه ، وبفضل من الله سبحانه وتعالى وبأهل البيت عليهم السلام سوف اتخرج من المكان الذي هم انفسهم سيتخرجوا منه
اتمنى ما اطلت عليكم ، فهذ القصه بختصار طبعا المثال الى ذكرته فوق ماعرفه عدل الى هو لعل الذي ابطئها ....
شكرا لك اختى الكريمة نسايم ,,, وتسرنى دعوتك لاكون في صفحتك المتميزة التى تستقبل الاعضاء لتسجيل ذكرياتهم و للبوح بهمساتهم الا اننى لست ممن يحبون واجهة القيادة والتحليق بمن معه فى فضاء مكتظ باقصوصات الحياة ، وانا لا زلت مجرد نبتة صغيرة نمت فى مساحة المنتدى الخصيبة تستهل غيث ابداعاتكم الخلاقة ، وقلمى لا زال يتعلم نسج الحروف.
لى الشرف بالانضمام مع كوكبة الحضور والمتابعة لا ان اسلط الاضواء علي .
اعذرينى ,,وتقبلى تحياتى ودمت بكل الود أختنا العزيزة .