بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،
حياكم الله جميعا موالين ومواليات احباب محمد و آل محمد جعلنا الله واياكم من انصار الامام الحجة عجل الله فرجه الشريف ،،،،
نقطة لا بد من الاشارة اليها بما اننا تطرقنا الى مسألة نسب المهدي المنتظر فلا بد ان يعلم المخالف ان المهدي المنتظر لدى الشيعة ترجمته كما هي في مصادرهم كذلك في كتب السنة ؟ ؟ نعم كما يذكر جمع كبير من العلماء نذكر منهم ؟ :
ابن خلكان صاحب وفيات الاعيان المشهور :
الكتاب : وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان
المؤلف : أبو العباس شمس الدين أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان
المحقق : إحسان عباس
الناشر : دار صادر - بيروت
الطبعة :
الجزء : 1 - الطبعة : 0 ، 1900
الجزء : 2 - الطبعة : 0 ، 1900
الجزء : 3 - الطبعة : 0 ، 1900
الجزء : 4 - الطبعة : 1 ، 1971
الجزء : 5 - الطبعة : 1 ، 1994
الجزء : 6 - الطبعة : 0 ، 1900
الجزء : 7 - الطبعة : 1 ، 1994
عدد الأجزاء : 7
مصدر الكتاب : موقع الوراق
http://www.alwarraq.com
[ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]
أبو القاسم المنتظر
أبو القاسم محمد بن الحسن العسكري بن علي الهادي بن محمد الجواد المذكور قبله، ثاني عشر الأئمة الاثني عشر على اعتقاد الامامية، المعروف بالحجة، وهو الذي تزعم الشيعة أنه المنتظر والقائم والمهدي، وهو صاحب السرداب عندهم، وأقاويلهم فيه كثيرة، وهم ينتظرون ظهوره في آخر الزمان من السرداب بسر من رأى. كانت ولادته يوم الجمعة منتصف شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين، ولما توفي أبوه - وقد سبق ذكره (2) - كان عمره خمس سنين، واسم أمه خمط، وقيل نرجس،...... وذكر ابن الأزرق في " تاريخ ميافارقين " أن الحجة المذكور ولد تاسع شهر ربيع الأول سنة ثمان وخمسين ومائتين، وقيل في ثامن شعبان سنة ست وخمسين، وهو الأصح،
الثاني : الذهبي احد اكابر ائمة الجرح والتعديل :
الكتاب: تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام.
تأليف: شمس الدين محمدبن أحمدبن عثمان الذهبي.
دار النشر: دار الكتاب العربي.
مكان النشر: لبنان/ بيروت.
سنة النشر: 1407هـ - 1987م.
الطبعة: الأولى.
تحقيق: د. عمر عبد السلام تدمري.
ملاحظات حول الكتاب: الكتاب موافق للمطبوع كاملاً
محمد بن الحسن الذي يدعوه الرافضة القائم الخلف الحجة، فولد سنة ثمان وخمسين، وقيل: سنة ست وخمسين. عاش بعد أبيه سنتين ثم عدم، ولم يعلم كيف مات.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم كثيرا مولانا .. وهذا هو الحق والحمد لله قد صدر من احد أعمدة مذاهب أهل الخلاف
والسلام عليكم